طرق الإفطار الصحي في رمضان للحفاظ على الوزن..تعرف على ابرز الطرق الحفاظ على الوزن في رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تكثر محركات البحث عن طريقة الإفطار الصحية في رمضان أطعمة صحية 100% للإفطار والسحور في شهر رمضان المبارك، حيث يستعد المسلمين من جميع أنحاء العالم بالصيام في هذا الشهر المفترج، لكن يعاني العديد من الأفراد فيه، خاصة لمن يتبعون حمية غذائية معينة أو يقومون بممارسة الرياضة بشكل يومي، مما يؤدي إلى من صعوبة إتباع تلك العادات أثناء الصيام، يمكنك تعويض ذلك من خلال الانتظام في تناول الحلويات والأكلات وعدم الإكثار منهم حتى لا تسبب في حدوث سمنة زائدة.
أطعمة صحية 100% للإفطار والسحور
يعرف شهر رمضان المبارك بأكلات شهية ولذيذة من حلويات وأطعمة متنوعة، لكن تعاني الكثير من السيدات من ازدياد الوزن بشكل كبير، نتيجة لتناول الأطعمة الدسمة، لكي نتجنب ذلك يجب الانتظام في تناول الإفطار بطريقة صحية بنسبة 100%، للتعرف على الطريقة، تابع فيما يلي:
عندما يأذن الاذان الأفضل تناول التمر والماء مثل الرسول صلى الله عليه وسلم، تلك الطريقة تساعد على عدم تناول الطعام أثناء الإفطار بشكل كثير مع الاهتمام بتناول الخضروات مع البروتين مثل اللحوم والدجاج، كما يمكنك تناول بيض مسلوق مع خبز وشرب الماء والحليب، تعتبر من الوجبات سريعة تحضير وتتضمن على كربوهيدرات وكالسيوم مع الحرص على تناول الفواكه الطازجة التي تعطي شعور بالشبع.
الحليب: مصدر رئيسي للكالسيوم، خاصة مع وضع الشوفان، يلائم تقديمها في وجبة السحور.
السبانخ: من أكثر الخضروات التي تتضمن على حديد، كالسيوم، ماغنسيوم، الكثير من الفيتامينات، تحافظ على ضغط الدم مع عدم زيادة الوزن.
الزبادي: يسهل عملية الهضم مع تقوية المناعة وتسهيل حركة الأمعاء، يتناول في وجبة السحور بشكل شائع.
التمر: يتناول في وجبة الإفطار من أجل كسر الصيام، يتضمن على نسبة كبيرة من الألياف، يقوي شرايين ويسهل عملية الهضم.
الأسماك: تعد من العناصر المهمة ومصدر أساسي للبروتين والفوسفور، يقلل من فرصة الإصابة من الجلطات الدموية مع المحافظة على أنسجة الجسم.
البيض: مصدر أساسي للبروتين، لا يشعرك بالعطش مع تخفيف من آلام البطن
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صحیة فی رمضان
إقرأ أيضاً:
إضراب شامل في إيطاليا: 1.2 مليون خدمة صحية مهددة بالانقطاع بسبب احتجاجات العاملين في القطاع الصحي
شهدت إيطاليا، يوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024، إضرابًا عامًا استمر 24 ساعة من قبل الأطباء والممرضين والإداريين في المستشفيات والمرافق الصحية، احتجاجًا على النقص في الموارد المخصصة للعاملين في القطاع الصحي والضغوط المستمرة عليهم. ووفقًا للتقارير الصادرة عن النقابات المعنية مثل Anaao Assomed وCimo-Fesmed وNursing Up، يُتوقع أن تتأثر حوالي 1.2 مليون خدمة صحية بسبب هذا الإضراب.
خدمات طبية مهددة بالانقطاع
في إطار هذا الإضراب، تشير النقابات إلى أن العديد من الخدمات الطبية الأساسية ستتعطل، بما في ذلك 50,000 فحص إشعاعي، و15,000 عملية جراحية مخطط لها، و100,000 زيارة استشارية. ومع ذلك، تم التأكيد على أن الخدمات الطارئة ستظل متاحة بشكل طبيعي.
أسباب الإضراب
تعود أسباب الإضراب إلى عدة مشاكل تتعلق بظروف العمل، بما في ذلك نقص الموارد المخصصة للرواتب والعقود، وغياب التعديلات الضريبية التي كانت متوقعة للعاملين في القطاع، بالإضافة إلى عدم تطبيق القوانين الخاصة بحماية العاملين الصحيين. كما أن النقابات انتقدت غياب أي استثمارات لتوظيف موظفين جدد في القطاع الصحي في الوقت الذي يعاني فيه العديد من المستشفيات من نقص حاد في القوى العاملة.
إحصاءات عالية للمشاركة في الإضراب
وفقًا للمعلومات الأولية، بلغت نسبة المشاركة في الإضراب ما يصل إلى 85% في بعض المناطق، مما يراه قادة النقابات إشارة قوية إلى الوضع الصعب الذي يعاني منه العاملون في القطاع الصحي. وقال بييرينو دي سيلفيو، الأمين العام لـAnaao Assomed: "النسبة المرتفعة للمشاركة تؤكد أن الأطباء والممرضين وصلوا إلى حد لا يمكن تحمله بعد الآن".
مطالب النقابات
من بين مطالب النقابات التي دعت للإضراب، إصلاح النظام الصحي ليشمل مزيدًا من الاستثمارات في المستشفيات والمرافق الصحية، وتوفير توظيف فوري للكوادر الطبية والتقنية المفقودة. كما أضافت النقابات أن هناك حاجة ملحة لتوفير شروط عمل أفضل للعاملين في هذا القطاع، وإلغاء القيود على العلاوات والمكافآت.
ردود الفعل السياسية
على الجانب السياسي، حكومة رئيس الوزراء جورجيا ميلوني تعرضت لانتقادات شديدة من قبل النقابات، التي طالبت بتوفير موارد مالية أكبر لتدعيم القطاع الصحي، الذي يعاني من نقص في التمويل.
الخلاصة
يمثل هذا الإضراب رسالة قوية من العاملين في القطاع الصحي إلى الحكومة الإيطالية بشأن ظروف العمل الصعبة التي يعانون منها، مع التأكيد على ضرورة إصلاحات عاجلة في النظام الصحي لضمان تقديم خدمات صحية عالية الجودة لجميع المواطنين.