«حتى لو نمت ساعتين بس».. 7 نصائح للاستيقاظ بنشاط كل يوم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
النوم يمثل جزءاً ضرورياً من يوم الإنسان لا يقل أهمية عن الطعام والماء، لدوره في ضبط الوظائف الحيوية في الجسم والتأثير على الدماغ والقلب، لكن بعض الناس تحرمهم ظروف العمل أو الدراسة من الحصول على قدر كافٍ من النوم وهنا التساؤل، هل يمكن أن يقضي هؤلاء الأشخاص يومهم بنشاط؟
تعمل الممارسات الصحية قبل النوم على زيادة جودته، وبالتالي الاستيقاظ بنشاط وممارسة المهام المختلفة بكفاءة عالية حتى لو لم ينَل الشخص قسطاً كافياً من النوم، وحدد تقرير لشبكة «CNBC» الأمريكية هذه الممارسات في النقاط التالية:
1.
2. خفض درجة الحرارة، لأن الغرفة الأكثر برودة تحفز الجسم على الاسترخاء وتجعله يشعر بأنه حصل على قدر كافٍ من الراحة على عكس النوم في درجات حرارة مرتفعة.
3. تجنب تناول الطعام قبل النوم مباشرةً، لتجنب مشاكل الهضم التي يبقى أثرها بعد الاستيقاظ متمثلاً في إصابة الجسم بالخمول.
4. الاستحمام بماء دافئ، الذي يعمل على تنظيم ضربات القلب أثناء النوم وهو ما يكون له تأثير على أداء وظائف الجسم بعد الاستيقاظ.
5. استخدام رائحة مهدئة، مثل زيت اللافندر الذي أثبت فاعلية في مساعدة الجسم على الاسترخاء، وبالتالي النوم بسرعة والاستفادة من الوقت المخصص من النوم حتى وإن كان قصيراً.
6. ممارسة تمارين التمدد فور الاستيقاظ الذي يمنح الجسم الطاقة اللازمة لممارسة الأنشطة المختلفة والتخلص من الكسل المصاحب للنوم.
7. النوم على مرتبة مريحة من شأنه زيادة جودة النوم وتعويض الجسم عن الساعات اللازمة لاستعادة نشاطه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودة النوم النوم
إقرأ أيضاً:
الأمن : قلة النوم والنعاس تزيدان من خطر الحوادث 11 ضعفًا
#سواليف
#حذرت #مديرية_الأمن_العام من #خطورة_الحوادث_المرورية الفردية (من طرف واحد)، والتي وقعت أخيرا نتيجة الانشغال بمشتتات الانتباه، مثل #استخدام_الهاتف_المحمول أثناء القيادة، أو #فقدان_السيطرة بسبب #النعاس والإرهاق وانخفاض التركيز.
وأظهرت دراسة مرورية أن قلة النوم لمدة تتراوح بين ثلاث إلى أربع ساعات يوميًا يزيد من خطر التعرض للحوادث المرورية بمقدار أحد عشر ضعفًا، في حين أكدت دراسة أخرى أن قلة النوم تعد سببًا رئيسيًا لنحو ربع الحوادث المرورية، حيث قد يغفو السائق لبضع ثوان فقط، ما يؤدي إلى وقوع الحوادث.
ودعت المديرية السائقين إلى التوقف عن القيادة عند الشعور بالنعاس، وفتح النوافذ لاستنشاق الهواء الطبيعي، وأخذ قسطٍ كافٍ من الراحة قبل متابعة الطريق، حفاظًا على سلامتهم وسلامة الآخرين.