مشروب رمضاني يخلصك من مشاكل الهضم وينقص الوزن
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
مشروب الخروب من المشروبات الرمضانية والمفضلة لدى الجميع، وبجانب مذاقه اللذيذ، يحتوي علي العديد من العناصر الغذائية الهامة لجسمك والتي تخلصك من مشاكل الهضم وزيادة الوزن، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائده لجسمك.
فوائد مشروب الخروب
تحسين الهضم
يحتوي الخروب على نسبة عالية من الألياف، مما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء ومنع الإمساك وكما أنه يمكن أن يساعد في علاج الإسهال عن طريق امتصاص الماء من البراز وتقليل حجمه.
تنظيم مستويات السكر في الدم
يمكن أن يساعد الخروب في تنظيم مستويات السكر في الدم، وذلك بفضل محتواه من الألياف ومضادات الأكسدة.
خفض الكوليسترول
يمكن أن يساعد الخروب في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، وذلك بفضل محتواه من الألياف القابلة للذوبان.
خسارة الوزن
يمكن أن يساعد الخروب على الافطار في إنقاص الوزن خلال شهر رمضان فهو مناسب لأصحاب الدايت.
تعزيز صحة القلب
يمكن أن يساعد الخروب في تعزيز صحة القلب عن طريق خفض الكوليسترول وضغط الدم، وتحسين تدفق الدم.
يحتوي علي مضادات الأكسدة
يحتوي الخروب على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من أضرار الجذور الحرة.
علاج المشاكل الصدرية
يمكن أن يساعد الخروب في علاج مشاكل الصدر مثل السعال والتهاب الحلق.
تقوية العظام
يحتوي الخروب على نسبة عالية من الكالسيوم، وهو ضروري لصحة العظام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشروب مشروب الخروب مشروب رمضاني مشروب صحي الخروب على
إقرأ أيضاً:
علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يميلون إلى الحنين إلى الماضي هم أكثر عرضة للحفاظ على علاقات صداقة قريبة. وشارك في الدراسة حوالي 1500 شخص.
واكتشف العلماء أنه مع التقدم في العمر يزداد مستوى الحنين إلى الماضي، وأن أولئك الذين يشعرون به بشكل متكرر يحافظون على 18% من الروابط الاجتماعية القوية أكثر من غيرهم.
وقال الباحث الصيني كوان-جو هوانغ، أحد مؤلفي الدراسة: “عندما نتقدم في العمر وتتغير حياتنا واهتماماتنا ومسؤولياتنا، من المرجح أن تستمر الصداقة لدى مَن يميلون إلى الحنين إلى الماضي”.
وأظهرت نتائج دراسات أخرى أن الروابط الاجتماعية تحسن الصحة والوظائف الإدراكية وتطيل العمر. أما وجود الأصدقاء فيقلل من خطر الاكتئاب والوفاة المبكرة. ولكن مع التقدم في العمر، تضيق دائرة العلاقات الاجتماعية، وقد يكون الحنين إلى الماضي هو العامل الذي يساعد في الحفاظ على الصداقات.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم عدد أكبر من الأصدقاء المقربين. وإنهم يبذلون جهدا أكبر للحفاظ على العلاقات حتى مع التغيرات المرتبطة بالعمر ويحافظون على الروابط الاجتماعية. بينما يقل عدد العلاقات الوثيقة لدى الأشخاص الأقل حنينا إلى الماضي مع مرور الوقت.
وأوضح الباحث كوان-جو هوانغ أن”الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي بشكل متكرر ويقدرون تلك الذكريات، يدركون بشكل أفضل أهمية علاقاتهم ويحتاجون إلى الحفاظ عليها”.
المصدر: Naukatv.ru