عميد معهد التغذية لـ«الأسبوع»: صيام رمضان يقوي المناعة ويجدد خلايا الجسم
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أكدت الدكتورة سحر خيرى عميد المعهد القومى للتغذية، أن صيام شهر رمضان الكريم من أكثر العادات المفيدة للجسم.
وأضافت عميد القومى للتغذية، فى تصريح خاص لـ«الأسبوع»، أن الجسم خلال العام يستقبل المأكولات التى تحتوى على العناصر الغذائية الضارة مثل الدهون والسكريات مما تؤثر على المناعة وخلايا الجسم.
وأوضحت عميد القومي للتغذية: «يأتى شهر رمضان ليكون بمثابة الراحة للجسم وكذلك تجديد خلايا الجسم وتقوية المناعة، مما تحسن من أداء أجهزة الجسم».
وعن استعدادات المعهد بقدوم شهر رمضان الكريم قالت: «نقوم حاليا بعمل فيديوهات قصيرة توعية للصيام، لبعض الفئات والأطفال والمرضى وكذلك تم إعداد فيديوهات إرشادات عامة للصيام، ونماذج صحية لوجبات وجبات الإفطار والسحور، ولدينا وحدة الثقيف وتقوم بعمل الندوات للمرضى».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدهون السكريات العناصر الغذائية شهر رمضان الكريم
إقرأ أيضاً:
تكريم 300 من حفظة القرآن الكريم من الطلاب وأولياء الأمور بالمنطقة الأزهرية بالشرقية
نظمت منطقة الشرقية الازهرية اليوم، برئاسة الدكتور سيد احمد الجنيدى، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، إحتفالية لتكريم حفظة القرآن الكريم، بعد اجتيازهم مسابقة القرآن الكريم، والمنعقدة خلال شهررمضان الكريم لطلاب التعليم الأزهرى بمعاهده المختلفة، ولجميع المراحل التعليمية.
تم عقد الإحتفالية بمقر معهد الصفوة النموذجى، بحضور كلا من الدكتور الحسينى عطوة، وكيل أول منطقة الشرقية الأزهرية، و الدكتور احمد ماضى مدير التعليم النموذجى، وجمال عبد السميع مدير ادارة شرق، والدكتور سالم مدير إدارة الجودة بأزهر الشرقية، وابو مسلم الشحات ، مدير معهد الصفوة النموذجى، واحمد الشوبكى وكيل إدارة شرق، والشيخ عبد الله منصور من الازهر الشريف ونائب رئيس مجلس الاباء، ويوسف اسماعيل وكيل معهد الصفوة.
شهدت الاحتفالية تكريم 300 من حفظة القرآن الكريم، بكافة المراحل التعليمية، بداية من الروضة، مرورا بالإبتدائية والإعدادية، وعددا من اولياء أمور الطلاب من حفظة القرآن الكريم ومن مجلس آباء طلاب المعهد.
ومن جانبه اكد أبو مسلم الشحات مدير معهد الصفوة النموذجى، أن الازهر الشريف دائم الحرص على دعم حفظة القرآن الكريم، وتكريمهم، وتشجيع الناشئين والمبتدئين، لافتا إلى أن إحتفالية اليوم كانت بمثابة جبرا لخواطر جميع المشاركين فى مسابقة القرأن الكريم، بداة من مرحلة الروضة حتى اولياء الامور، لتكون دافعا للجميع على استكمال مسيرة حفظ كتاب الله.