يساعد علي التركيز.. طريقة عمل سموذي القهوة بالكريمة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
سموذي القهوة من المشروبات المنعشة والشهية التي ستساعدك علي الشعور بالتركيز والانتعاش، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره علي خطى المطاعم.
سموذي القهوةطريقة عمل سموذي القهوةالمقادير:
قهوة سريعة الذوبان : كوب (باردة)
- حليب مكثف محلى : نصف كوب (بارد)
- مكعبات الثلج : كوب
- كريمة الخفق : نصف كوب
- الآيس كريم : نصف كوب (بنكهة الفانيليا)
- صوص شوكولاتة : 2 ملعقة كبيرة (جاهز / للتزيين)
- بندق : 4 ملاعق كبيرة (محمص ومجروش / للتزيين)
- كريمة : نصف كوب (مخفوقة / للتزيين)
طريقة التحضير
ضعي مكعبات الثلج، والقهوة سريعة الذوبان، وكريمة الخفق، والحليب المكثف في وعاء الخلاط الكهربائي.
اخلطي المكونات جيداً حتى تتجانس مع بعضها.
أضيفي آيس كريم الفانيليا، وأعيدي الخلط جيداً.
صبّي سموثي القهوة في أكواب التقديم، وزينيها بصوص الشوكولاتة، والكريمة المخفوقة، والبندق المجروش، ثم قدميها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سموذي سموذي القهوة نصف کوب
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول «الإسبرين» يساعد في علاج السرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين، الشائع استخدامه، قد يكون له دور فعال في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان.
وأوضحت الدراسة، التي شملت تحليل 810 جينات في الفئران، أن 15 جينًا منها تؤثر على انتشار السرطان.
ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد، حيث تبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
بحسب الدراسة، يتم تنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2)، وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، مما دفع الباحثين إلى دراسة تأثير العقار على انتشار السرطان.
وأظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلقَ العقار، مما يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان.
ورغم النتائج الإيجابية، حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين لعلاج السرطان، مشددين على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعاليته وسلامته قبل اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام.