خطوات للحفاظ على الشفاه من الجفاف في رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
للحفاظ على الشفاه من الجفاف في رمضان، يمكنك اتباع الخطوات التالية، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
ترطيب الشفاه: استخدمي مرطب للشفاه عالي الجودة وقومي بترطيب الشفاه بانتظام طوال النهار.
تجنب اللحظات الجافة: حاولي تجنب اللعق المتكرر للشفاه، فهذا قد يؤدي إلى تفاقم الجفاف. كما يجب تجنب تقشير الشفاه بالأسنان أو اللعب بالشفاه بالأسنان.
الترطيب الداخلي: قمي بتناول كميات كافية من الماء على مدار اليوم للحفاظ على ترطيب الجسم بشكل عام والشفاه بشكل خاص. استهلكي المشروبات العديدة والطعام الغني بالماء مثل الفواكه والخضروات.
حماية الشفاه: استخدمي محميات الشفاه التي تحتوي على عامل حماية من الشمس (SPF) عندما تكوني في الخارج، حتى في أوقات الظل. يساعد ذلك في حماية الشفاه من الأشعة الشمسية الضارة والجفاف.
تجنب العوامل المسببة للجفاف: حاولي تجنب التعرض المفرط للهواء الجاف أو الرياح القوية. قمي بتغطية الشفاه بواسطة وشاح أو غطاء للحفاظ على ترطيبها.
التقليل من استخدام المستحضرات القاسية: تجنب استخدام منتجات العناية بالشفاه التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية مثل الكحول والعطور. اختاري المنتجات الطبيعية واللطيفة على الشفاه.
التقشير اللطيف: يمكنك استخدام فرشاة أو قطعة من القماش الناعم للتقشير اللطيف للشفاه بانتظام لإزالة الجلد الميت وتحفيز التجديد الخلوي.
باتباع هذه الخطوات، يمكنك الحفاظ على صحة وترطيب الشفاه خلال شهر رمضان. كما يجب أن تتذكري أن الاهتمام اليومي بالشفاه والاستجابة السريعة لأي علامة للجفاف يمكن أن تساعد في الحفاظ على شفاه ناعمة وصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشفاه الجفاف رمضان ترطيب الشفاه على الشفاه للحفاظ على الشفاه من
إقرأ أيضاً:
البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.
وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.
وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.
وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.
وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام