وداعًا للطبخ المعقد.. اكتشف طريقة عمل الأرز المعمر السهلة على طريقة الشيف أميرة شنب
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
الأرز المعمر من أبرز الأكلات الفلاحي ذات الشهرة الكبيرة في المناطق الريفية، وكذلك المحافظات المختلفة في الصعيد، وهو عبارة عن وعاء مخصص من الفخار يتم وضع به الأرز والحليب والزبدة وعلى الوجه قشدة ويتم وضعه في الفرن لينضج، حيث يتم تقديمه كطبق رئيسي بجانب اللحوم وأنواع الخضراوات المختلفة وبالرغم من سهولة تحضيره إلا أن هناك بعض السيدات لا يُجيدن ذلك.
طريقة عمل الأرز المعمر في البيت
بهذه المكونات يتم تحضير الأرز المعمر في المنزل كما يلي:
مقدار كوب ونصف أرز.
مقدار كوب من الحليب.
عدد 5 ملاعق قشدة كبيرة.
ملعقتان كبيرتان زبدة.
رشة ملح.
طريقة التحضير
نبدأ بغسل الأرز جيدًا ونضعه في الصينية الخاصة بالفرن مع فرده جيدًا في الصينية.
نسكب عليه الحليب ثم نضيف عليهم الزبدة والقشدة وأخيرًا الملح.
بعد ذلك نُشعل الفرن ونتركه قليلًا حتى يسخن.
في نفس الوقت نرفع الصينية على البوتجاز حتى يصل اللبن لدرجة الغليان.
نأخذ الصينية ونُدخلها الفرن ونتركها قليلًا حتى ينضج الأرز ويصبح الوجه أحمر قليلًا.
نُقطع صينية الأرز ونسكب منها في أطباق التقديم وهو ساخن ثم يُقدم مع صينية البطاطس والملوخية أو مع الفراخ.
تحضير الأرز المعمر الحلو
بطريقة يُمكن تحضير الأرز المعمر الحلو بمكونات مختلفة، ويتيمز بمذاقه الحلو المميز كما يلي:
المكونات
أزر مصري مغسول حسب الحاجة.
كمية لبن حليب.
كريمة لباني حلوة.
زبدة.
ملح وسكر حسب الحاجة.
فاكهة مجففة.
زبيب ومكسرات أخرى.
طريقة التحضير
في البداية نأتي بالأرز الأبيض ونتأكد من غسله جيدًا ثم نضعه في طاسة على النار حتى تسخن ونُضيف لها الأرز وقطعة زبد ليتم تحميصه.
بعد ذلك نضيف له السكر والمكسرات والفاكهة بالإضافة للفاكهة المجففة ونقلبهم جيدًا ثم نضيف لاحقًا رشة الملح.
في وعاء على النار نضع اللبن على نار متوسطة ونتركه حتى يقترب من الغليان.
في الطاجن المناسب نضع كل من الأرز واللبن المسخن سابقًا ثم عليهم نضيف الكريمة.
بعد ذلك نضع الطاجن في الفرن ونتركه قليلًا حتى ينضج بشكل تام وبعدها نُخرجه ويُقدم مباشرةً بألف هنا وشفا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأرز المعمر قلیل ا
إقرأ أيضاً:
رغم المادة المسرطنة.. دراسة تكشف "مفاجأة" عن الأرز البني
كشفت دراسة حديثة في الولايات المتحدة أن الأرز البني يحتوي على نسب أعلى من الزرنيخ مقارنة بالأرز الأبيض، وهو ما أثار القلق من خطورته على الصحة.
وأكد الخبراء أن هذه المستويات لا تشكل خطرا على صحة الإنسان، بل إن التخلي عن الحبوب الكاملة ومنها الأرز البني، قد يضر بالصحة أكثر مما ينفعها.
ووجدت الدراسة أنه ورغم أن الزرنيخ الذي يعرف بأنه مادة مسرطنة، إلا أن وجوده بكميات ضئيلة في الغذاء لا يمثل تهديدا حقيقيا، بحسب مبدأ علم السموم القائل: "الجرعة تصنع السم".
وأوحضت أن الزرنيخ يوجد طبيعيا في التربة والمياه، وبالتالي يظهر في العديد من الأغذية، ومنها الأرز.
وأوضح الباحثون أن كميات الزرنيخ الموجودة في الأرز البني تبقى دون المستويات التي تعد خطيرة على الإنسان، مؤكدين أن ما يهم فعلا هو كمية الاستهلاك وتكراره، وليس مجرد وجود المادة.
النظام الغذائي السيئ
ويؤكد خبراء التغذية أن الخطر الحقيقي لا يكمن في كميات ضئيلة من مواد طبيعية موجودة في الطعام، بل في نمط الحياة الغذائي غير المتوازن.
ويعد النظام الغذائي السيئ أحد أبرز أسباب الوفاة المبكرة حول العالم، متفوقا على التدخين والكحول.
ويبقى من أبرز العوامل الغذائية المؤثرة سلبا على اصلحة، الإفراط في استهلاك الملح، وقلة تناول الحبوب الكاملة.
ويشدد الخبراء على أن وجود الزرنيخ في الأرز البني ليس سببا وجيها لتجنبه، بل إن إدخاله في النظام الغذائي، باعتدال، يشكل خطوة إيجابية نحو حياة صحية.