قرية طبلوها تعلن عن مسابقة قرآنية بالمنوفية.. جائزة عمرتين للفائزين
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت قرية طبلوها التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية، عن إقامة مسابقة تحمل اسم «العمرتين» في حفظ القرآن الكريم، وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك خلال الأيام المقبلة.
جوائز المسابقةوقال أحمد صالح أحد المساهمين في المسابقة، إن هناك جوائز مالية قيمة للمتسابقين وعمرتين لأفضل اثنين حافظين القرآن الكريم كاملًا، ومن المقرر بدء الاختبارات يوم 5 رمضان المقبل بمسجد سيدي مصباح بالقرية، والتقديم مفتوح من يوم الاثنين الماضي وحتى يوم الأحد الموافق 10 مارس المقبل.
1. المستوى الأول:
الفئة العمرية: دون سن المدرسة.
الحفظ: جزء من القرآن الكريم.
2. المستوى الثاني:
الفئة العمرية: من 6 إلى 7 سنوات.
الحفظ: الحد الأدنى جزئين من القرآن الكريم.
3. المستوى الثالث:
الفئة العمرية: من 8 إلى 9 سنوات.
الحفظ: الحد الأدنى ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم.
4. المستوى الرابع:
الفئة العمرية: من 10 إلى 11 سنة.
الحفظ: الحد الأدنى أربعة أجزاء من القرآن الكريم.
5. المستوى الخامس:
الفئة العمرية: من 12 إلى 13 سنة.
الحفظ: الحد الأدنى خمسة أجزاء من القرآن الكريم.
6. المستوى السادس:
الفئة العمرية: من 14 إلى 15 سنة.
الحفظ: الحد الأدنى ستة أجزاء من القرآن الكريم.
وأضاف «صالح» أن المجال مفتوح لجميع المراحل للتقديم في مسابقة القرآن الكريم، من بداية المراكب السنية الصغيرة التي تقدم بأجزاء وصولًا إلى المراحل السنية الكبيرة التي تقدم القرآن كله، مشيرًا إلى أنه يجب على المتسابقين الذين يقدمون بربع القرآن وحتى القرآن كله ألا يتعدى سنهم 20 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القرآن الكريم حفظة القرآن الكريم محافظة المنوفية الفئة العمریة الحد الأدنى
إقرأ أيضاً:
إمام المسجد النبوي: آيتان في القرآن الكريم من أدرك مفهومهما نال الهداية والنجاة
قال إمام وخطيب المسجد النبوي، حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ، إن استبصار أسباب الهدى والفلاح يؤدي إلى العزة والسعادة والصلاح.
سبل الهداية
وأوضح «آل الشيخ» خلال خطبة الجمعة اليوم من المسجد النبوي، أن آيتين من كتاب الله متى أدرك مفهومهما بوعي وإدراك، تدلان على سبل الهداية تنير للأمة مواطن السلامة ومقومات الأمن وعناصر النجاة، ورسمت طريق الخلاص من أسباب الهلاك والشقاء قال تعالى «ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ».
خضوع الأمة الإسلامية للتوجيهات الإلهية
وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف، أن خضوع الأمة الإسلامية للتوجيهات الإلهية وطاعتها لربها والعمل بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن تزكية النفوس وتنقيح الأفكار والأخلاق بما حمله الإسلام هو ما يضمن لها عزها وصلاحها ، مشيرًا إلى أن الإسلام في مصادره وأهدافه حدد الهدف الأسمى للإنسان ليحقق العبادة الشاملة لله.
دعاء يوم الجمعة .. ردده الآن يقضي حوائجك ويرزقك من حيث لا تحتسب دعاء المضطرين للفرج العاجل.. 12 كلمة تصلح حالك كله
وبيَّن أن سنة الله في الخلق أنه لا يغير حال قوم إلا بسبب من أنفسهم قال جل من قائل «إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ » أي أن الله لا يغير ما بقوم من عافية ونعمة فيزيل ذلك عنهم ويهلكهم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
ونوه بأن الواجب على المسلمين القيام وفق الإمكانيات لحفظ الأمن وسلامة المجتمع، وأن الجميع مسؤول أمام الله، كما أن الإدراك التام علاج لمشاكل الحياة والتغيير الهادف لسنن الحياة، والتوكل على الله والاعتصام بالله.
وفي الخطبة الثانية، أفاد إمام وخطيب المسجد النبوي، بأن أعظم ما يجب على المسلمين أن يعيدوا النظر في أحوالهم ويراقبوا الله في جميع الأمور وأحوالهم والعودة إلى وحدة الصف واجتماع الكلمة والحرص على أخوة الدين والتعاون على حفظ الأوطان وسلامة المجتمع.