تسبب الأضرار.. أطعمة يجب تجنبها في رمضان
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شهر رمضان 2024.. يتناول الكثير من المسلمين أطعمة في وجبة السحور، تسبب لهم الكثير من الأضرار خلال فترة الصيام في رمضان ، وتصعب عليهم فترة الصيام، ويستعرض «الأسبوع » أبرز الأطعمة التي يجب تجنبها في فترة السحور في رمضان .
الأطعمة التي يجب تجنبها في وجبة السحورالحلوياتتعد الحلويات من الأطعمة التي يجب تجنبها في فترة السحور، لأن الحلويات تسبب زيادة الشعور بالعطش.
شرب القهوة، والشاي، والمشروبات المنبه في فترة السحور، يسبب الجفاف، وبالتالي زيادة الشعور بالعطش.
الأطعمة المقليةتسبب الأطعمة المقلية في وجبة السحور، بزيادة الشعور بالعطش في فترة الصيام.
الأطعمة المليئة بالتوابل والملحتناول الأطعمة المملحة أو كثيرة التوابل والملحة، في فترة السحور تسبب العطش والجفاف، وينصح بتجنب تناولها في وجبة السحور.
أطعمة يجب تجنبها في السحور في رمضان 2024الأطعمة التي يجب تناولها في وجبة السحورالبلح أو التمريعد التمر أو البلح، من الأطعمة الغنية بالكثير من المعادن والفيتامينات، المفيدة لجسم الأنسان لذلك يجب تناول التمر في وجبة السحور.
الفوليعتبر الفول من الأطعمة المليئة بالكثير من البروتينات التي يحتاج إليها جسم الأنسان.
البطيختناول البطيخ في وجبة السحور، يساعد جسم الإنسان على الحفاظ على ترطيبه، أثناء فترة الصيام.
الموزالموز من الفاكهة التي تسبب الشعور بالشبع، لأنها مليئة بالعديد من البروتينات والمعادن، التي يحتاج إليها جسم الإنسان.
الزبادييحتوي الزبادي على العديد من البكتيريا الصحية والضرورية، لصحة المعدة ليتمتع الإنسان بصيام صحي.
نصائح غذائية يجب اتباعها في شهر رمضان الكريمشرب الماءيجب تنظيم كمية شرب الماء والسوائل التي يحتاجها جسمك، مابين فترة الفطور والسحور، حيث يتذكر الكثير من الناس شرب كمية كبيرة من الماء قبل الفجر بساعة، فجسمك لا يستفيد بكل تلك الكمية من الماء، حيث يأخذ جسمك كمية الماء التي يحتاجها، ويتخلص من الماء الزائد.
عدم الإفراط في تناول الطعامتناول كميات كبيرة من الطعام، أثناء وجبة الإفطار، يتسبب بإصابة الجسم بتخمة و الشعور بالثقل، وعدم استفادة جسدك من الطعام الزائد التي تناولته.
تناول وجبة السحوريهمل الكثير من المسلمين تناول وجبة السحور، وذلك بسبب شعورهم بالشبع، أو بسبب كسلهم، أو شعورهم بالنعاس في فترة السحور، ولكن وجبة السحور من الوجبات الضرورية فهي التي تمد الحسم بالطاقة اللازمة خلال فترة الصيام.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يهنئ شيخ الأزهر بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم
محافظ الفيوم: استعدادات مكثفة لاستقبال شهر رمضان المبارك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السحور السحور في رمضان وجبة السحور وجبة السحور في رمضان الأطعمة التی یجب فی وجبة السحور یجب تجنبها فی فترة الصیام الکثیر من
إقرأ أيضاً:
إحصاء بالضحايا وحجم الأضرار التي خلفتها 15 شهرًا من الحرب في غزة
(CNN)-- عبرت مئات شاحنات المساعدات إلى غزة، الأحد، بعد دخول وقف إطلاق النار الذي طال انتظاره بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ، حيث أمضى السكان ليلتهم الأولى دون غارات جوية إسرائيلية منذ أكثر من عام.
وأدى القصف الإسرائيلي الذي استمر أكثر من 15 شهرا إلى تدمير القطاع الفلسطيني، مما خلف كارثة إنسانية اتسمت بالجوع والمرض ونقص الرعاية الطبية.
يسمح اتفاق وقف إطلاق النار بزيادة كبيرة في إمدادات الإغاثة الإنسانية إلى غزة، لكن الأمم المتحدة حذرت من أن ذلك سيكون "مجرد بداية" في معالجة الأزمة الإنسانية الكارثية في القطاع، حيث وصفت جماعات حقوق الإنسان الظروف المعيشية بأنها "لا توصف".
ووصف أحد كبار مسؤولي الأمم المتحدة الاحتياجات الإنسانية في غزة بأنها "مذهلة".
وفيما يلي بعض الأزمات الحادة في غزة:
-الضحايا: قالت وزارة الصحة في غزة، الأحد، إن ما لا يقل عن 46,913 فلسطينيًا قُتلوا في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بالإضافة إلى إصابة 110,750 آخرين. وقدرت دراسة حديثة وقوع 64,260 حالة وفاة بسبب الإصابات المؤلمة في غزة في الفترة ما بين 7 أكتوبر 2023 ، و30 يونيو/حزيران 2024. ومن المرجح أن يكون إجمالي عدد القتلى المنسوب إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية أعلى، لأن تحليلها لا يأخذ في الاعتبار الوفيات الناجمة عن انقطاع الرعاية الصحية، وعدم كفاية الغذاء والمياه النظيفة والصرف الصحي والأمراض.
وتُوفي خمسة أطفال على الأقل تقل أعمارهم عن عام واحد وطفل يبلغ من العمر عامين في الشهر الماضي بسبب الطقس المتجمد. وقال أحد الجراحين في غزة، الدكتور غسان أبو ستة، في منصة "إكس"، إن انخفاض حرارة الجسم وسوء التغذية والإصابة يمثل "ثالوث الموت". وكتب: "في غزة، هذا يعني أن الناس سيموتون بسبب انخفاض حرارة الجسم عند درجات حرارة أعلى، وسيموتون جوعا بشكل أسرع بكثير".
حالات النزوح: نحو 90% من سكان غزة البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، نزحوا من منازلهم بسبب القصف الإسرائيلي، منهم من نزح "نحو 10 مرات أو أكثر"، بحسب الأمم المتحدة. وقد أُجبر العديد منهم على العيش في خيام مؤقتة، معرضين لبرد الشتاء القاتل والأمطار الغزيرة التي غمرت الملاجئ. وقالت وكالات الإغاثة إن المأوى المناسب والفراش والملابس هي من بين الإمدادات التي تشتد الحاجة إليها. وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 1.8 مليون شخص في حاجة ماسة إلى المأوى الطارئ والمستلزمات المنزلية الأساسية.
-نقص الغذاء وانتشار المجاعة: أدى الحصار الإسرائيلي إلى استنزاف الإمدادات الغذائية في أجزاء من غزة، مما أدى إلى إغراق الفلسطينيين في أزمة جوع حادة، وفقا للوكالات الإنسانية. وقالت الأمم المتحدة العام الماضي إن وفيات الأطفال بسبب الجوع وسوء التغذية تشير إلى انتشار المجاعة في جميع أنحاء الجيب. وأفادت وكالات الإغاثة مراراً وتكراراً عن منعها من الدخول إلى شمال غزة، حيث تشتد الأزمة حدة. وقال جوناثان ويتال، القائم بأعمال رئيس مكتب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الشهر الماضي: "يتم تدمير أساسيات البقاء البشري في غزة". وفي أواخر العام الماضي قال برنامج الغذاء العالمي إن المساعدات التي تدخل القطاع تراجعت إلى أدنى مستوى لها منذ أشهر.
البنية التحتية: أدى القصف الإسرائيلي إلى تحويل جزء كبير من قطاع غزة إلى أنقاض، كما تم تدمير أو تضرر 92% من إجمالي المباني السكنية، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). تُظهر أول لقطات طائرة بدون طيار لشبكة CNN لغزة منذ 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، حجم الدمار الهائل الذي سببته الحرب المستمرة منذ 15 شهرًا. وتظهر اللقطات بقايا مئات المباني التي سُويت بالأرض في ثلاث مناطق شمال غزة: بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا. وقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة في يوليو/تموز أن إزالة الأنقاض من غزة ستستغرق ثماني سنوات على الأقل. وقالت الأمم المتحدة على موقعها الإلكتروني إن ما يقرب من 90% من السكان في جميع أنحاء غزة قد نزحوا، والعديد منهم اضطروا إلى النزوح بشكل متكرر، "حوالي 10 مرات أو أكثر".
ووفقا للأمم المتحدة، فإن "جزءا كبيرا من غزة أصبح تحت الأنقاض، في حين أن الغارات الجوية والعمليات العسكرية الإسرائيلية ألحقت أضرارا أو دمرت حوالي 60% من المباني، بما في ذلك المنازل والمدارس والمستشفيات".
- المياه والصرف الصحي: تم تدمير أو تضرر حوالي 70% من جميع مرافق المياه والصرف الصحي في غزة بسبب الهجوم الإسرائيلي، وفقًا لمجموعة تقودها الأمم المتحدة. وقد تم الإبلاغ على نطاق واسع عن نقص حاد في المياه، كما أن معظم أو كل المياه التي يحصل عليها الناس ليست صالحة للشرب. ووصف النازحون إلى مخيمات مؤقتة مشاهد تسرب مياه الصرف الصحي إلى الشوارع وشرب الأطفال من البرك. ووصفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة الظروف الصحية في غزة بأنها "غير إنسانية". في أغسطس/آب الماضي، أصبح طفل يبلغ من العمر 11 شهرا أول شخص في غزة منذ 25 عاما يتم تشخيص إصابته بشلل الأطفال، بعد أن دمرت الحملة العسكرية الإسرائيلية شبكات المياه والصرف الصحي، مما أدى إلى عودة المرض الفتاك.
- المدارس: منذ بداية الأعمال القتالية، تم تدمير أكثر من 95% من المدارس في غزة جزئيًا أو كليًا، وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة. ولا يزال آلاف الأطفال محرومين من الحصول على التعليم. وقالت اليونيسف إن ما يقرب من نصف الهجمات المسجلة في أكتوبر وقعت في شمال غزة، "حيث يؤدي تجدد القصف المكثف والنزوح الجماعي ونقص المساعدات الكافية إلى دفع الأطفال إلى حافة الهاوية". ويزعم الجيش الإسرائيلي باستمرار أن حماس تستخدم المدارس وغيرها من المرافق المخصصة للمدنيين النازحين كغطاء لعملياتها.
- أزمة المرافق الصحية ونقص الإمدادات الطبية: أدى القصف الإسرائيلي إلى تدمير القطاع الصحي في غزة. وتكافح المستشفيات والمرافق الطبية التي لا تزال تعمل دون وقود أو طعام أو ماء أو إمدادات طبية كافية، بينما تتعامل مع التدفق الهائل للجرحى، بما في ذلك آلاف الأطفال. وفي العام الماضي، حذرت جماعات الإغاثة من إجراء العديد من عمليات بتر الأطراف دون تخدير، نظرا للنقص الحاد في الإمدادات الطبية. وتتعامل المستشفيات المكتظة أيضًا مع أمراض يمكن الوقاية منها وتنتشر بمعدل ينذر بالخطر، والعديد من الأشخاص الذين يعانون من حالات خطيرة وأمراض مزمنة وسرطان لا يمكن علاجهم بشكل مناسب في غزة. وفي الوقت نفسه، شن الجيش الإسرائيلي هجمات مدمرة متكررة على مستشفيات غزة بطائرات بدون طيار ومداهمات برية، زاعمًا أن حماس تستخدم المرافق كمراكز "للقيادة والسيطرة".