فرصة مع انخفاض سعرها.. طريقة عمل صلصة أو معجون الطماطم وتخزينها
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تنتشر الطماطم حاليا فى الأسواق كما تتميز بانخفاض سعرها، كما أنها تعتبر عنصرا أساسيا فى أغلب أصناف الطعام، لا تستغني عنها ربة المنزل لأعداد كل ما لذ وطاب لأسرتها، لذلك تقدم الشيف عزة العمدة طريقة سهلة لتقديم صلصة الطماطم أو معجون الطماطم، وأصناف طعام يمكن استخدام الطماطم فيها بهذه الطريقة، إليك طريقة بسيطة لعمل صلصة الطماطم أو معجون الطماطم:
. أسباب وعادات تسبب جفاف العيون عند الاستيقاظ المكونات لعمل صلصة الطماطم أو معجون الطماطم
1 كيلوغرام من الطماطم الناضجة
1 بصلة متوسطة الحجم، مفرومة
2 فصوص ثوم، مهروسة
2 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
ملح حسب الذوق
فلفل أسود حسب الذوق
1 ملعقة صغيرة من السكر (اختياري)
قومي بغلي الماء في وعاء كبير. قم بعمل شق صغير في قمة كل واحدة طماطم بواسطة سكينة، ثم ضعيها في الماء المغلي لمدة 30 ثانية إلى دقيقة واحدة. هذا سيساعد في تقشير الطماطم بسهولة.
قومي بوضع الطماطم في وعاء ماء بارد للتبريد. بعد ذلك، قشري الطماطم وازيلي البذور وقطعيها إلى قطع صغيرة.
في وعاء آخر، سخني زيت الزيتون على نار متوسطة. أضيفي البصل المفروم والثوم المهروس، وقلبيهما حتى يصبحان طريين وشفافين.
أضيفي قطع الطماطم إلى الوعاء، وقلبي المكونات معًا.
قد تحتاجين إلى تقليل الحرارة إلى درجة حرارة منخفضة وتغطية الوعاء وطهي المكونات لمدة تتراوح بين 45 إلى 60 دقيقة، مع التحريك من حين لآخر.
بعد أن تصبح الطماطم طرية وتتفتت بسهولة، قومي بإزالة الوعاء من النار واتركيه يبرد قليلاً.
استخدمي الخلاط الكهربائي أو الخلاط اليدوي لخلط المكونات حتى تحصلي على صلصة ناعمة ومتجانسة.
إذا كنت ترغبين في إضافة السكر لتقليل حموضة الطماطم، فيمكنك إضافة ملعقة صغيرة من السكر وتقليب الصلصة جيدًا.
يمكنك تذوق الصلصة وتعديل الملح والفلفل حسب الذوق.
بعد أن تبرد الصلصة تمامًا، يمكنك تخزينها في وعاء زجاجي محكم الإغلاق ووضعها في الثلاجة لمدة تصل إلى أسبوعين.
استخدام صلصة الطماطم في العديد من الوصفات
يمكن استخدام صلصة الطماطم في العديد من الوصفات مثل البيتزا والمعكرونة والصلصات الأخرى. يمكنك أيضًا تجميدهلعمل معجون الطماطم، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
قشّر الطماطم وازيلي البذور. قم بقطعها إلى قطع صغيرة.
سخّن مقلاة على نار متوسطة وأضف ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون.
أضف البصل المفروم والثوم المهروس إلى المقلاة وقلبهما حتى يصبحان طريين وشفافين.
أضف قطع الطماطم إلى المقلاة وقلبها مع البصل والثوم.
قلّب المكونات على نار متوسطة حتى تتفتت الطماطم وتصبح طرية.
اترك المكونات تبرد قليلاً، ثم قم بوضعها في خلاط كهربائي أو استخدم خلاط يدوي لخلطها حتى تصبح ناعمة.
إذا كان القوام قاسيا قليلاً، فيمكنك إضافة ملعقة صغيرة من الزيت الزيتون أثناء الخلط.
قم بتحريك المعجون في المقلاة على نار منخفضة لمدة 15-20 دقيقة أخرى حتى يتجانس ويتكاثف قوامه.
اترك المعجون يبرد تمامًا، ثم قم بتخزينه في وعاء زجاجي محكم الإغلاق في الثلاجة للاستخدام المستقبلي.
معجون الطماطم يمكن استخدامه في العديد من الوصفات مثل الشوربات والصلصات والأطباق الإيطالية مثل الباستا والبيتزا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطماطم معجون الطماطم والثوم البصل البصل المفروم الطماطم فی على نار فی وعاء
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف