بوابة الوفد:
2025-04-14@11:10:53 GMT

لعلاج الانتفاخ في رمضان.. إليكم مشروبًا سحريًا

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

يصاب الكثير في رمضان بالانتفاخ والخمول، نتيجة تناول كميات كبيرة من الطعام في وقت قصير بالإضافة للأصناف المتنوعة، ومن أكثر المشروبات فعالية لعلاج هذه الأزمة هو مشروب القرنفل، وفيما يلي نقدم لكم فوائده العديدة.

 

فوائد مشروب القرنفل في رمضان

يعزز عملية الهضم

إن احتساء مشروب القرنفل بعد الإفطار في رمضان يمكن أن يساعد في تعزيز عملية الهضم عن طريق تحسين إفراز الإنزيمات الهاضمة وقد يساعد في تقليل عسر الهضم وانتفاخ البطن والغازات.

 

تنظيم أفضل للأنسولين

وفقا للعديد من الدراسات، يمكن أن يساعد مضغ القرنفل في تحسين إدارة الأنسولين وفي الواقع، شرب مشروب القرنفل يمكن أن يساعد في ضمان إطلاق السكر بشكل مستدام في مجرى الدم، وبالتالي التحكم في ارتفاع السكر المفاجئ.

 

مضاد للالتهابات

يحتوي القرنفل على مركبات مضادة للالتهابات، مثل الأوجينول، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب في الجهاز الهضمي وهذا قد يخفف من الانزعاج الناجم عن الإفراط في تناول الطعام ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى.

 

صحة الفم

إن احتساء مشروب القرنفل بعد الوجبات يمكن أن يساعد في تحسين صحة الفم وإزالة تراكم التجاويف، وذلك بسبب الخصائص المضادة للبكتيريا القوية للقرنفل التي يمكن أن تساعد في تقليل نمو البكتيريا الضارة في الفم.

 

خصائص مضادة للأكسدة

القرنفل غني بمضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الأضرار الناجمة عن وجود الجذور الحرة في الجسم، وإن احتساء هذا المشروب يمكن أن يمنح جسمك دفعة من مضادات الأكسدة التي تساعد في دعم الصحة العامة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانتفاخ علاج الانتفاخ مشروب القرنفل یمکن أن یساعد تساعد فی فی تقلیل یساعد فی

إقرأ أيضاً:

كائنات جديدة تساعد العلماء في فهم الحياة الخفية تحت الأرض

اكتشف فريق بحثي دولي شعبة جديدة من الميكروبات في المنطقة الحرجة للأرض، وهي منطقة من التربة العميقة تمتد من قمم الأشجار وحتى أعماق التربة والصخور تحت سطح الأرض، وقد تصل هذه الأعماق أحيانًا إلى 200  متر أو أكثر من قمم الأشجار.

وتُسمى هذه المنطقة بـ"الحرجة" لأنها المكان الذي يتفاعل فيه الغلاف الجوي، والغلاف الصخري، والماء، والتربة، والعديد من أنواع الكائنات الحية الدقيقة، وهي كذلك المكان الذي نعتمد عليه في الزراعة والمياه العذبة وتدوير المغذيات، وبالتالي فإن أي خلل في هذه المنطقة ينعكس مباشرة على صحة البيئة والإنسان.

وتمر المياه الجوفية، التي تُصبح فيما بعد مياه شرب، عبر الميكروبات التي تعيش في تلك المنطقة، وتستهلك الأخيرة الملوثات التي توجد في هذه المياه، وبالتالي فإنها أشبه بمصفاة تنقي مياهنا الجوفية.

وفي هذه المنطقة، تتكوّن التربة وتتجدد، وتتحلل المواد العضوية وتُعاد دورة المغذيات مثل الكربون والنيتروجين.

وتعيش في هذه المنطقة كائنات دقيقة تقوم بوظائف بيئية حيوية، وما زالت هذه الكائنات نطاقا بحثيا خصبا لم يستثمَر فيه بشكل كبير.

خلافًا للافتراض القائل إن ميكروبات التربة العميقة خاملة، فإن الميكروبات الجديدة نشطة وتنمو ببطء (شترستوك) شعبة جديدة من الكائنات

وفي السابع من أبريل/نيسان 2025، أعلن فريق بحثي دولي عن نتائج دراسة ركزت على طبقات التربة العميقة في "المنطقة الحرجة"، حيث أكدوا اكتشاف شعبة جديدة من الميكروبات، سميت "سي إس بي 1 -3″، والتي تتسيد طبقات التربة العميقة، حيث تُشكل أحيانًا أكثر من 50% من المجتمع الميكروبي في هذه المنطقة.

إعلان

وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "بي إن إيه إس"، فإنه خلافًا للافتراض القائل إن ميكروبات التربة العميقة خاملة، فإن الميكروبات الجديدة نشطة وتنمو ببطء.

وقام الفريق البحثي باستخراج الحمض النووي من هذه التُّرَب العميقة ووجدوا أن أسلاف هذه الفئة من الميكروبات عاشت في الينابيع المائية الساخنة والمياه العذبة منذ ملايين السنين.

وجاءت النتائج لتقول إن هذه الميكروبات خضعت لعملية انتقال رئيسية واحدة على الأقل في موطنها لاستعمار بيئات التربة، حيث سكنت أولًا التربة السطحية، ثم التربة العميقة، خلال تاريخها التطوريّ.

تعتبر التربة أكبر مُرشِّح للمياه على كوكبنا (لوي زاجاتو) عاملات تنظيف

وتعتبر التربة أكبر مُرشِّح للمياه على كوكبنا. فعندما يمر الماء عبرها، يتم تنظيفه من خلال عمليات فيزيائية وكيميائية وبيولوجية.

التربة السطحية، حيث توجد معظم جذور النباتات، غالبًا ما تمثل مساحة صغيرة جدًا من التربة يمر عبرها ماء الأمطار بسرعة. لكن التربة العميقة تتمتع بحجم أكبر بكثير، وهنا يأتي دور سي إس بي 1 -3، فهي تعيش على الكربون والنيتروجين اللذين يجرفهما الماء من التربة السطحية لإكمال عملية التنقية.

يجعل ذلك من سي إس بي 1 -3 عاملات في التنظيف، حيث تسحب الملوثات مما تسرب من الماء عبر الطبقة السطحية من التربة، ولذلك فإن دراستها مهمة جدا، خاصة في سياق تغيرات جذرية يمر بها كوكبنا.

وأعلن الباحثون، في بيان رسمي من جامعة ميشغان الأميركية، أن الخطوة التالية هي زراعة بعض هذه الميكروبات في المختبر، ثم معرفة المزيد عن فسيولوجيّتها الفريدة التي تسمح لها بالنجاح في بيئة التربة العميقة هذه.

مقالات مشابهة

  • لماذا يعد عصير الرمان الطازج أكثر مشروب صباحي صحي؟
  • وزير الاستثمار: نستهدف تقليل زمن الإفراج عن البضائع إلى يومين فقط
  • مصطفى بكري لـ «الحدث»: هناك تواطؤ واضح يساعد إسرائيل على قهر الفلسطينيين
  • أعشاب وتوابل تعزز الهضم في الصيف: 8 مكونات طبيعية لصحة جهازك الهضمي
  • أطعمة تساعد في الحماية من خطر الإصابة بسرطان القولون
  • لو بتعاني من الكبد الدهني.. احرص على تناول هذه المشروبات
  • فوائد القرنفل للبشرة والشعر والمناعة وكيفية استخدامه يوميا
  • كائنات جديدة تساعد العلماء في فهم الحياة الخفية تحت الأرض
  • ودّع الصداع بلا أدوية: 3 حلول طبيعية فعّالة لن تخطر ببالك
  • للحصول على جسم رشيق.. 11 مشروبًا طبيعيًا تساهم في زيادة حرق الدهون