السبت.. "إيتيدا" تنظم ملتقى التوظيف الثالث عشر فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تنظم هيئة تنمية صناعه تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا" ملتقى التوظيف الثالث عشر، عبر الإنترنت، يوم السبت المقبل . ويوفر الملتقى فرصة للشباب الباحثين عن فرص العمل في مختلف مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات المرتبطة بها والتوصل الفعال مع الشركات المشاركة وإجراء مقابلات مع ممثلي تلك الشركات العاملة في صناعة التعهيد ومراكز تصدير الخدمات المتخصصة.
يتيح الملتقى الذي يفتتحه المهندس أحمد الظاهر الرئيس التنفيذي للهيئة، أكثر من 2400 فرصة عمل جديدة في مجالات تصدير خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد من خلال 78 شركة من كبريات الشركات العالمية والمحلية العاملة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وعدد من البنوك وشركات الموارد البشرية.
جدير بالذكر أن هيئة تنمية صناعه تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا" تستهدف من خلال تلك الملتقيات تشبيك الكوادر المؤهلة من الطلبة والخريجين الباحثين عن فرص عمل في تخصصات تكنولوجيا المعلومات، بالشركات العاملة بالقطاع كما تعمل تلك الملتقيات على رفع الوعي الوظيفي عند الشباب المصري ومساعدتهم في الحصول على فرص العمل المناسبة والمتاحة بقطاع تكنولوجيا المعلومات المصرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ايتيدا شركات الموارد البشرية تکنولوجیا المعلومات
إقرأ أيضاً:
نمو الإنتاج الصناعي السعودي يتباطأ للشهر الثالث على التوالي
استمر تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي في السعودية للشهر الثالث على التوالي، في إشارة إلى أن أكبر اقتصاد في العالم العربي يواجه رياحاً معاكسة رغم الجهود المكثفة لتعزيز التصنيع.
ووفقاً لبيانات الهيئة العامة للإحصاء الصادرة أمس، الاثنين، ارتفع مؤشر الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.3% فقط على أساس سنوي في يناير، مقارنة بنمو 1.8% في ديسمبر و2.9% في نوفمبر.
التراجع الملحوظ في قطاع التعدين، المتأثر بانخفاض إنتاج النفط إلى 8.92 مليون برميل يومياً، شكّل عاملاً ضاغطاً على النشاط الصناعي الأوسع نطاقاً.
ورغم أن المملكة كانت قد تبنّت تخفيضات إنتاج طوعية ضمن "أوبك+"، فإن الإعلان الأخير للتحالف عن العودة التدريجية لضخ 2.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من أبريل 2025 قد يخفف بعض الضغط عن قطاع التعدين، لكنه في الوقت نفسه قد يخلق تحديات جديدة متعلقة بتوازن السوق والأسعار.
في المقابل، أظهرت الصناعات التحويلية مرونة واضحة، حيث قفز مؤشرها الفرعي بنسبة 4%، مدفوعاً بارتفاع نشاط صنع فحم الكوك والمنتجات النفطية المكررة، إضافة إلى ازدهار قطاع الكيماويات.
يأتي هذا في وقت تسعى فيه المملكة إلى تعزيز القطاع الصناعي، ورصدت السعودية 10 مليارات ريال لتفعيل حوافز معيارية في القطاع الصناعي، بحسب ما ذكره وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف في يناير الماضي.
الوزير أوضح أنه سيتم إطلاق الحوافز على عدة مراحل، حيث تستهدف المرحلة الأولى جذب استثمارات في قطاع الصناعات الكيميائية التحويلية، والسيارات وأجزائها، وقطاع الآلات والمعدات.