من مطبخها للتصدير.. أم صالح تروي قصة نجاحها بإعداد الكليجا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
روت صاحبة أشهر كليجا في القصيم أم صالح العايد، قصة نجاحها في إعدادها بطرق بارعة أهلتها للتصدير إلى الخارج.
وأضافت، أم صالح، لـ "العربية" بدأت العمل وشجعتني والدتي على الاستمرار فيه ونصحتني بأن عملي ليس عيبا وبدأت أطور نفسي حتى وصلت إلى مستوى مقبول من التطوير.
وتابعت، أن هذا العمل أهلني لتربية أبنائي الذين لم يحتاجوا بسبب العمل إلى أحد، ثم اشتريت ما أريده لي ولأبنائي الذين عملوا على تكبير المشروع.
"من مطبخها في #السعودية إلى التصدير للخارج".. قصة صاحبة أشهر كليجا في #القصيم أم صالح العايد
عبر:
@al3mri009 #صباح_العربية pic.twitter.com/xcBTCed6hn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القصيم الكليجا أم صالح
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا أمام مفترق طرق
بعد مرور 3 أشهر على الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، تقف سوريا أمام مفترق طرق، وفقاً لما صرح به المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، جير بيدرسن، أمس الثلاثاء.
وقال بيدرسن أمام مجلس الأمن الدولي، إن "سوريا قد تنزلق مجدداً إلى العنف، أو تبدأ عملية انتقالية شاملة تنهي عقوداً من الصراع".
لم يمض سوى أقل من أربعة أشهر على سقوط النظام السوري السابق وانطلاق حقبةٍ جديدة في تاريخ سوريا. إرث 14 عامًا من الحرب والنزاع وخمسين عامًا من حكم الفرد الواحد هو إرث ضخم @GeirOPedersen
— UN Special Envoy for Syria (@UNEnvoySyria) March 25, 2025وأضاف أن "العودة إلى الصراع والتشرذم وانتهاك السيادة السورية من قبل قوى خارجية يجب ألا يحدث، أما المسار الآخر الذي يعيد لسوريا سيادتها وأمنها الإقليمي، فهو ممكن، لكنه يتطلب قرارات سورية صحيحة ودعماً دولياً".
وجاءت هذه التصريحات بعدما أطاح تمرد خاطف، قادته ما تعرف بهيئة تحرير الشام الإسلامية، بالأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، منهياً أكثر من 50 عاماً من حكم عائلته. وأعلن عن أحمد الشرع، الزعيم السابق لهيئة تحرير الشام، رئيساً انتقالياً للبلاد، بعد اجتماع للفصائل المسلحة التي شاركت في الهجوم.
@GeirOPedersen تقف سوريا عند مفترق طرق. أحد الطرق سيقود إلى عودة العنف وعدم الاستقرار
— UN Special Envoy for Syria (@UNEnvoySyria) March 25, 2025وجاء حديث بيدرسن بعد أسابيع من اشتباكات بين قوات الأمن التابعة للشرع، ومجموعات مسلحة موالية للأسد، تحولت إلى أعمال انتقام طائفية أسفرت عن مقتل مئات المدنيين، معظمهم من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الأسد، في أسوأ أعمال عنف منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي.