البرتقال المصري يحقق الريادة العالمية في صادرات الموالح
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أكد المهندس محمد خليل، رئيس لجنة الموالح بالمجلس التصديري للحاصلات الزراعية، أن مصر تتصدر دول العالم في إنتاج وتصدير البرتقال، مشيرًا إلى تطوّر أصناف الماندرين بتقديم أصناف جديدة خالية من البذور ومرتفعة الجودة.
بعدما أصبح الأشهر على السوشيال ميديا.. شاهد|أول ظهور لعم ربيع بائع البرتقال رئيس الوزراء: مصر من أعلى دول العالم في إنتاج وتصدير الموالح (فيديو)وخلال مداخلته في برنامج "كل يوم" الذي يقدمه الإعلامي خالد أبو بكر على قناة "أون"، أوضح خليل أن البرتقال المصري يهزم أسواق إسبانيا، حيث بلغت صادرات الموالح 2 مليون طن، وشكل البرتقال نسبة 80% من إجمالي التصدير في الموسم السابق، حيث تم تصدير النسبة المتبقية بنسبة 100%.
وأشار رئيس لجنة الموالح إلى أن السياسة الزراعية والأراضي الزراعية المخصصة لزراعة البرتقال كانت لها الدور الكبير في تحقيق هذا الإنجاز.
كما أشار إلى دور الحجر المصري في فتح أسواق جديدة، حيث تم فتح أسواق في اليابان والفلبين.
وأوضح أن منطقة شرق آسيا أصبحت تستهوي البرتقال المصري بفضل جودته، حيث يشكل البرتقال المصري 70% من استهلاك آسيا له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموالح تصدير الموالح الموالح في مصر تصدير البرتقال البرتقال المصری
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يلتقي رئيس مجلس إدارة مجموعة أكور العالمية
استقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، اليوم في مقر مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، سيباستيان بازين، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "أكور" الرائدة عالمياً في مجال الضيافة وإدارة الفنادق.
وأعرب سموّه، خلال اللقاء، عن تقديره للحضور المميز للمجموعة العالمية في دبي ودولة الإمارات على وجه العموم من خلال مجموعة الفنادق المتنوعة التي تتولى تشغيلها في الدولة وتضم عدة آلاف من الغرف الفندقية بما لهذا التواجد من أثر في دعم قطاع الضيافة المتنامي، ومواكبة خطط دبي الطموحة للتوسع فيه انطلاقا من موقعها بوصفها مقصدا سياحيا رئيسيا في المنطقة وإحدى أهم الوجهات السياحية البارزة عالمياً.
وأكد سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم أن قطاع الضيافة يحمل العديد من الفرص الواعدة بفضل ازدهار مكانة الدولة على خارطة السياحة والاستثمار العالمية، والاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لهذا القطاع الحيوي، والشراكة النموذجية التي تجمعها بأكبر الأسماء العاملة في هذا المجال على مستوى العالم، ومن أبرزها مجموعة "أكور"، بما تملكه من خبرة طويلة في القطاع، مشيراً إلى حرص إمارة دبي على تقديم كل أوجه التسهيلات الممكنة لتمكين المجموعات الفندقية الرائدة من النمو والتوسع وبما يواكب الأهداف المرجوة للسياحة كقطاع رئيس في منظومتها الاقتصادية، في الوقت الذي تواصل الإمارة استحداث معايير جديدة للتميز في مجال الضيافة ورفع سقف التنافسية في خدماته بما يضمن للسائح كل مقومات الراحة والرفاهية خلال زيارته لها.
تناول اللقاء مجمل أعمال مجموعة "أكور" في الإمارات، وخطط المجموعة العالمية لتوسيع دائرة تواجدها على مستوى المنطقة بصورة عامة، لاسيما في ضوء الدعم القوي الذي توفره دولة الإمارات لقطاع الضيافة والذي يُعد أحد الروافد المهمة للاقتصاد، والنمو المضطرد لأعداد السائحين والزوار الذين تستقبلهم الدولة سنوياً من مختلف أنحاء العالم، وآفاق التعاون بين دبي والمجموعة في ضوء المستهدفات الطموحة للإمارة لمستقبل قطاعها السياحي والتي حددتها أجندتها الاقتصادية "D33" بأن تكون من أهم 3 وجهات عالمية للزائرين لاسيما في مجالات السياحة التخصصية والأعمال بحلول العام 2033.
حضر اللقاء معالي محمد هادي الحسيني، وزير الدولة للشؤون المالية، ومعالي محمد إبراهيم الشيباني، العضو المنتدب لمؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، ومعالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة، وهشام عبد الله القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة "وصل".
يذكر أن مجموعة "أكور" يندرج تحتها أكثر من 45 علامة تجارية، وتقوم بتشغيل 5700 منشأة فندقية حول العالم تضم 840 ألف غرفة فندقية، في أكثر من 110 دول وتضم فريقاً ضخماً يصل إلى أكثر من 330 ألف موظف.