أهمية وفوائد الرياضة في حياة الشباب.. لياقة بدنية وصحة عقلية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تعد الرياضة جزءًا أساسيًا من حياة الشباب، وتلعب دورًا هامًا في تحسين اللياقة البدنية والصحة العقلية، فإلى جانب الفوائد البدنية الواضحة التي توفرها الرياضة، هناك فوائد عديدة يمكن أن يستفيد منها الشباب.
محامي ميدو: نستعد لإرسال شكوى لوزارة الرياضة وكاف وإذا كان اتحاد الكرة يمتلك شهادات علاء نبيل فليخرجها للإعلام وكيل رياضة أسيوط يقوم بزيارة مفاجئة لإدارة شباب البدارىفوائد الرياضة للشباب.
. لياقة بدنية وصحة عقليةتساهم الرياضة في تعزيز اللياقة البدنية. تمارس النشاطات الرياضية المنتظمة مثل الجري، ورفع الأثقال، والسباحة في تحسين قدرة الجسم على التحمل والقوة العضلية. وعندما يكون الشخص لياقة بدنيا جيدة، يستفيد من الطاقة الزائدة والقدرة على التحمل أثناء أداء مهام حياته اليومية. تساهم الرياضة في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية. يعمل ممارسة التمارين القلبية مثل الجري والسباحة على تعزيز القدرة القلبية وتقوية العضلات المحيطة بالقلب، وبالتالي، يتحسن تدفق الدم ويقل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل أمراض الشرايين التاجية وارتفاع ضغط الدم. تساعد الرياضة في تحسين الصحة العقلية وتقليل التوتر والقلق. خلال ممارسة الرياضة، يفرز الدماغ مواد كيميائية تعزز المزاج وتقلل من التوتر، مما يساهم في تحسين الحالة العقلية والعاطفية، كما تعتبر الرياضة وسيلة فعالة لتحسين النوم والتخلص من التعب والإجهاد اليومي.تساعد الرياضة في تعزيز التركيز والانتباه. يتطلب ممارسة الرياضة تركيزًا عاليًا وانتباهًا لتنفيذ التمارين بشكل صحيح، وبممارسة الرياضة بانتظام، يمكن للشباب تحسين قدرتهم على التركيز وزيادة مستوى الانتباه في حياتهم اليومية وأداء المهام بشكل أفضل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرياضة فوائد الرياضة الياقة لياقة الریاضة فی فی تحسین
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة ومحافظ القاهرة يتفقدان الأعمال الإنشائية بالمدرسة الأوليمبية الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، برفقة الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، الأعمال الإنشائية للمدرسة الأوليمبية الدولية، أول مدرسة تعليمية رياضية بمواصفات عالمية.
أكد وزير الشباب والرياضة أن القيادة السياسية، تولي اهتماماً كبيراً بدعم الموهوبين وتطوير المنشآت الرياضية والشبابية في مصر، مشيراً إلى أن الدولة تسعى لتوفير بيئة مناسبة لاكتشاف ورعاية المواهب الشابة في مختلف المجالات الرياضية، مما يساهم في إعداد جيل قادر على المنافسة في المحافل الدولية.
أشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن مشروع المدرسة الأولمبية الدولية يعد الأول من نوعه بمصر، ويهدف للمزج بين النواحي التعليمية والرياضية، ويستهدف من خلال المشروع دعم الأبطال الموهوبين فى المدارس والمشروع القومي للموهبة والحاقهم وتعليمهم من خلال ارسالهم لهذه المدرسة، وبناء شخصية اللاعبين وتعليمهم قبل تنمية الجانب الرياضي، وهو الدور الذي تلعبه الوزارة فى دعم أبطال مصر رياضياً وعلمياً، بالاضافة لوجود عوائد مالية للوزارة من خلال المشروع، والتى نقدم بها خدمات رياضية وشبابية أخرى من خلال المشروعات الرياضية والشبابية التى تقوم بها وزارة الشباب والرياضة.
ومن جانبه، أكد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة على اهتمام القيادة السياسية بأهمية دعم ورعاية الموهوبين والنوابغ والمتفوقين رياضيا، ووضع آليات لاكتشافهم وبناء جيل من الكوادر الشابة المتميزة، مشيراً إلى ضرورة وضع استراتيجيات واضحة، وتحديد معايير علمية دقيقة لانتقاء الموهوبين ووضع قواعد شفافة لبرامج الإسراع التعليمي واحتضان الموهوبين والنوابغ وتطوير قدراتهم، وصقل مهاراتهم وخبراتهم وتزويدهم بالمعارف؛ ليكونوا مؤهلين لقيادة قاطرة التنمية الشاملة في البلاد، وبما يعود بالنفع على الوطن.
جدير بالذكر أن أعمال التطوير بالمدرسة سوف تتضمن رفع كفاءة كافة مباني المدرسة، وتطوير مختلف الخدمات المقدمة من خلال المدرسة، بما يسهم في تطوير المناهج التعليمية وبناء خطط رياضية لتأهيل الرياضيين في ضوء رؤية مصر ٢٠٣٠، وذلك من خلال استخدام التطبيقات التعليمية التكنولوجية الحديثة، عبر التعاون والتنسيق مع القطاع الخاص في هذا الشأن.