الدورة الأولى للأبواب المفتوحة لمصلحة علم الوراثة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش: إلتزام بمكافحة الأمراض النادرة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تعقد مصلحة علم الوراثة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، الدورة الأولى للأبواب المفتوحة للمصلحة، يوم الخميس 29 فبراير 2024، بمركز الأبحاث السريرية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأمراض النادرة.
ويمثل هذا الحدث حسب بلاغ توصلت “مراكش الآن” بنسخة منه، فرصة قيّمة لزيادة الوعي بأهمية علم الوراثة في علاج الأمراض الوراثية والنادرة.
وتفتح المصلحة أبوابها لتقديم فرصة استثنائية لاكتشاف عملها اليومي. من خلال هذه المبادرة، ستستقبل الفرق الطبية والتمريضية الزوار لتقديم تفصيلات حول تاريخ إنشاء مصلحة علم الوراثة وعرض الموارد البشرية والتقنية الطبية المتوفرة حاليًا.
هذا وسيتم تسليط الضوء على أهمية التعاون مع الأطباء سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص بجهة مراكش أسفي. هذا التعاون الوثيق يضمن تقديم رعاية شاملة ومتكاملة للمرضى المصابين بالأمراض الجينية النادرة من خلال دمج المعرفة السريرية والتقنيات العلمية والتكنولوجية في مجال علم الوراثة.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: علم الوراثة
إقرأ أيضاً:
انطلقت دورتان تدريبيتان في المعهد الإكليريكي للبطريركية اللاتينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ مركز التنشئة الروحية بلبنان التابع للاتين بتنظيم دورتين تدريبيتين في المعهد الإكليريكي التابع للبطريركية اللاتينية، حيث شهدت الدورة الأولى حضورًا لافتًا.
وجاءت الدورة الأولى بعنوان "كنيسة القدس عبر العصور"، والتي قدمها الأب يعقوب الرفيدي، بمشاركة 45 شخصًا حضروا بشكل وجاهي وعبر تقنية "زوم".
أما الدورة الثانية، التي حملت عنوان "الإفخارستيا وجذورها في العهد القديم"، فألقاها الأب علاء العلمات.
ونظرًا للعدد الكبير للمشاركين، تم تقسيم الدورة إلى مجموعتين، ضمت كل منهما 35 شخصًا، حيث تم الجمع بين الحضور الوجاهي والتقنية الرقمية عبر "زوم".
يأتي تنظيم هذه الدورات في إطار جهود مركز التنشئة الروحية لتعميق المعرفة الروحية واللاهوتية لدى المشاركين، وتعزيز التواصل بين الكنيسة والمجتمع.