أطعمة تعالج التهاب الركبة والمفاصل.. وأخرى تزيدها ألما
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يمكن أن يكون ألم الركبة مزعجًا للغاية، ويؤثر على قدرتك على ممارسة الأنشطة اليومية بينما تلعب العوامل الوراثية والوزن الزائد دورًا في آلام الركبة، يمكن أن يساعدك تناول بعض الأطعمة في تخفيف الألم وتحسين وظائف الركبة.
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض لكم أهم الأطعمة المفيدة لعلاج آلام الركبة:
للوقاية من حادثة حبيبة الشماع.. 7 أشياء مهمة لابد فعلها قبل ركوب التاكسي احترس حركة واحدة تجعل البطاطس فاسدة |نفعلها فى المنزل بربع الثمن.. أرخص طريقة لعمل وتخزين الكفتة قبل رمضان قبل الشراء علامات تكشف البصل الفاسد |يسبب الأمراض أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد غير نزيف المخ.. تفاصيل حالة حبيبة الشماع في حادثة أوبر
1. الأسماك الدهنية:
تحتوي الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والتونة على أحماض أوميجا 3 الدهنية، التي لها خصائص مضادة للالتهابات و تساعد أحماض أوميجا 3 على تقليل الألم والتورم في الركبة، وتحسين وظائف المفاصل.
2. الفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة:
تحتوي الفواكه والخضروات مثل التوت والبرتقال والبروكلي على مضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من التلف و يمكن أن تساعد مضادات الأكسدة في تقليل الالتهاب والألم في الركبة.
3. الحبوب الكاملة:
تحتوي الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والشوفان على الألياف الغذائية، التي تساعد على التحكم في الوزن وتقليل الضغط على الركبتين.
4. منتجات الألبان قليلة الدسم:
تحتوي منتجات الألبان قليلة الدسم مثل الحليب والزبادي على الكالسيوم وفيتامين د، اللذان ضروريان لصحة العظام ويمكن أن يساعد الكالسيوم وفيتامين د في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، أحد أسباب آلام الركبة.
5. البقوليات:
تحتوي البقوليات مثل العدس والفول على البروتين النباتي، الذي يساعد على بناء عضلات قوية تدعم الركبتين.
أطعمة يجب تجنبها في حالة آلام الركبة:
1. الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة:
تزيد الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة مثل اللحوم الحمراء والزبدة من الالتهاب في الجسم، مما قد يزيد من ألم الركبة.
2. السكريات المضافة:
تؤدي السكريات المضافة إلى زيادة الوزن، مما يزيد من الضغط على الركبتين.
3. الأطعمة المصنعة:
تحتوي الأطعمة المصنعة على الكثير من الملح والسكر والدهون المشبعة، والتي يمكن أن تزيد من ألم الركبة.
تنبيه
يمكن أن تساعدك تمارين تقوية العضلات وتمارين تحسين المرونة على تقليل ألم الركبة كما يُعدّ إنقاص الوزن الزائد أحد أفضل الطرق لتقليل الضغط على الركبتين وتخفيف الألم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الركبة أحماض أوميجا 3 الدهنية أحماض أوميجا ألام الركبة الدهون المشبعة صحة العظام علاج الام الركبة آلام الرکبة ألم الرکبة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
حيل تعالج الصداع من دون دواء
الصداع هو أحد أمراض العصر التي تنتشر بين الجميع، كبير وصغير. فمن منا لا يشتكي من الصداع كل فترة؟ فأنواع الصداع عديدة ومسبباتها مختلفة، وبالتالي فإن طرق علاجها تختلف أيضا.
إلا أن ما نحن بصدد الحديث عنه اليوم هو الصداع الأكثر شيوعاً حول العالم، وهو صداع التوتر.
وفي هذا الصدد، تشير خبيرة طب الأعصاب وعلاج الألم المزمن الروسية الدكتورة آنا تيريخوفا أخصائية إلى أن الصداع إشارة من الجسم إلى أنه بحاجة إلى الراحة والرعاية الذاتية.
وبحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، يعتبر صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ومع ذلك لا يعرف سببه بالكامل. ويحدث غالبا نتيجة الإجهاد المزمن وتوتر العضلات، ويمكن أن يصاحبه شعور بثقل وضغط في الرأس، وتوتر في الرقبة والكتفين.
وتشير الطبيبة الروسية إلى أنه يمكن التخلص من هذا الصداع دون تناول أدوية إذا كان يحدث أقل من 15 مرة في الشهر. فبحسب الخبيرة الروسية، فإن أفضل وسيلة للتخلص من الصداع هي التدليك العلاجي للرأس ومنطقة العنق، الذي يزيل الألم ويريح الجهاز العصبي ويستعيد تدفق الدم.
كما تنصح الطبيبة - للوقاية من صداع التوتر - بعدم البقاء فترة طويلة في وضع غير مريح، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق، والتحرك أكثر، وتجنب التعب الجسدي والعاطفي، والاهتمام بالنوم والنظام الغذائي.
كما توصي بضرورة إتقان تمارين التنفس واليوغا، التي تعزز الاسترخاء، ومحاولة تجنب المواقف العصيبة والإجهاد العاطفي.
وتنصح تيريخوفا بعدم تحمل وتجاهل الصداع المتكرر والشديد، مضيفة بالقول: "يمكن أن يؤدي تجاهل الصداع الناتج عن التوتر إلى تعزيز الأنماط العضلية والعاطفية غير الصحيحة. كما أن التشنج العضلي المستمر يؤدي إلى حدوث ألم مزمن، ويزيد من سوء الحالة الصحية العامة ويقلل من جودة الحياة".
وأضافت أنه "يمكن أن يسبب الإفراط في استخدام المسكنات، وتتطور هذه الحالة إلى صداع أسوأ وأكثر خطورة".