الدورة الأولى للأبواب المفتوحة لمصلحة علم الوراثة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش: إلتزام بمكافحة الأمراض النادرة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تعقد مصلحة علم الوراثة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، الدورة الأولى للأبواب المفتوحة للمصلحة، يوم الخميس 29 فبراير 2024، بمركز الأبحاث السريرية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأمراض النادرة.
ويمثل هذا الحدث حسب بلاغ توصلت “مراكش الآن” بنسخة منه، فرصة قيّمة لزيادة الوعي بأهمية علم الوراثة في علاج الأمراض الوراثية والنادرة.
وتفتح المصلحة أبوابها لتقديم فرصة استثنائية لاكتشاف عملها اليومي. من خلال هذه المبادرة، ستستقبل الفرق الطبية والتمريضية الزوار لتقديم تفصيلات حول تاريخ إنشاء مصلحة علم الوراثة وعرض الموارد البشرية والتقنية الطبية المتوفرة حاليًا.
هذا وسيتم تسليط الضوء على أهمية التعاون مع الأطباء سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص بجهة مراكش أسفي. هذا التعاون الوثيق يضمن تقديم رعاية شاملة ومتكاملة للمرضى المصابين بالأمراض الجينية النادرة من خلال دمج المعرفة السريرية والتقنيات العلمية والتكنولوجية في مجال علم الوراثة.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: علم الوراثة
إقرأ أيضاً:
مشاركة دولية لكلية الآثار بالفيوم مع اليونسكو في منتدى التراث الجامعي للقاهرة التاريخية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت كلية الآثار جامعة الفيوم، مع اليونسكو في المنتدى الحضري العالمي والذي يقام في القاهرة في الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر الحالى.
افتتح المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة برنامج عمله في المنتدى الحضري العالمي بجلسة خاصة يوم الإثنين الموافق 4 نوفمبر لتقديم نتائج منتدى التراث الجامعي للقاهرة التاريخية، وقد تناول مشروع منتدى التراث الجامعي سبعة موضوعات مختلفة بالقاهرة التاريخية كموقع تراث عالمي على قوائم اليونسكو.
وشارك قسمي الآثار الإسلامية وترميم الآثار بكلية الآثار جامعة الفيوم في ثلاثة موضوعات من هذه الموضوعات السبعة وهذه الموضوعات هي الصناعات الإبداعية واقتصاد التراث الثقافي غير المادي وموضوع توثيق تراث البناء وتقييم حالة الحفاظ على العمارة والقيمة المعمارية والهندسية للنسيج الحضري وموضوع مخاطر المناخ وتأثيراتها على الأرض الحضرية التاريخية، خطط المدن الكبرى للتكيف والتخفيف من آثار الكوارث وتقنيات الحماية والكشف والمراقبة وحماية معايير الرفاهية.
وقد شارك من قسم الآثار الإسلامية ثلاثة مدرسين مساعدين هم عبد الله السيد ووليد عبد السميع وأحمد عطية ومن قسم ترميم الآثار شارك 2 مدرسين مساعدين و2 من المعيدين وهم محمد رفعت و ندي زيدان و آلاء محمد وسماح محمود بالإضافة إلي مشاركة الدكتور محمد كمال خلاف عميد الكلية وأستاذ ترميم المباني والمواقع الأثرية والتراثية والدكتور محمد مصطفي عبد المجيد أستاذ ترميم المباني الأثرية والتراثية المساعد بقسم ترميم الآثار جامعة الفيوم كخبراء إستشاريين وموجهين للمتدربين من المتخصصين في إدارة التراث من وزارة السياحة والآثار ومن طلاب الدراسات العليا وأعضاء الهيئة المعاونة بالجامعات المصرية في مرحلتي الماجستير والدكتوراه في مجال إدارة التراث.