روتين العناية بالبشرة في فصل الشتاء
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
روتين العناية بالبشرة.. يبحث عدد كبير من النساء عن اتباع روتين معين للعناية بالبشرة، خلال فصل الشتاء، من أجل تجنب جفاف البشرة، والحفاظ على نعومتها بشكل مستمر.
ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه من السيدات روتين العناية بالبشرة خلال فصل الشتاء، من خلال التقرير التالي:
روتين العناية بالبشرةروتين العناية بالبشرة في فصل الشتاء
بخاخات زيت الجسم و الكريم المرطب.إن الاعتناء بالبشرة من خلال استخدام بخاخات زيت الجسم بعد الخروج من الحمام، من الإضافات المميزة، للحصول على بشرة ناعمة، لذا ينصح تجفيف البشرة، ثم تدليكها بالزيت، و وضع كريم مرطب عليها، وترك الكريم على الجلد ليتشربه.
تقشير البشرة بشكل متكرريعد تقشير البشرة من الروتين الذي يجب اتباعه بشكل مستمر من أجل إزالة طبقة خلايا الجلد الميتة المتجمعة فوق الجلد، وبعد ذلك يتم فرك الجلد بـ منتجات الترطيب.
روتين العناية بالبشرةتجنب الاستحمام بالماء الساخنيتسبب الاستحمام بالماء الساخن في جفاف الجلد، لذا ينصح معظم أطباء الجلدية بتجنب الاستحمام بالماء الساخن.
استخدام الكريم الواقي للشمسيعد استخدام كريم واقي للشمس، أفضل طريقة للوقاية من حدوث مشكلات للجلد، حيث يحمي البشرة ويساعد علي حماية الجلد من الأشعة الضارة للشمس، وبالتالي يفضل استخدامه خلال فصلي الشتاء والضيف.
اقرأ أيضاًوصفات طبيعية لتفتيح وتوحيد لون البشرة.. أبرزها العسل والخيار
مصل وترطيب وإزالة المكياج.. أسرار العناية بالبشرة ليلًا
إحذري منها.. 7 أسباب لتساقط الشعر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العناية بالبشرة العناية بالبشرة في فصل الشتاء تجنب جفاف البشرة تقشير البشرة جفاف البشرة روتين العناية بالبشرة روتین العنایة بالبشرة فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
علماء الأحياء الصينيون يكتشفون نباتا يصلح للعيش في ظروف المريخ
أعلن علماء الأحياء الصينيون أن طحالب الأرض الصحراوية يمكنها تحمل مناخ المريخ، ويمكن للأنواع الأعلى Syntrichia Caninervis أن تتحمل الجفاف التام والعودة للحياة.
إقرأ المزيد
وتشير مجلة Innovation العلمية إلى أن الباحثين أجروا تجارب استمرت حوالي 5 سنوات، وضعت خلالها الطحالب الصحراوية في ظروف درجة حرارة ناقص 80 درجة مئوية وخلال شهر في ظروف درجة حرارة ناقص 196 درجة مئوية. واتضح أنها مقاومة للظروف البيئية المعاكسة مقارنة بالنباتات الأخرى، بما فيها الميكروبات القاسية.
ويقول تشانغ داو يوان من معهد البيئة والجغرافيا التابع لأكاديمية العلوم الصينية في أورومتشي المشرف على المشروع: "تجعل هذه "القوة الفائقة" الطحالب الصحراوية مرشحا واعدا لدور الرائد في استعمار الأجرام الفضائية وإنشاء بيئة صالحة لعيش الإنسان".
وقد اختبر تشانغ داو يوان وفريقه العلمي كيفية استجابة براعم الطحالب الصحراوية للظروف النموذجية للمريخ. المريخ هو الكوكب الأقرب إلى الأرض، الذي يعتقد أنه كان صالحا للسكن في الماضي. ومن أجل ذلك خلقوا للبراعم ظروفا ملائمة مشابهة لظروف المناطق الاستوائية من المريخ خلال فصل الشتاء.
ويذكر أن نبات Syntrichia Caninervis يعود إلى الحياة دائما تقريبا، حتى لو فقد 98 بالمئة من إمداداته المائية وبعد غمره لمدة شهر في النيتروجين السائل. هذا النبات قادر على تحمل فصول الشتاء "المريخية" لمدة ثلاث وخمس سنوات. كما يتحمل جرعات كبيرة جدا من إشعاعات غاما، في حدود ألف غراي (Gray) - أكثر من 110 ألف ريم (Rem) (Roentgen Equivalent Man)، دون عواقب واضحة على معدل التجدد والنمو.
المصدر: فيستي. رو
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا