إيقاف بول بوجبا لمدة 4 سنوات بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
وكالات
تلقى اللاعب الفرنسي بول بوجبا نجم خط وسط يوفنتوس الإيطالي عقوبة قاسية بالإيقاف لمدة 4 سنوات؛ لثبوت تعاطيه هرمون التستوستيرون المنشّط.
وكان اللاعب قد خضع لاختبار الكشف عن المنشطات بعد مباراة يوفنتوس أودينيزي في الدوري الإيطالي، ليتم إيقافه بشكل مؤقت منذ الحادي عشر من شهر سبتمبر الماضي.
ثم أجرى بوجبا لاعب وسط يوفنتوس، لاختبار إضافى؛ لتأتى النتيجة في شهر أكتوبر الماضي، مؤكدة لتعاطيه منشط لزيادة هرمون التستوستيرون.
وخلال 190 مباراة شارك فيها بوغبا مع يوفنتوس سجل اللاعب الفرنسي 34 هدفا وصنع 41.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفرنسي بوجبا المنشطات هرمون التستوستيرون
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع زيارته لمصر.. ماذا قال الرئيس الفرنسي عن الكاتدرائية المرقسية منذ 6 سنوات؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتي تشهد تعاونًا ثقافيًا واقتصاديًا طويلًا، نرصد زيارة "ماكرون" في 29 يناير 2019، إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية في القاهرة، في إطار زيارته الأولى لها منذ توليه منصبه.
حيث شارك في استقباله حينها وفد كنسي رفيع المستوى، مكون من الأنبا يوليوس، الأسقف العام لكنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات، والأنبا أكليمندس، الأسقف العام لكنائس ألماظة وعزبة الهجانة وشرق مدينة نصر، بالإضافة إلى سكرتيري البابا وعدد من المسئولين المصريين.
في كلمة له، رحب البابا تواضروس الثاني، بالرئيس الفرنسي، مشيرًا إلى التاريخ العريق لمصر في المجالات الفرعونية والمسيحية والإسلامية، كما تناول العلاقة التاريخية بين مصر وفرنسا، مؤكدًا وجود المسلة المصرية في قلب باريس، وكتاب "وصف مصر" الذي سجلته البعثات الفرنسية.
كما أكد البابا تواضروس على أهمية التعاون الثقافي، مشيدًا بمساهمة فرنسا في دعم مصر، خاصة في مسألة تسجيل مسار رحلة العائلة المقدسة في قائمة التراث العالمي للـ"يونسكو".
ومن جانبه، أبدى الرئيس الفرنسي "ماكرون" احترامه العميق للكنيسة، مشيدًا بحرص الحكومة المصرية على حماية الأقباط وضمان أمنهم، مؤكدًا حرصه لزيارة الكنيسة لما يكنه من احترام وتقدير لما تمثله من قيم ليس فقط لماضي مصر ولكن لمستقبلها، مشيرًا إلى معاناة الاقباط في السنوات الأخيرة من الإرهاب، معربًا عن سعادته بلقاء البابا، لا سيما أن التعددية في مصر والمنطقة تمثل عنصرًا أساسيا للسلام.
في ختام الزيارة، أكد البابا تواضروس الثاني، أن زيارة ماكرون للكاتدرائية تمثل إشارة قوية لقوة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المجتمع المصري، مشبهًا إياها بالأزهر في مجال الثقافة والفكر.