صحافة العرب:
2025-05-02@10:33:47 GMT

لو بتخططى للحمل.. خليكى في حمض الفوليك صحة وطب

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

لو بتخططى للحمل.. خليكى في حمض الفوليك صحة وطب

صحة وطب، لو بتخططى للحمل خليكى في حمض الفوليك،يحتاج كل من يمكنه الحمل أو يخطط للحمل إلى تناول مكمل يومي يحتوي على 400 إلى 800 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو بتخططى للحمل.. خليكى في حمض الفوليك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لو بتخططى للحمل.. خليكى في حمض الفوليك

يحتاج كل من يمكنه الحمل أو يخطط للحمل إلى تناول مكمل يومي يحتوي على 400 إلى 800 ميكروجرام من حمض الفوليك، فمن المهم تناول مكمل حمض الفوليك بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي.

وحسب ما ذكره موقع health فأن حمض الفوليك هو فيتامين مهم بشكل خاص إذا كنت حاملاً أو قد تصبحي حاملاً يمكن أن يساعد في منع المشاكل الخطيرة في دماغ طفلك وعموده الفقري.

كيف يمكنني الحصول على ما يكفي من حمض الفوليك؟

يمكنك تناول أقراص الفيتامينات المتعددة أو المكملات التي تحتوي على حمض الفوليك فقط يمكنك العثور على الفيتامينات وحبوب حمض الفوليك في معظم الصيدليات.

تأكد من التحقق من الملصق واختيار حبة تحتوي على 400 إلى 800 ميكروجرام من حمض الفوليك، و يظهر هذا الملصق مكملًا يحتوي على 400 ميكروجرام من حمض الفوليك.

تناول طعام صحي

بالإضافة إلى تناول مكمل حمض الفوليك، من المهم اتباع نظام غذائي صحي. تعرف على كيفية بناء نظام غذائي صحي PDF - 1.6ميجا بايت .

تأكد من تضمين الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك في روتينك الغذائي. تحتوي العديد من الأطعمة الصحية على حمض الفوليك، بما في ذلك:

-السبانخ وغيرها من الخضر الورقية

-نبات الهليون

-عصير برتقال وبرتقال

-الفول والبازلاء

يضاف حمض الفوليك أيضًا إلى الأطعمة مثل العديد من الحبوب والخبز والمعكرونة والأطعمة الأخرى المصنوعة من الحبوب تحقق من الملصقات واختر الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تحتوی على

إقرأ أيضاً:

ما الذي تفعله الأطعمة فائقة المعالجة بجسمك؟.. تأثيرات صادمة لاستهلاكها من أول يوم حتى عدة أشهر

إنجلترا – كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثبتة بين الاستهلاك المنتظم للأطعمة فائقة التصنيع وارتفاع معدلات الوفيات المبكرة.

وتؤكد النتائج ما أظهرته دراسات سابقة من ارتباط بين هذه المنتجات وزيادة خطر الوفاة المبكرة والإصابة بـ 32 مرضا، بينها أمراض القلب والسرطان وداء السكري من النوع الثاني ومشاكل الصحة العقلية.

وأفادت النتائج أن الأطعمة فائقة المعالجة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 50%، والسكري من النوع الثاني بنسبة 12%، بالإضافة إلى اضطرابات الصحة العقلية.

ويشير الخبراء إلى أن الوجبات السريعة والأطعمة فائقة المعالجة خطر صامت يهدد صحتنا على المدى البعيد، حيث أنها تؤدي إلى تأثيرات تراكمية تبدأ من الدقائق بعد تناولها، وتستمر لسنوات.

 تأثير تناول الأطعمة فائقة المعالجة بانتظام على جسمك وصحتك العقلية:

بعد أيام قليلة

في اللحظات الأولى بعد تناول هذه الأطعمة، يشعر المرء بنشاط زائف بسبب جرعات السكر والملح والكافيين المرتفعة التي تحفز إفراز الدوبامين في الدماغ، ما يخلق شعورا مؤقتا بالرضا. لكن هذه “المكافأة” السريعة ما هي إلا خدعة، إذ يتبعها انهيار مفاجئ في الطاقة والشعور بالإرهاق.

ومع تكرار الاستهلاك على مدار أيام، تبدأ المشاكل الحقيقية في الظهور. فبالإضافة إلى اضطرابات مستويات السكر في الدم التي تؤدي إلى نوبات جوع متكررة، تظهر تأثيرات ضارة على الجهاز الهضمي بسبب اختلال توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء. كما أن المحتوى العالي من الصوديوم يتسبب في احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم، بينما تؤدي الدهون غير الصحية إلى زيادة الالتهابات في الجسم.

بعد بضعة أسابيع

عندما يصبح تناول هذه الأطعمة عادة يومية، تتسع دائرة المخاطر الصحية لتشمل:

– اضطرابات النوم: تبدأ جودة النوم في التدهور بسبب نقص العناصر الغذائية الأساسية التي تدعم إنتاج هرمونات النوم مثل الميلاتونين.

– اختلال وظائف البنكرياس: يظهر إجهاد واضح في عمل البنكرياس نتيجة المحاولات المستمرة لضبط مستويات السكر المرتفعة في الدم.

– مشاكل هضمية متكررة: تزداد حالات الانتفاخ وعسر الهضم نتيجة اختلال توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.

بعد عدة أشهر من الاستهلاك المستمر

– زيادة الوزن الملحوظة: تظهر زيادة متراكمة في الوزن بسبب احتواء هذه الأطعمة على سعرات حرارية عالية مع قلة قيمتها الغذائية.

– تأثيرات نفسية: يبدأ ظهور أعراض القلق والاكتئاب نتيجة التأثير السلبي على محور الأمعاء-الدماغ.

– التهاب المفاصل: تتفاقم آلام المفاصل بسبب زيادة الالتهابات الناتجة عن الدهون غير الصحية والإضافات الكيميائية.

– ارتفاع ضغط الدم: يستمر ضغط الدم في الارتفاع بسبب المحتوى العالي من الصوديوم في هذه الأطعمة.

– الإرهاق المزمن: يصبح التعب والإرهاق حالة دائمة نتيجة نقص العناصر الغذائية الأساسية.

كيف نحمي أنفسنا في عالم مليء بالمغريات؟

في مواجهة هذا الواقع، يقدم الخبراء نصائح عملية للحد من هذه المخاطر دون حرمان كامل. وتتمثل أول نصيحة في الوعي بالمكونات التي تتناولها. فقراءة الملصقات الغذائية بعناية وتجنب المنتجات التي تحتوي على قوائم طويلة من الإضافات الكيميائية يمكن أن يحدث فرقا كبيرا.

كما أن استبدال الوجبات الخفيفة المصنعة ببدائل طبيعية مثل الفواكه الطازجة والمكسرات يعيد التوازن إلى النظام الغذائي.

ومن المهم أيضا إدراك أن ليس كل ما هو معلب أو مجمد ضارا. فبعض عمليات المعالجة مثل التخمير أو التجميد قد تحافظ على القيمة الغذائية أو حتى تزيدها. ولذلك يكمن مفتاح الغذاء الصحي في الاختيار الواعي والاعتدال.

وفي النهاية، يبقى تحقيق التوازن بين متطلبات الحياة العصرية والحفاظ على الصحة تحديا يوميا. كما تقول خبيرة التغذية ليلي كيلينغ: “لا بأس ببعض المرونة في النظام الغذائي، المهم هو أن تصبح الخيارات الصحية هي القاعدة وليس الاستثناء”.

مضيفة أنه بدلا من النظر إلى الأمر على أنه حرمان، يمكن اعتباره فرصة لإعادة اكتشاف متعة الأطعمة الطازجة وتأثيرها الإيجابي على الطاقة والمزاج.

المصدر: مترو

مقالات مشابهة

  • تجنبها.. هذه هي أسوأ الأطعمة لوجبة الفطور
  • تتفوق على اللحم البقري: أطعمة نباتية غنية بالبروتين
  • من العلكة إلى الشوكولاتة.. عندما يصبح الطعام (خارج القانون)
  • تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
  • الهند.. تسمم 100 تلميذ تناولوا وجبة تحتوي على ثعبان ميت
  • فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟
  • الأطعمة فائقة التصنيع.. خطر مخفي وراء النكهات المغرية!
  • حمية غذائية تحسن جودة النوم وتدعم الاسترخاء في الليل.. تعرف عليها
  • ما الذي تفعله الأطعمة فائقة المعالجة بجسمك؟.. تأثيرات صادمة لاستهلاكها من أول يوم حتى عدة أشهر
  • يؤثر على معدلات النمو.. كيف تحمي طفلك من الإصابة بفقر الدم؟