«بـ20 جنيها».. مكون سحري يضاعف كمية اللحمة المفرومة لمختلف الوصفات
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تعد اللحمة المفرومة من البروتينات الاقتصادية، مقارنة بالأنواع الأخرى، لذا تستخدم في وصفات عديدة، وهناك مكون يمكن شراؤه من العطار أو السوبر ماركت، وإضافته إلى اللحمة المفرومة لمضاعفة كميتها، وتحويلها إلى كفتة أو حواوشي وغير ذلك.
المقادير بحسب قناة «cbc sofra»نصف كيلو من اللحمة المفرومة.
ربع كيلو برغل منقوع ومصفى من المياه، ليساعد في تماسك اللحمة مع المكونات الأخرى، ويستخدم البرغل كذلك في مضاعفة كمية اللحمة المفرومة، ويمكن شراء كمية منه بـ20 جنيه من العطار.
كمية بسيطة من الزيت أو حسب الاحتياج.
2 بصلة مفرومة.
بقدونس مفروم حسب الرغبة، ويمكن الاستغناء عنه.
طماطم مفرومة ويمكن الاستغناء عنها تمامًا.
ملح حسب الرغبة.
فلفل أسود حسب الرغبة.
بهارات اللحمة أو بهارات دجاج أو بهارات مشكلة أو السبع بهارات، أو أي بهارت مفضلة في الطهي.
القليل من الحبهان البودر، حتى لا يطغى على طعم اللحم.
طريقة مضاعفة كمية اللحمة المفرومة:تبدأ الخطوة الأولى بخلط اللحمة المفرومة، أي كمية متاحة، ولا يشترط الالتزام بكمية اللحمة المذكورة، إذ يمكن مضاعفتها مع المقادير الأخرى، وتوضع عليها كمية البرغل المصفاة تماما من المياه، لأن المياه تعمل على عدم تماسك اللحمة المفرومة، مع المكونات الأخرى، ويصعب تشكيلها، ويضاف البصل ويفضل أن يكون معصور تمامًا من المياه، وكمية بسيطة جدًا من البقدونس ويمكن الاستغناء عنه في حالة عدم تفضيله بالطعام، وتوضع بهارات اللحمة والحبهان البودر والملح والفلفل، والطماطم التي يمكن الاستغناء عنها.
بعدها يتم الخلط جيدًا، حتى تندمج اللحمة مع المكونات، ويمكن استخدام الكبة في الخلط، أو الاستمرار بالخلط يدويًا لمدة لا تقل عن 5 دقائق.
طرق تشكيل خلطة اللحمة المفرومةأما عن الخطوة الثانية فهي التشكيل حسب الرغبة، إذ يمكن وضع خلطة اللحمة في الخبز البلدي، ويصبح حواوشي يتم تسويته في الفرن أو على الطاسة، مع القليل من الزيت، أو يتم تشكيل خلطة اللحمة إلى أصابع أو كرات أو أقراص وبذلك تكون كفتة، يتم طهيها في الصلصة، أو شويها على الشواية، أو في الفرن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وصفات رمضان البرغل الكفتة الحواوشي اللحمة المفرومة لحمة اللحمة المفرومة یمکن الاستغناء حسب الرغبة
إقرأ أيضاً:
اوحيدة: بعض ما قدمته خوري إيجابي ويمكن التعاطي معه في إطار امتلاك الارادة الليبية
أوحيدة: البعثة الأممية تدير الأزمة ولا تحلها والحل يكمن في توافق ليبي-ليبيليبيا – اعتبر عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة أن البعثة الأممية للدعم في ليبيا دورها يقتصر على تقديم الدعم وليس خلق أو تبني حلول للأزمة الليبية، محملاً المسؤولية للمهرولين خلفها والذين يتسابقون إلى أبواب السفراء والبعثات.
إدارة الأزمة بدلاً من حلهاأوحيدة، خلال مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة“ على قناة “ليبيا الأحرار“، أوضح أن ما قدمته المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري يحتوي على نقاط إيجابية يمكن التعامل معها، لكن في إطار الإرادة الليبية وبعيدًا عن الركض وراء حلول خارجية.
وأضاف أن ما جاءت به خوري لا يختلف عما طرحه سلفها عبد الله باتيلي، مشيرًا إلى أن جميع المبادرات السابقة تدور في إطار إدارة الأزمة وليس حلها.
امتعاض روسي وصيني من خوريوأشار أوحيدة إلى أن عدم التفاهم داخل مجلس الأمن يُعد عائقًا أمام التقدم، لافتًا إلى أن روسيا والصين أبدتا امتعاضًا كبيرًا من مبادرة خوري الأخيرة.
حل ليبي-ليبي بدلاً من اللجان الدوليةوشدد أوحيدة على أن الحل يكمن في توافق ليبي-ليبي حقيقي بعيدًا عن اللجان التي تختارها البعثة أو الأطراف الخارجية، مؤكدًا أن القوانين الانتخابية الحالية قد تتطلب تعديلات فنية يتم معالجتها بواسطة خبراء قانونيين ليبيين وليس عبر “لجان الحوار” التي وصفها بأنها مكسب شخصي للبعض.
تشكيل حكومة جديدة وتقسيم الميزانيةوتطرق أوحيدة إلى مقترح خوري بشأن إصدار قانون ميزانية جديد، قائلًا إن الحل الواقعي في المرحلة الانتقالية الحالية هو تقسيم الميزانية بين الحكومتين مع السعي إلى تشكيل حكومة موحدة تتولى تنفيذ الميزانية. واعتبر هذا الطرح نقطة إيجابية يمكن التعاطي معها بعيدًا عن التدخلات الأجنبية.
متابعات المرصد – خاص