شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن للتو بيان هام وعاجل لجميع السكان في البلاد العربية دون استثناء مما سيحدث الثلاثاء والاربعاء وما يجب على الجميع القيام به فورا، تحذر جهات الاختصاص بالتزامن مع نداء عاجل من الصحة مما سيحدث يوم الثلاثاء والاربعاء لجميع السكان في البلاد العربية وخصوصا المواطنين في سبع بلدان .

،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للتو.. بيان هام و عاجل لجميع السكان في البلاد العربية دون استثناء مما سيحدث الثلاثاء والاربعاء وما يجب على الجميع القيام به فورا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

للتو.. بيان هام وعاجل لجميع السكان في البلاد العربية...

تحذر جهات الاختصاص بالتزامن مع نداء عاجل من الصحة مما سيحدث يوم الثلاثاء والاربعاء لجميع السكان في البلاد العربية وخصوصا المواطنين في سبع بلدان عربية.

ويتواصل الارتفاع في درجات الحرارة في مصر خلال الأيام المقبلة بسبب تأثرها بما يعرف بـ ظاهرة القبة الحرارية، والتي تسيطر على سماء عدة دول عربية، وأدت لشعور سكان هذه الدول بموجة حارة غير مسبوقة، سجلت فيها الحرارة 50 درجة مئوية في الظل.

موجة حرارة غير مسبوقة وأفاد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، بأن البلاد وعددا من الدول العربية تتعرض في الوقت الحالي إلى ارتفاعات غير مسبوقة في درجات الحرارة، يعاني منها المواطنون في هذه الدول وذلك نتيجة ظاهرة القبة الحرارية، التي تسيطر على 7 دول عربية في الوقت الحالي

وأضاف مركز معلومات مجلس الوزراء، خلال منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: “تشمل الدول العربية التي تسيطر عليها ظاهرة القبة الحرارية وتشهد ارتفاعات حرارة غير مسبوقة: مصر – السعودية – العراق – الأردن – سوريا – لبنان – فلسطين”.وأضافت هيئة الأرصاد الجوية، أن مناطق الضغط الجوي المرتفع هذه، ينتج عنها الطقس الحار، والكثير من أشعة الشمس، وقليلا ما تتكون السحب

كما ينزل الهواء من أعلى إلى أسفل في هذه المناطق، وبالتالي ترتفع درجات الحرارة خلال فترة تأثير القبة الحرارية، والتي أطلق عليها هذا الأسم لأنها تحبس الهواء بداخلها ولا يستطيع الهروب منها.وعن تأثير ظاهرة القبة الحرارية على مصر، قالت الأرصاد الجوية، إن مصر تقع تحت تأثير موجة شديدة الحرارة منذ عدة أيام، ومتوقع استمرارها حتى الأسبوع المقبل، كما وتخطت درجات الحرارة في القاهرة الكبرى والوجه البحري 40 درجة، وكسرت الـ 45 درجة، في محافظات جنوب البلاد والصعيد.

وفيما يتعلق بطقس الأيام المقبلة، توقعت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، استمرار موجة الحر الشديدة خلال الأسبوع المقبل، ومن الملحوظ أن تصل درجات الحرارة في بعض الأيام كالتالي:درجة الحرارة الإثنين المقبل 40 درجة على شمال البلاد نهارا.درجة الحرارة الأربعاء المقبل 40 درجة على شمال البلاد نهارا.وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة، الدكتور حسام عبد الغفار أن الوزارة استعدت للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري، والإصابات بضربات الشمس، في ظل ارتفاع درجات الحرارة ونسب الرطوبة لفترة طويلة، موضحا أن وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار، أمر برفع درجة الاستعداد في جميع مستشفيات الوزارة واتخاذ كافة الإجراءات لاستقبال أي حالات إصابة بضربات الشمس.

ولفت متحدث الصحة، إلى أن أعراض ضربات الشمس والإجهاد الحراري تظهر في صورة الأعراض التالية:ارتفاع درجة حرارة الجسم.احمرار الوجه.التهاب العين.حدوث إجهاد عام، يصاحبه صداع وتقلصات عضلية.الشعور بدوار مع قيء وهذيان يؤدي إلى فقدان الوعي مع سرعة في النبض والتنفس بشكل غير طبيعي.

توجيهات من وزارة الصحةوحذر عبد الغفار من أن أعراض الإجهاد الحراري قد تظهر بصورة مفاجئة، حيث يفقد الشخص وعيه دون سابق إنذار، وأنه في حالة حدوث الدوار أو فقدان الوعي، يجب التوجه فورا إلى أقرب مستشفى، مطالبا المواطنين بضرورة فعل ما يلي:الإكثار من شرب الماء أو السوائل بكميات كافية.تجنب التواجد في أماكن سيئة التهوية.ارتداء الملابس القطنية الفضفاضة ذات الألوان الفاتحة لتجنب الإصابة بالإجهاد الحراري.يجب على المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة عدم التعرض للشمس الشديدة لأنهم أكثر الناس تعرضا لإصابة بضربات الشمس.تجنب المشي في الشمس لمسافات طويلة.استعمال المظلة الشمسية أو القبعات الواقية لمنع التعرض المباشر للشمس.وإذا كان الشخص يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة بسبب مرض معين، فيجب عليه تجنب التعرض للشمس.يجب حماية الأطفال من اللعب في فترات تعامد الشمس لأنهم أقل مقاومة من البالغين، مع شرب الماء بكثرة.الإقلال من تناول الشاي والقهوة لدورهما في إدرار البول، مما يتسبب في فقد الأملاح الهامة للجسم ما يؤدي إلى الدوار والجفاف.

وشدد عبد الغفار على أن ضربات الشمس تعد من الطوارئ الطبية، ويجب على الإنسان عند الشعور بالتعب، الاستراحة في الظل بمكان جيد التهوية أو تعريض الجسم للمراوح أو المكيفات.وأشار إلى أن الانخفاض السريع في درجة حرارة الجسم الأساسية هو الأساس في علاج المصاب

وتابع أن الرضع والأطفال وكبار السن (فوق 65 عاما)، والمرضى المعرضين للتشنجات العصبية، الذين يعانون من أمراض مزمنة، خاصة أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم، هم الأكثر عرضة لمخاطر الإجهاد الحراري، حيث يجب عليهم التزام المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ظاهرة القبة الحراریة الثلاثاء والاربعاء درجات الحرارة غیر مسبوقة عبد الغفار یجب على

إقرأ أيضاً:

ارتفاع درجة الحرارة 1.5 مئوية ستجلب ضررًا لا يمكن إصلاحه

من الواضح أن العالم سوف يتجاوز هدف 1.5 درجة مئوية للاحتباس الحراري العالمي، مما يؤدي إلى زيادة التركيز على الخطط الرامية إلى تبريده مرة أخرى عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. ولكن لا يوجد ما يضمن أننا سوف نكون قادرين على تحقيق هذا الهدف. وحتى لو تمكنا من ذلك، فإن بعض التغييرات لا يمكن إرجاعها.

يقول جويري روجيلج من جامعة (إمبريال كوليدج لندن): «لا يمكننا إرجاع الموتى إلى الحياة». ويحذر هو وزملاؤه بعد دراسة سيناريوهات «التجاوز» من ضرورة التركيز على خفض الانبعاثات بشكل عاجل الآن للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.

وفقًا لدراسة روجيلج وزملائه المنشورة في مجلة (نايتشر) على هذا الرابط (doi.org/nmxw )، هناك ما لا يقل عن خمس مشاكل كبيرة في فكرة تجاوز درجة حرارة المناخ ثم تبريد الكوكب مرة أخرى: المشكلة الأولى هي أن العديد من هذه السيناريوهات تعطي صورة مضللة عن الشكوك والمخاطر التي تنطوي عليها.

على سبيل المثال، نظرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقريرها الرئيسي الأخير في سيناريو تجاوز الحد الذي قد يصل فيه العالم إلى 1.6 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة بحلول منتصف القرن، أي ما يزيد بمقدار 0.1 درجة مئوية فقط عن الحد الذي حددته اتفاقية باريس. ولكن بسبب الشكوك بشأن كيفية تغير درجات الحرارة العالمية، استجابة لكمية معينة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، فإن مستوى الانبعاثات المفترض في هذا السيناريو قد يؤدي إلى أي شيء يصل إلى 3.1 درجة مئوية من الاحتباس.

يقول روجيلج: «بالنسبة لنفس مستويات الانبعاثات، فإن احتمالات أن يتجاوز الاحتباس العالمي درجتين مئويتين ستكون حوالي واحد من كل عشرة. واحتمالات التهديد الوجودي المحتملة بنسبة واحد من كل عشرة ليست ضئيلة».

المشكلة الثانية هي أنه لا يوجد ما يضمن توقف ظاهرة الاحتباس الحراري حتى لو توقفنا عن إضافة ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، والوصول إلى ما يسمى بالانبعاثات الصفرية الصافية.

على سبيل المثال، قد يؤدي الاحتباس الحراري العالمي إلى تفعيل تأثيرات ردود فعل إيجابية أقوى من المتوقع، مما يؤدي إلى انبعاثات كربونية أكبر من المتوقع من مصادر مثل الخث والتربة الصقيعية. وقد يؤدي هذا إلى زيادات إضافية في درجات الحرارة العالمية حتى بعد تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.

وعلاوة على ذلك، يتطلب تحقيق صافي الصفر إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي؛ لأن بعض الأنشطة، مثل الزراعة، قد لا تكون هناك وسيلة لخفض الانبعاثات إلى الصفر. ولكن قد لا تكون هناك وسيلة ميسورة التكلفة لإزالة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي للتعويض.

إن البشرية تخاطر بشكل متهور بتجاوز تغير المناخ الخطير.

وهذه هي أيضا المشكلة الكبرى الثالثة المرتبطة بسيناريوهات تجاوز الانبعاثات. إذ يتطلب تبريد الكوكب بعد الوصول إلى الصفر الصافي إزالة كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يتجاوز ما هو مطلوب ببساطة للحفاظ على الصفر الصافي.

وحتى لو أمكن تطوير التكنولوجيا اللازمة لتحقيق هذه الغاية، فقد تحجم الحكومات عن ذلك على حساب شيء لن يعود بأي فائدة، على الأقل في الأمد القريب. ويقول روجيلج: «في أغلب الأحوال، الفائدة الوحيدة المترتبة على إزالة ثاني أكسيد الكربون هي إزالة الكربون. ولكن بخلاف ذلك فإنها تستهلك الطاقة، وتكلف المال، وتتطلب استثمارا وتخطيطا طويل الأجل».

والمشكلة الرابعة هي أنه حتى لو تمكنا من إزالة ما يكفي من ثاني أكسيد الكربون لإعادة درجات الحرارة إلى الانخفاض مرة أخرى، فسوف يستغرق الأمر عقوداً من الزمن، كما يقول كارل فريدريش شلوسنر، عضو الفريق في المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في مدينة لاكسنبورج، النمسا. وهذا يعني أننا سوف نضطر إلى التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة طالما استمرت.

ولكن كما أشار التقرير الأخير الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن التكيف مع التغيرات التي حدثت حتى الآن أثبت أنه أكثر صعوبة مما كان متوقعا. ويقول شلاوسنر: «إننا نثق في قدرتنا على التكيف مع تجاوز درجات الحرارة».

المسألة الخامسة هي أن إعادة درجات الحرارة إلى مستوياتها الطبيعية لن تؤدي إلى عكس كل التغيرات. فإذا مات المزيد من الناس في ظل الظواهر الجوية المتطرفة أو بسبب المجاعة بعد فشل زراعة المحاصيل، فلن يكون هناك أي سبيل إلى إعادتهم إلى حالتهم الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • عاجل لجميع مستخدمي الشبكة العنكبوتية “الإنترنت” في كافة أنحاء الجمهورية اليمنية بدون استثناء.. (هذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة)
  • ارتفاع درجة الحرارة 1.5 مئوية ستجلب ضررًا لا يمكن إصلاحه
  • برودة ورياح غدا وهذا موعد عودة الأمطار
  • السودان: توقعات باستقرار درجات الحرارة وأمطار خفيفة على ساحل البحر الأحمر
  • مصحوبة بأمطار.. انخفاض كبير في درجات الحرارة اعتبارا من الأحد
  • أمطار وبرد شديد على هذه الولايات غدا السبت
  • الأرصاد تعلن موعد انخفاض درجات الحرارة.. بيان هام
  • انخفاض درجات الحرارة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس حتى الثلاثاء المقبل
  • "الثروة السمكية": الشتاء يُبطئ نمو وتكاثر الأسماك في المزارع
  • تقلبات جوية مفاجئة في حالة الطقس الأحد المقبل