12 بديلا لورق «الفويل» في الفرن.. «مش هتحتاجه تاني»
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
يعد ورق الألومنيوم أو «الفويل» من الأدوات الأساسية في المطبخ داخل كل منزل، إذ يستخدم في تحضير العديد من الأطعمة خاصة المشويات، لأنه يساعد على تسويتها وتحميرها بشكل جيد وفي أسرع وقت داخل الفرن، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي تفصلنا أيام قليلة، ولكن يجهل البعض أنه قد يحتوي على مواد سامة وأضرار عديدة، ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير بدائل ورق «الفويل» في الفرن.
هناك بدائل كثيرة يمكن استخدامها بجانب ورق «الفويل» وفي نفس الوقت تكون تكلفتها أقل وآمنة لصحة الجسم منها ورق الزبدة، فهو يعد البديل الأكثر استخداما، إذ يمكن استخدامه في الطهي والخبز والتغليف وفقا لما ذكره موقع «سي بي سي سفرة».
بدائل ورق الفويلحافظات الطعام السيليكون من ضمن بدائل ورق «الفويل» فهى تكون مثالية لحفظ الطعام البارد وتغليفه، كما أن بعض الأنواع منه تدخل الميكروويف، ويمكن أيضا استخدام أواني الطعام الزجاجية بدلا من ورق الفويل، فهي تعد أفضل وأكثر أمانًا لحفظ الطعام الساخن والبارد.
وجاءت من ضمن بدائل ورق «الفويل» أيضا استخدام أكياس طهي الطعام الحرارية، فهى تكون مثالية للطهي والشواء للحفاظ على الحرارة، كما يمكن استخدام غطاء من المعدن أو ورق الزبدة أو السيليكون بدلًا من القصدير.
بدائل أخرى للفويلبدائل أخرى لورق «الفويل» ومنها:
صفيحة خبز غطاء معدني غطاء سيليكون حصيرة سيليكون سلة شواء من الفولاذ المقاوم للصدأ ورق شمع العسل وهو يستخدم لصناديق الغداء وتخزين الطعام على المدى القصيرويمكن استخدام القصدير في الفرن بدلا من ورق الفويل فهو آمن بشكل عام، لكن يجب تجنبه في بعض الحالات:
الأطعمة الحمضية: لأن قد يتفاعل مع الحمض ويُنتج طعمًا معدنيًا. الأطعمة المالحة: فهو قد يسبب التفاعل مع الملح تآكل القصدير. درجات الحرارة العالية: من الممكن أن يتفاعل القصدير مع بعض الأطعمة عند درجات حرارة عالية، لذلك من الأفضل استخدام ورق القصدير عالي الجودة، والتأكد من عدم ملامسته للطعام مباشرة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيلكون الألمونيوم شهر رمضان المبارك فی الفرن
إقرأ أيضاً:
تعرف على بدائل السكر التي تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
يمكن أن يزيد الأشخاص الذين يستهلكون بدائل السكر في محاولة لإنقاذ الوزن أو السيطرة عليه، الأمور سوءا، بحسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة نيتشر ميتابوليزم.
وبحسب فريق من العلماء متمركزين في ألمانيا والولايات المتحدة، تبين أن السكرالوز وهو بديل مستخدم على نطاق واسع للسكر، يزيد نشاط منطقة تحت المهاد وهي جزء بالمخ يسهم في إدارة الشهية.
وقال الباحثون من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة كاليفورنيا الجنوبية إن الاختبارات التي اشتملت على 75 مشاركا أظهرت أن السكرالوز يزيد “الصلات الوظيفية بين تحت المهاد ومناطق بالمخ ضالعة في التحفيز والمعالجة الحسية الجسدية”، وهي النتائج التي تشير إلى أن “المحليات الخالية من السعرات الحرارية يمكن أن تؤثر على آليات رئيسية في تحت المهاد المسؤول عن تنظيم الشهية”.
وقالت كاثلين آلانا بيج من كلية كيك للطب بجامعة كاليفورنيا الجنوبية “يربك السكرالوز المخ بتقديم مذاق حلو بدون الطاقة السعرية المتوقعة”.
وتبين أن السكرالوز ليس له تأثير على الهرمونات التي “تخبر المخ أنك استهلكت سعرات حرارية لتقليل الجوع”، بحسب بيدج محذرة من أن هذا التأثير كان أكبر بين الأشخاص البدناء مما يعني أنه من المرجح أنهم سوف يشعرون بالجوع حتى لو لم يكونوا كذلك.
وأضافت “إذا كان جسمك يتوقع سعرا حراريا بسبب المحليات ولكنه لا يحصل على السعر الحراري الذي توقعه، فهذا قد يغير الطريقة المعد بها المخ لاشتهاء تلك المواد مع الوقت