انتفاخ بعد الفطار .. إليك أفضل مشروب بين الوجبات في رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
يعد انتفاخ البطن بعد تناول الوجبات الثقيلة من الأمور الشائعة خاصة خلال شهر رمضان فعند تناول أصناف الطعام المختلفة بعد مرور يوم طويل من الصيام يشعر الأشخاص بالانتفاخ والخمول.
وذكر موقع “ تايمز أوف انديا” يساعد مشروب القرنفل الدافئ المحلى بالعسل فى علاج انتفاخ البطن فى رمضان والتخلص من الانزعاج المفاجئ.
ولا تقتصر فوائد هذا المشروب على التخلص من انتفاخ البطن ولكنه يساعد فى تحسين كفاءة بعض أجهزة الجسم المختلفة.
إليك أهم 5 أسباب لتناول مشروب القرنفل الدافئ بعد الوجبات الثقيلة فى إفطار رمضان .
يعزز عملية الهضم
إن احتساء مشروب القرنفل بعد الغداء والعشاء يمكن أن يساعد في تعزيز عملية الهضم عن طريق تحسين إفراز الإنزيمات الهاضمة وقد يساعد في تقليل عسر الهضم وانتفاخ البطن والغازات.
مضاد للالتهابات
يحتوي القرنفل على مركبات مضادة للالتهابات، مثل الأوجينول، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب في الجهاز الهضمي وهذا قد يخفف من الانزعاج الناجم عن الإفراط في تناول الطعام ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى.
تنظيم أفضل للأنسولين
وفقا للعديد من الدراسات، يمكن أن يساعد مضغ القرنفل في تحسين إدارة الأنسولين وفي الواقع، شرب مشروب القرنفل يمكن أن يساعد في ضمان إطلاق السكر بشكل مستدام في مجرى الدم، وبالتالي التحكم في ارتفاع السكر المفاجئ.
صحة الفم
إن احتساء مشروب القرنفل بعد الوجبات يمكن أن يساعد في تحسين صحة الفم وإزالة تراكم التجاويف، وذلك بسبب الخصائص المضادة للبكتيريا القوية للقرنفل التي يمكن أن تساعد في تقليل نمو البكتيريا الضارة في الفم.
خصائص مضادة للأكسدة
القرنفل غني بمضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الأضرار الناجمة عن وجود الجذور الحرة في الجسم وإن احتساء هذا المشروب يمكن أن يمنح جسمك دفعة من مضادات الأكسدة التي تساعد في دعم الصحة العامة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتفاخ ارتفاع السكر افطار رمضان عسر الهضم عسر الهضم والانتفاخ الخمول مشروب القرنفل یمکن أن یساعد انتفاخ البطن یساعد فی فی تقلیل تساعد فی
إقرأ أيضاً:
ميدفيديف: “ستارت-3” فشلت في تقليل الخطر النووي وواشنطن حلفاؤها يتحملون المسؤولية
روسيا – صرح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف إن الولايات المتحدة شنت حربا غير معلنة ضد روسيا، مع المحافظة رسميا على التكافؤ النووي.
وأشار مدفيديف إلى أن هذه السياسة التي انتهجتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، عرضت العالم كله لخطر الحرب العالمية الثالثة.
وكتب مدفيديف على قناته في تيلغرام، أن معاهدة ستارت- 3، الموقعة قبل 15 عاما، لم تسفر عن تقليل خطر الحرب النووية، وأن الولايات المتحدة مع حلفائها تتحمل مسؤولية ذلك.
وأضاف مدفيديف: “في مرحلة ما، قرروا (الأمريكيون) أنهم يستطيعون الحفاظ رسميا على التكافؤ النووي مع روسيا وفي الوقت نفسه شن حرب غير معلنة ضدنا باستخدام عقوبات غير محدودة، ثم عن طريق توريد أسلحتهم وخبرائهم. وهذا كله عرض العالم لخطر اندلاع الحرب العالمية الثالثة”.
وتابع مدفيديف: “وعلاوة على ذلك، ظلت إدارة المخبول بايدن، تقول إنه لا يوجد خطر اندلاع صراع نووي”.
وشدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، على أن هذا الخطر النووي، على العكس من ذلك، وصل حينها إلى أعلى مستوياته.
المصدر: RT