أسهل طريقة لتحضير التمر بالشوكولاتة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
البوابة - تتضمن وصفة التمر بالشوكولاتة تمر المجهول المحشو بالمكسرات والمغطى بالشوكولاتة المذابة للحصول على أفضل حلوى صحية. ما عليك سوى 4 مكونات لتحضيرها، كما أنها نباتية وخالية من الغلوتين أيضًا!
إذا كان لديك حساسية من المكسرات أو تفضل بديلاً خاليًا من المكسرات، يمكنك أيضًا استخدام البذور والطحينة بدلاً من ذلك أيضًا.
المكونات:
كيفية صنع التمر بالشوكولاتة
الوقت اللازم: 20 دقيقة
نصائح للحصول على أفضل أنواع الشوكولاتة
التحضير المسبق سيسهل العملية.استخدم التمر الكامل بدلاً من التمر منزوع النوى وقم بإزالة البذور بنفسك. عادة ما يكون التمر منزوع النوى جافًا من الداخلتحمص المكسرات مما يجعل طعمها أفضل بكثير.في حالة إذابة الشوكولاتة في الميكروويف، استخدمي وعاء آمن للاستخدام في الميكروويف. قومي أيضًا بإذابة الشوكولاتة على مراحل وحركيها حتى لا تحترق.أضيفي زيت جوز الهند إلى الشوكولاتة المذابة لمساعدتها على التماسك بشكل أسرع. أنا شخصياً لا أفعل هذا لأن يتم وضعه في الثلاجة يكفي.ضعي التمر المغطى بالشوكولاتة على ورق زبدة حتى لا يلتصق في القاع. يمكنك أيضًا استخدام ورقة الخبز أيضًا.أضيفي المكسرات بينما الشوكولاتة لا تزال تذوب ولم تتماسك. وذلك حتى تلتصق المكسرات المطحونة أو الملح بالتمر عند تجميده.
المصدر: cookingwithayeh.com/chocolate-dates
اقرأ أيضاً:
7 أطباق شهية من جنوب افريقيا
10 أطباق رائعة من المطبخ الكوري
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التمر الشوكولاتة المكسرات أو حتى
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
#سواليف
كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.
ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.
وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.
مقالات ذات صلةوتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.
ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.
وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.
ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.
ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.