البوابة:
2024-11-07@15:54:14 GMT

5 أفكار مختلفة لتحضير البقلاوة بنكهات شهية

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

5 أفكار مختلفة لتحضير البقلاوة بنكهات شهية

البوابة- البقلاوة عبارة عن معجنات هشة مليئة بالمكسرات ومغمورة بشراب السكر المعطر بالقرفة والهال وماء الزهر، تقدم مزيجًا رائعًا من القوام والنكهات. بينما تظل العناصر الأساسية كما هي، هناك عدة طرق لتحضير هذه الحلوى اللذيذة، مما يسمح لك بتخصيصها حسب تفضيلاتك. فيما يلي بعض الاختلافات لاستكشافها:

5 أفكار مختلفة لتحضير البقلاوة بنكهات شهية


1.

نوع المكسرات:


الكلاسيكية: الجوز هو الخيار التقليدي، ويقدم نكهة ترابية غنية.
الاختلافات: قم بتجربة الفستق واللوز وجوز البيكان أو مزيج من ذلك للحصول على مذاق فريد من نوعه.
المكسرات المتبلة: حمص المكسرات مع القرفة أو الهيل أو القرنفل للحصول على طبقة إضافية من الدفء والنكهات.


2. عجين الفيلو:


تدهن بالزبدة: هذه هي الطريقة الأكثر شيوعًا، مما يخلق نسيجًا مقرمشًا وهشاً.
السمن: استبدل الزبدة للحصول على نكهة أكثر ثراء ونقطة دخان أعلى.
الزيت: استخدام الزيت بدلاً من الزبدة يخلق بقلاوة أخف وأقل زبدانية.
3. الشراب المركز:


العسل: البقلاوة التقليدية تستخدم العسل لحلاوته ونكهاته الزهرية الرقيقة.
شراب السكر: شراب بسيط مصنوع من الماء والسكر يقدم حلاوة نظيفة.
الشراب المتبل: أضف التوابل مثل القرفة أو القرنفل أو ماء زهر البرتقال إلى الشراب لمزيد من العمق.
4. التجميع والتشكيل:


الطبقات: تتضمن الطريقة الكلاسيكية وضع طبقات من عجينة الفيلو المدهونة بالزبدة، بالتناوب مع حشوات الجوز.
الملفوف: تتضمن هذه التقنية فرد عجينة الفيلو مع حشوة الجوز بالداخل، ثم تقطيعها إلى الأشكال المرغوبة.
الأشكال الهندسية: قم بتجربة أشكال مختلفة مثل المربعات أو المعينات أو المثلثات أو حتى اللفات.
5. الاختلافات الإضافية:
الحشوات: أضيفي الفواكه المجففة مثل الزبيب أو المشمش أو التين للحصول على لمسة من الحلاوة والملمس المطاطي.
التوابل: أضف التوابل مثل القرفة أو الهيل أو جوزة الطيب إلى خليط الجوز للحصول على نكهة إضافية.
الطبقة العلوية: ترش المكسرات المفرومة أو الفستق أو بذور السمسم قبل الخبز للحصول على ملمس إضافي وجاذبية بصرية.
تذكر أن هذه مجرد بعض الأفكار للبدء. لا تتردد في تجربة والجمع بين عناصر مختلفة لإنشاء نسختك الفريدة من هذه الحلوى اللذيذة!


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حلويات شراب السكر السمن الزبدة الفستق الجوز للحصول على

إقرأ أيضاً:

مفهوم الفلسفة.. أفكارٌ واستعمالات

آخر تحديث: 7 نونبر 2024 - 11:30 صحازم رعد حينما يطلق مفهوم الفلسفة من أي مفكر، أو قائل، أو حتى كاتب، فإن هناك على الأقل ثلاثة من الاستعمالات ينضوي عليها هذا المفهوم، بمعنى آخر أنه يمكن توظيف تلك الاستخدامات كمعبر وحكاية عن هذا المصطلح في الواقع من خلال تتبع دلالاته التي يمكن استشفافها منه. فالاستعمال الأول الذي ينضوي على مصطلح الفلسفة هو للتعبير عن تاريخ الفلسفة.وفي تاريخها نبحث عن زمان نشأتها الأول والجغرافيا التي بدأت منها والمحركات “الدوافع” التي حفّزت إلى ظهور هكذا لون من الدراسات والمعرفة، وهل كانت الحاجة إلى خطاب ورؤية عن العالم، ما دفع إلى ذلك أم هو تداول الآراء بشأن النمو الاقتصادي والسياسي أو أن الحوار الإنساني هو الحافز لذلك، ومن ثم فإن محركات فعل التفلسف كثيرة، وكل واحدة منها ترتبط بوقائع معينة وبظروف محددة كانت بمثابة المقدمات التي هيأت هذا الحقل المعرفي الكبير الذي يكاد أن يقال عنه بأنّه يختزل تاريخ البشريّة بأسرها.
فتاريخ العالم هو تاريخ الفلسفة، وتاريخ الفلسفة من دون تفلسف لا يعدو كونه معرفة بماضي جثث الفلاسفة مثل “اسمائهم، بلدانهم، ألقابهم، حياتهم، وسيرتهم، وأفكارهم” غير أننا في تاريخ الفلسفة لن نتمكن من الكشف عن الواقع أو تحليل معطى من معطياته، ولا حتى يمكننا فهم الحاضر والوقوف على حقيقته، ولا نتمكن من أن نكوّن رؤية عامة عن الكون والحياة والعام. إنّنا في تاريخ الفلسفة نقتصر على تقليب سجل أحداث الماضي على الرغم من أهمية هذا التاريخ في تعزيز تجربتنا وخبرتنا المعرفيّة وفهمنا للمنهج الفلسفي العام الذي من خلاله تطال الأشياء، والكيفيّة التي بها نتوثب على تحليل مشكلة، كما أن هذا التاريخ ينمي لدينا الحس النقدي، فمطارحة الأفكار والمقارنة بينها تنمي هذه النزعة، وكذلك لغتنا الفلسفيّة.
أما الاستعمال الثاني، فهو التعبير عن عملية “التفلسف” أو كيفية التفكير التي يمارسها الإنسان، والتي تبرز من خلال احتكاكه بأعراض الواقع وأشيائه وأحداثه، وهذا بطبيعته يفرض على الإنسان مشكلات جديدة، وأوجه عمل مختلفة تدعوه للتفكير فيها والبحث المعمّق عن الأسباب والدوافع وإيجاد حلول لها.
هذا التفكير هو بطبيعته تفلسف، أو خلال نظره بالأشياء وإجراءات التأمل والتحليل والنقد والمراجعات، بمعنى أنّ هذا الاستخدام يجعل منها كيفية في التفكير وطريقة لفهم الواقع في مختلف مستوياته السياسية والاجتماعية والأخلاقية والرؤيوية، فالتفلسف فعل يمارس كلما دعت الحاجة، وكلما حصلت الدهشة، وكلما أثارت العقل حادثة أو واقعة أو حفّزته مشكلة لحلها. هذه الطريقة لها خصوصيات تميزها عن غيرها من حيث طرق التفكير، فهي عقلية ومجردة من المسبقات، ولا تكتفي بجواب واحد عن الاشكالات والتساؤلات، فهي دائمة البحث والفحص والتقصي طلباً للمزيد من الحلول والإجابات.
أما الاستعمال الثالث، فيعنى بقيم الفلسفة أو بمفاهيم ناتجة عنها، إن الفلسفة لا تقتصر على تاريخها “الذي هو مجموعة الأفكار والنظريات والتساؤلات التي طرأت في ظروفها الخاصة ووقتها في التاريخ الذي جاءت فيه، واستلزم من الفلاسفة ابتكار وإبداع تلك الأفكار والنظريات”. وهنا ينبغي القول إنّ لكل زمان فلسفته، وهي بالتأكيد ناتجة عن وعي ومشكلات وتساؤلات ذلك الزمن في راهنيته. فهذه الفلسفة في جانب كبير منها قيم ومبادئ وطرق تفكير وممارسة، لا سيما أن هناك قيماً كلية للفلسفة تشمل كل زمان ومكان. فهي مجاوزة للتاريخ من قبيل العقلانيّة والكيفيّة في التفكير “الاستقلالية والتجرّد” والاعتراف وقبول الآخر والتسامح وغيرها من مفاهيم تعبر عن نواتج وثمار للفلسفة، وهي قيم ومبادئ تسود في كل التاريخ من دون استثناء، لأنّها قوام التفكير الفلسفي الذي لا يخلو منها على الاطلاق.
ولكن غالباً ما يلاحظ على المهتمين أو المشتغلين في هذا الحقل المعرفي المهم أنّهم يتمسّكون بأولى تلك الجوانب، وهو تاريخ الفلسفة ويمعنون النظر فيها ويطالعونها معتقدين أنّها تفلسف أو أنهم فلاسفة أو متفلسفة أو حتى مشتغلين بالفلسفة، وبذلك يتناسون الجانبين الآخرين المهمين في الفلسفة، وهما “التفلسف – التفكير” وقيم ومفاهيم “نواتج الفلسفة”.
وجاء الاستعمال الرابع تعبيراً عن رؤية المجال العام من “الفعاليات السياسية والأنشطة الاجتماعية المختلفة” بوصفها فلسفة. إذ يتشكل على وفق مساحة حرة من الحوار والنقاش الحر والهادف والبناء الذي تتكافأ فيه فرص طرح الآراء وإبداء وجهات النظر بين الذوات المجتمعة في ذلك الفضاء كفلسفة، بل لعل مشغل الفلسفة الأول في التاريخ اليوناني كان وليد اللحظات النقاشية التي جرت في الساحات العامة “الاغورا”، وكانت تفضي إلى أفكار وآراء بخصوص اهتمامات متنوعة “سياسية واقتصادية وفكرية” قائمة على الاستدلال، حيث كان الأخير نتاج “العقل الحر” الذي يقدم إسهاماً نظرياً لتدبير وتنظيم الواقع.
وأنا ممن يرى إمكانية أن تعرف الفلسفة لا سيما في مرحلتنا الراهنة من التاريخ بأنها “التفكير في المجال العام”، أي النظر العقلي بتلك القيم والاعتبارات التي تمس حياة الذوات وتلتحم مع معيشهم المشترك نظير النشاطات السياسية والاحتجاجات وطلب الحقوق والمساواة فيها والاعتراف وغيرها من مفاهيم أخرى، وكل ذلك يندرج تحت استعمال الفلسفة، فيصح أن يقال إن التفكير داخل المجال العام هو فلسفة، لأنه يولد رؤية عن ذلك المجال، وأنه استعمال فلسفي بامتياز.
وهناك استعمال خامس لمفهوم “فلسفة” وهو استخدام أكاديمي، بمعنى أنه يستخدم كإطار مرجعي منهجي يزين شهادات التخصص التي تمنح لطلبة العلم من الذين اجتازوا مرحلة الدكتوراه، فتعد هذه المرحلة بأنها “فلسفة” في أي تخصص أو حقل معرفي سواء كان اجتماعيا أم تطبيقيا، نظراً لما تقتضيه تلكم المرحلة من تفكير مختلف عن السائد والمألوف، فهو تفكير أكثر عمقاً وبحثاً في جوانب دقيقة في التخصص.
وفي هذا الأمر دلالة على أن التفكير الفلسفي يختلف تمام الاختلاف عما سواه لشموليته وموضوعيته وعقلانيته، ولذا، يمكن اعتبار أن واحدة من أسباب منح “درجة الدكتوراه في هذا الشأن” هي من باب التيمُّن بكون الفلسفة أم العلوم. فالمتعارف عليه أن جميع العلوم والتخصصات العلمية والاجتماعية، خرجت من تحت عباءة الفلسفة، فحتى التاريخ الذي بدأت فيه العلوم بالانفصال عن أمها “الفلسفة” كانت الفلسفة قبل ذلك أماً للعلوم جميعاً. ولعل هناك استعمالات أخرى لهذا المفهوم، لأنه ينفتح على مجالات عديدة، وهذا يدل على تشعب المفهوم وتنوع دلالاته.. الأمر الذي يدفعنا للبحث بشكل أكثر دقة في تشعباته والوقوف على المزيد من فهمه وإدراك معانيه.

مقالات مشابهة

  • اسعار التوابل اليوم الخميس 7-11 -2024 في محافظة الدقهلية
  • مفهوم الفلسفة.. أفكارٌ واستعمالات
  • فوائد المكسرات لصحة الأطفال
  • فوائد المكسرات لصحة الأطفال ونموهم
  • هل يجوز المسح على الشراب في الوضوء للرجال والنساء؟.. اعرف شروطه ومدته ومبطلاته
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: يجوز المسح على جوارب النساء الشفافة للوضوء
  • أطعمة تساهم في تقوية جهاز المناعة| أبرزها المكسرات
  • المندي بالدجاج في المنزل مع خلطة التوابل السرية
  • كل مكوناتها في البيت.. أرخص حلوى للشتاء بدون بيكنج بودر| تفاصيل
  • أسعار التوابل اليوم الثلاثاء 5-11 -2024 في محافظة الدقهلية