مختص: المواطن السعودي أهم مورد للمملكة والموارد البشرية ثروة الأمم الحقيقية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال المختص في الموارد البشرية عبد العزيز المبارك، إن المواطن السعودي هو أهم مورد من موارد المملكة.
وأضاف المبارك، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المملكة متجهة بقوة إلى قيادة العالم في جميع الاتجاهات، مشيرا إلى الموارد البشرية هي ثروة الأمم الحقيقية.
وتابع، أن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية (في هذا السياق)؛ يهدف إلى تلاقي الخبرات وأفضل الممارسات العالمية وإيجاد شراكات الدفع بتطوير القدرات البشرية لمواكبة التطور التقني والتطور القائم في المملكة من حيث النقلة النوعية مع الرؤية المباركة.
وواصل المبارك، أن هدف رؤية المملكة 2030؛ هو صناعة كادر سعودي منافس عالميًّا، بحيث يطور شبابنا قدراتهم وينافسون الكوادر العالمية القادمة إلينا.
فيديو | المختص في الموارد البشرية عبد العزيز المبارك: ثروة الأمم هي الموارد البشرية والمملكة أهم مورد لها هو المواطن السعودي#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/MZnPLsk0PF
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 28, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية المملكة الموارد البشریة
إقرأ أيضاً:
حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة
زنقة20| متابعة
أكد رئيس الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومصانع صيد السمك السطحي، حرمة الله محمد الأمين، خلال مشاركته في المعرض الدولي أليوتيس بأكادير، على الدور المحوري لسفن RSW في تنمية الاقتصاد المحلي بجهة الداخلة وادي الذهب.
وأوضح حرمة الله في تصريح لوسائل اعلام بالمعرض الدولي اليوتيس باكادير، أن هذه السفن تساهم في ضمان استدامة نشاط الصيد السطحي، مما يوفر فرص شغل دائمة ويساهم في تحريك عجلة الاقتصاد الجهوي وتعزيز مكانة المغرب في السوق الدولية للمنتجات البحرية.
وأشار ذات المتحدث إلى أن دخول سفن RSW إلى الداخلة عام 2004 شكل تحولًا استراتيجيًا في القطاع، حيث ساهم في تجاوز مشكلة موسمية الصيد التي كانت تقتصر على مواسم الأخطبوط، ليصبح الصيد متاحًا على مدار العام.
وأبرز محمد الامين حرمة الله أن هذه السفن ساعدت في تشغيل أكثر من 28 ألف شخص، أي ما يمثل 30% من اليد العاملة النشيطة بالجهة، كما دعمت إنشاء أكثر من 30 مصنعًا للتبريد والتعليب، مما عزز تثمين المنتوج البحري ورفع قيمته الاقتصادية.
وشدد حرمة الله على التزام الفاعلين في القطاع بدعم الرؤية الملكية لتنمية الساحل الأطلسي الإفريقي بطريقة مستدامة، من خلال الاستثمار في البحث العلمي والتكوين وتعزيز التقنيات الحديثة في الصيد البحري.
كما أشار ذات المسؤول، إلى أن هذه الدينامية ساهمت في استقطاب كفاءات وطنية، حيث يضم أسطول سفن RSW أكثر من 150 مهندسًا وتقنيًا متخصصًا، مما يعزز فرص الاستثمار في القطاع.
وتعد الكونفدرالية المغربية للصيد السطحي قوة اقتصادية مهمة، حيث تضم 25 شركة و28 سفينة RSW، وتساهم في خلق أكثر من 700 وظيفة مباشرة في البحر و13,500 وظيفة مباشرة على اليابسة، 60% منها من النساء، بالإضافة إلى 40,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على المستوى الوطني. ويعكس هذا الزخم الاقتصادي الدور الأساسي للصيد البحري في تحقيق التنمية المستدامة بالداخلة وتعزيز مكانة المغرب كفاعل رئيسي في الاقتصاد الأزرق.