أهمها الأسماك الحمراء.. أفضل الأطعمة لصحة القلب
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قام الخبراء بتجميع قائمة بأكثر الأطعمة الصحية للقلب، وإدراجها في النظام الغذائي الذي يساعد على تجنب أمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة.
أدعية مستحبة تريح القلب من الهموم أطعمة مفيدة للقلبويستشهد ميدوبوز بهذا الاستنتاج من الخبراء العلميين وتضمنت القائمة التي جمعها أطباء القلب ما يلي:
1- الأسماك الحمراء
الأنواع الحمراء من الأسماك والسردين وسمك السلور والماكريل تحتوي على نسبة عالية بشكل خاص من أحماض أوميجا 3 الدهنية، مما يقلل من احتمالية الإصابة بعدم انتظام ضربات القلب وتصلب الشرايين، ويساعد أيضًا في التخلص من الكوليسترول.
2- المكسرات
تحتوي المكسرات على الكثير من فيتامين E، الذي يساعد على تقليل نسبة الكوليسترول "الضار" في الدم. بالإضافة إلى ذلك، تعد المكسرات أيضًا مصدرًا لأحماض أوميجا 3 الدهنية القيمة.
3- دقيق الشوفان
يمتص دقيق الشوفان ويزيل المواد الخطرة التي تثير تطور العمليات الالتهابية.
4- التوت
التوت الأزرق والفراولة وأنواع التوت الأخرى مليئة بالأنثوسيانين والفلافونويد - وهذه المواد معروفة بقدرتها على خفض ضغط الدم المرتفع وزيادة توصيل الأوعية الدموية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمراض القلب المكسرات
إقرأ أيضاً:
مدة النوم وتوقيته سبب لتقلبات مستوى الغلوكوز
توصلت دراسة بحثية أجراها مختبر ويستليك لعلوم الحياة والطب الحيوي في الصين إلى أن عدم كفاية مدة النوم، وتأخر تويت النوم يرتبطان بزيادة التقلبات في نسبة السكر في الدم لدى البالغين.
وكشفت بيانات مراقبة الغلوكوز المستمرة أن الذين يعانون من قلة النوم المستمرة، وتأخر توقيته يعانون من تقلبات أكبر في نسبة السكر في الدم، ما يثر على فرص الوقاية من مرض السكري، وإدارته.
ووفق "مديكال إكسبريس"، حللت الدراسة بيانات 1156 شخصاً، أعمارهم بين 46 و83 عاماً، ارتدوا أجهزة قياس الغلوكوز لمدة 14 يوماً، وتم تسجيل مواعيد النوم واليقظة لديهم.
وظهرت 4 مسارات مميزة لمدى النوم: نوم غير كافٍ شديد (4.7 إلى 4.1 ساعة في الليلة)، ونوم غير كافٍ معتدل (6.0 إلى 5.5 ساعات)، ونوم غير كافٍ خفيف (7.2 إلى 6.8 ساعات)، ونوم كافٍ (8.4 إلى 8.0 ساعات)
وتم تحديد مجموعتين لتوقيت بدء النوم: بداية النوم المبكرة، وبداية النوم المتأخرة.
ووجد التحليل أن الأفراد في مجموعة النوم غير الكافي الشديد كان لديهم زيادة بنسبة 2.87% في التباين السكري، مقارنة بمجموعة النوم الكافي.
وكان لدى مجموعة تأخر توقيت النوم تباين سكري أكبر بنسبة 1.18%.
وأظهر من يعانون من قِصَر النوم وبداية النوم المتأخرة تبايناً سكرياً أكبر مقارنة بمن لديهم عامل واحد فقط من العاملين، ما يشير إلى تأثير مركب على تنظيم نسبة السكر في الدم.
وارتبطت مدة النوم غير الكافية على المدى الطويل وتأخر بدء النوم بتقلبات أكبر في نسبة السكر في الدم، ما يشير إلى أن كلا العاملين يساهمان في اختلال التمثيل الغذائي.