مشهد تلفزي لأستاذة محتجزة في غرفة مغلقة يجرّ بنموسى للمساءلة البرلمانية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
على خلفية بث القناة الأولى حلقة من مسلسل “ساعة في الجحيم” تضمنت مشاهد مهينة لأستاذة محتجزة في غرفة مغلقة من قبل تلميذها السابق، استفسر المستشار البرلماني خالد السطي، عن نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، الحكومة حول الإجراءات التي تعتزم القيام بها لتحسين صورة المدرسة العمومية في الإعلام العمومي.
الحلقة بثت مشاهد “تعريض الأستاذة لكل أشكال العنف النفسي والجسمي واللفظي، وهي المشاهد التي خلفت استياء عميقا، علما أن هذه الواقعة ليست الأولى من نوعها” بتعبير السطي في سؤال كتابي وجهه إلى شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية.
ويرى بأن بث مثل هذه المشاهد من شأنه تكريس رسم صور نمطية سلبية عن هيئة التربية والتكوين والمدرسة العمومية.
ودعا إلى “تصفية الأجواء وإعادة العلاقات الإيجابية داخل هذا الفضاء لتكريس الاحترام والتقدير، من خلال إسهام وسائل الإعلام العمومية في تخفيف حدة الاحتقان الذي عرفه الفضاء التربوي في الشهور الأخيرة.
كما طالب بتوفير ضمانات كافية لتقديم صورة إيجابية عن المدرسة العمومية ورجال ونساء التربية والتكوين.
وطالب الوزير بالكشف عن الإجراءات العملية التي سيتخذها لتجنب بث صور نمطية سلبية حول المدرسة العمومية ورجال ونساء التربية والتكوين.
وأيضا الكشف عن الجهود المبذولة لتحقيق التكامل بين المنظومتين الإعلامية والتربوية لخدمة المدرسة المغربية، وتحسين صورتها حتى تقوم بدورها على أحسن وجه. كلمات دلالية تعليم تلفزة ساعة في الجحيم
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: تعليم تلفزة المدرسة العمومیة
إقرأ أيضاً:
جمع 300 مليون جنيه.. حكاية مستريح قطع غيارات السيارات بالقاهرة الجديدة
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، عن تطوات في واقعة مستريح قطع غيار السيارات بالقاهرة الجديدة والذي استولى على 300 مليون جنيه من مشاهير ورجال أعمال.
اعترافات مستريح القاهرة الجديدة
أقر مستريح القاهرة الجديدة بتجميع ملايين الجنيهات من مشاهير ورجال أعمال وموظفين بزعم توظيفها لهم في استيراد قطع غيار السيارات من الخارج، بعائد أرباح 30%.
واعترف المتهم أمام رجال المباحث في القاهرة، بأنه ارتكب وقائع النصب وقام بالفرار من الضحايا بسبب مروره بضائقة مالية أجبرته على تعذر سداد أموال الضحايا والأرباح المطلوبة منه بعد تشغيل ملايين الجنيهات في استيراد قطع غيار السيارات.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.