أبرزها الكرز والكيوي.. 7 أطعمة لشعور بالراحة قبل النوم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
هناك بعض الأطعمة عند تناولها قبل النوم تشعرنا بالراحة والاسترخاء، نظرا لأنها تساعد على الهضم، والشعور بالشبع.
يرصد موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، الأطعمة التي تساعد على الشعور بالراحة قبل النوم.
فوائد هذه الأطعمة قبل النوم1- الزبادي اليونانييعتبر الزبادي اليوناني هو مصدر غني بالبروتين والبروبيوتيك، كما يعد خيار ذكي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل، نظرا لأنه يدعم عملية الهضم، ويساعد في الحفاظ على الشبع، ويوفر جرعة من الكالسيوم.
يعتبر الكرز مصدرًا طبيعيًا للميلاتونين، وهو الهرمون الذي يحفز النوم.
يحتوي اللوز على الماغنيسيوم والبروتين، مما يجعله وجبة خفيفة مغذية في المساء، كما أنها تعزز استرخاء العضلات.
4-كيوييعتبر الكيوي مصدرا جيدا لفيتامين C ولكنه يحتوي أيضًا على السيروتونين، مما يساعد على الاسترخاء، ويدعم محتواه من الألياف صحة الجهاز الهضمي من دون أن يكون ثقيلًا على المعدة.
5-جبن قريشيعتبر الجبن القريش مصدرا غنيا بالبروتينات لذا يعتبر خيارًا مناسبًا يساعد على الشعور بالامتلاء والشبع، ويضمن محتواه من الكازين إطلاقًا بطيئًا للأحماض الأمينية.
يعتبر الموز مصدرا غنيا بالبوتاسيوم ويحتوي على المغنيسيوم، مما يساهم في استرخاء العضلات.
7-شاي البابونجيعتبر شاي البابونج هو مشروب مهدئ يمكن أن يساعد في الاسترخاء، لأنه خال من الكافيين ويمكن أن يكون وسيلة لطيفة للاسترخاء قبل النوم.
اقرأ أيضاًمصل وترطيب وإزالة المكياج.. أسرار العناية بالبشرة ليلًا
طرق طبيعية للعناية بالبشرة الحساسة.. تعرفي عليها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النوم قلة النوم الشعور بالتعب اطعمة تساعد على النوم عدم النوم ليلا عدم النوم
إقرأ أيضاً:
9 أطعمة تقلّل مخاطر الإصابة بالسرطان
يهدف اليوم العالمي للسرطان لزيادة الوعي بالمرض، وتعزيز الوقاية منه، والكشف المبكر عنه، وعلاجه، وتشجيع العمل العالمي للحد من تأثيره.
ومع تأثر ملايين الناس بالسرطان كل عام، يلعب اليوم العالمي دوراً حاسماً في نشر المعرفة حول تغييرات نمط الحياة، وبرامج الفحص، والتقدم في العلاج، والعمل في النهاية نحو عالم يتم فيه تقليل الوفيات المرتبطة بالمرض بشكل كبير.
وتحتوي بعض الأطعمة على مضادات الأكسدة والمواد الكيميائية النباتية والألياف والدهون الصحية، التي تساعد في حماية الخلايا من التلف، وتقليل الالتهاب، وتعزيز دفاع الجسم ضد تطور السرطان.
وهنا، نشارك قائمة بالأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي اليومي، لتقليل خطر الإصابة بالسرطان، حسب تقرير لـ«إن دي تي في»:
البروكلي
البروكلي غني بالسلفورافان، وهو مركب قوي ثبت أنه يثبط نمو الخلايا السرطانية، ويعزز عمليات إزالة السموم. تشير الدراسات إلى أن السلفورافان قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستات والقولون. كما أن المحتوى العالي من الألياف في البروكلي يعمل أيضاً على تعزيز صحة الأمعاء، مما يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
الكركم
يحتوي الكركمين -وهو المركب النشط في الكركم- على خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تساعد في إبطاء نمو الخلايا السرطانية ومنع تكون الورم. وتشير الدراسات إلى أن الكركمين قد يكون فعالاً بشكل خاص ضد سرطان الثدي والبروستات والرئة والقولون.
التوت
الفراولة والتوت الأزرق والتوت الأحمر والتوت الأسود مليئة بالأنثوسيانين وحمض الإلاجيك، وهي مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من تلف الحمض النووي، وتبطئ تكاثر الخلايا السرطانية. وتظهر الأبحاث أن التوت يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والثدي.
الثوم
يحتوي الثوم على الأليسين، وهو مركب معروف بخصائصه المعززة للمناعة ومضادة للسرطان. وتشير الدراسات إلى أن تناول الثوم بانتظام يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمستقيم والبروستات، عن طريق تقليل الالتهاب ومنع المواد المسببة للسرطان.
الشاي الأخضر
يحتوي الشاي الأخضر على الكاتيكين، وهي مضادات أكسدة قوية تساعد في منع تلف الخلايا وإبطاء نمو الخلايا السرطانية. وتشير الدراسات إلى أن تناول الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي والكبد والبروستات.
استمتع بـ2-3 أكواب من الشاي الأخضر يومياً، للاستفادة من تأثيراته الوقائية.
الطماطم
تعد الطماطم مصدراً غنياً بالليكوبين، وهو مضاد للأكسدة يمنحها لونها الأحمر، ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستات والرئة والمعدة. يعمل طهي الطماطم على تعزيز امتصاص الليكوبين.
المكسرات
يحتوي الجوز واللوز على أحماض «أوميغا 3» الدهنية، والسيلينيوم، والبوليفينول، وكلها لها خصائص مضادة للسرطان. ربطت الأبحاث استهلاك المكسرات بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي والبنكرياس.
الخضراوات الورقية
السبانخ والكرنب والجرجير مليئة بحمض الفوليك والكاروتينات والألياف، والتي تساعد في الحماية من تلف الحمض النووي وإبطاء نمو الورم. هذه الخضراوات فعالة بشكل خاص في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والجلد والمعدة.
الحمضيات
فالبرتقال والليمون والجريب فروت تحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي والفلافونويد، التي تساعد في تعزيز المناعة. وتشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالحمضيات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء والمعدة والبنكرياس.
وفي حين لا يمكن لأي طعام واحد أن يمنع السرطان تماماً، فإن الحفاظ على نظام غذائي متوازن مع مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف، يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر.
من خلال إجراء تغييرات صغيرة على نظامك الغذائي ونمط حياتك، يمكنك حماية صحتك ورفاهيتك على المدى الطويل.