قبل ساعات على الإمساك.. إليكم أفضل 7 أطعمة مثالية لوجبة السحور
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
يعتبر السحور الوجبة الرئيسية التي تُمدّ الجسم بالطاقة خلال ساعات الصيام، لذا من المهم اختيار أفضل الأطعمة التي تُساعد على الشعور بالشبع والنشاط طوال اليوم.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نتعرف بعض أفضل الأطعمة التي يُنصح بتناولها في وجبة السحور:
اقرأ أيضاً أول رد من الفلكي الكويتي السعدون بعد خسارته التحدي بشأن رؤية هلال رمضان 10 مارس، 2024 الانتقالي يستعرض قوته البحرية في عدن وحضرموت.. ما الذي يجري؟ 10 مارس، 2024
التمر:
يعتبر التمر من أفضل الأطعمة لوجبة السحور، فهو غني بالسكريات الطبيعية التي تُمدّ الجسم بالطاقة بشكل سريع.
وإلى جانب ذلك، يحتوي التمر على الألياف التي تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول.
الشوفان:
يعتبر الشوفان من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف، والتي تُساعد على تنظيم عملية الهضم والشعور بالشبع.
كما يُمكن تناول الشوفان مع الحليب أو الزبادي، مع إضافة بعض الفواكه الطازجة أو المكسرات.
البيض:
ويعد البيض من أفضل مصادر البروتين، الذي يُساعد على بناء العضلات والحفاظ على الشعور بالشبع.
كما يُمكن تناول البيض مسلوقًا أو مقليًا أو على شكل عجة.
الزبادي:
معلوم أن الزبادي غني بالبروتين والكالسيوم، ويُساعد على تحسين الهضم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
وبالإمكان تناول الزبادي مع الفواكه أو المكسرات أو العسل.
الفواكه والخضروات:
لا شك أن الفواكه والخضروات غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف، التي تُساعد على ترطيب الجسم وتعزيز صحة الجسم بشكل عام.
هذا ويُنصح بتناول الفواكه والخضروات الطازجة مثل: الخيار، الطماطم، الخس، الفراولة، الموز، التفاح، البرتقال.
المكسرات والبذور:
كما أن المكسرات والبذور غنية بالألياف والدهون الصحية، التي تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول.
وبالإمكان تناول المكسرات والبذور مثل: اللوز، الجوز، الفول السوداني، بذور chia، بذور الكتان.
الحبوب الكاملة:
لا شك أن الحبوب الكاملة غنية بالألياف، التي تُساعد على تنظيم عملية الهضم والشعور بالشبع.
وبالإمكان تناول الحبوب الكاملة مثل: الخبز الأسمر، الأرز البني، الشوفان، الكينوا.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الإمساك السحور الصوم رمضان رمضان 2024 على الشعور بالشبع التی ت ساعد على الحبوب الکاملة
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية تكشف حقائق صادمة عن حليب الشوفان
حذّرت سالي أونيل، خبيرة التغذية الأسترالية، من أن حليب الشوفان قد لا يكون البديل الأمثل للحليب البقري، حيث أن طريقة المعالجة تتضمن إنزيمات صناعية تُحلل الشوفان إلى عجينة "غير طبيعية تماماً" كما وصفته.
ولا يقتصر الأمر عند هذا الحد، فبحسب "دايلي ميل"، قالت أونيل إن كوباً واحداً منه قد يحتوي على نفس كمية الكربوهيدرات الموجودة في 4 شرائح من الخبز الأبيض؛ وهي حقيقة صادمة لمن افترضوا أنه خيار منخفض الكربوهيدرات.
القوام الكريميوأضافت: "في حين أن بعض العلامات التجارية أكثر صحة من غيرها، فإن العديد منها يُضيف زيوتاً نباتية لإضفاء قوام كريمي".
وحذّرت أونيل من أن هذه الزيوت قد تفسد بسرعة، ما قد يُسهم في حدوث التهابات في الجسم.
كما قالت إن عملية التصنيع تُجرّد الشوفان من عناصره الغذائية الطبيعية، ما يعني أن العديد من العلامات التجارية تُضطر إلى تدعيم منتجاتها بشكل مصطنع.
والأسوأ من ذلك، أن بعضها يحتوي على ما يصل إلى 16 غراماً من السكر المضاف لكل حصة، وهو ما يعادل 4 ملاعق صغيرة.
وقد يكون حليب الشوفان كابوساً لمن يعانون من حساسية المعدة.
فقد تُسبب المُكثِّفات والمُثبِّتات المُستخدمة للحفاظ على ثباته على الرف مشاكل هضمية.
وجادلت أونيل: "حتى لو اخترتَ منتجاً عضوياً بدون إضافات، فهو لا يزال مشروباً مُعالَجاً غنياً بالكربوهيدرات، وغنياً بالسكر".
ماذا عن البدائل الأخرى للحليب؟تُوصي أونيل بحليب اللوز غير المُحلَّى كبديل منخفض الكربوهيدرات.
لكن تحذيرها ألقى الضوء على بعض بدائل الحليب الأخرى، حيث تطرق التقرير إلى حليب جوز الهند، الذي يُستخدم غالباً في مشروبات الحليب الساخنة الرغوية، فهو غني بالدهون المشبعة وقد يُسبب ارتفاعاً حاداً في مستويات الكوليسترول.
ويُشكّل كوب واحد فقط من حليب جوز الهند ما يقرب من ربع الكمية اليومية المُتناولة من الدهون المشبعة لدى البالغين.
وكشفت أخصائية التغذية كلاريسا لينهير: "قد يحتوي حليب جوز الهند أحياناً على صمغ يُستخدم كمُكثّفات، وإذا لم يكن كذلك، تُضيف العديد من العلامات التجارية حليب الأرز إليه، لذا يُرجى دائماً التحقق من مُلصقات المنتج".
ولا تزال العديد من أنواع الحليب النباتي التي يُدّعى أنها خالية من السكر تحتوي على حليب الأرز كمُحلّي. ومع ذلك، وكما هو الحال مع السكر، يتميز حليب الأرز بمؤشر غلوكوز مرتفع، ومحتوى عالٍ من الكربوهيدرات، ما قد يؤثر على مستويات السكر في الدم.