طرق سهلة للتخلص من رائحة الحلبة المزعجة خلال دقائق.. جربوها
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
قد لا يدرك كثيرون أنَّ شرب أو تناول الحلبة يمكن أن يُسبب ظهور رائحة قوية في البول، والعرق.
كما أن رائحة الحلبة يمكن أن تظهر في حليب السيدة المرضعة، والرائحة تشبه إلى حدٍّ ما رائحة شراب القيقب.
اقرأ أيضاً برشلونة يسعى إلى تدعيم خط الهجوم بمشجع ريال مدريد 19 فبراير، 2024 توقعات الأبراج اليوم الإثنين 19 نوفمبر 2024.. مفاجآت وفرص 19 فبراير، 2024
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نتعرف على أبرز الطرق للتخلّص من رائحة الحلبة :
ـ مضادًا للتعرّق:
منتجات مضادات التعرّق تساعد في التخلّص من رائحة الحلبة، فإذا قمتم بتطبيق مضادات التعرّق بعد الاستحمام في الصباح الباكر.
فذلك سيخلصكم من رائحة العرق التي تراكمت خلال النوم، وسيخفي رائحة الحلبة خلال النهار.
ـ الصابون المضاد للبكتيريا:
كما يساعد الاستحمام جيدًا باستخدام قطعة من الصابون المضاد للبكتيريا، في التخلّص من بعض البكتيريا التي تزيد من رائحة الحلبة السيئة التي تصدر عن العرق.
يجب أن تتأكدوا من اختيار المنتج الذي يشتمل على مضادات للبكتيريا.
ـ تجفيف البشرة:
فور الاستحمام جففوا أنفسكم تمامًا، وانتبهوا جيدًا للمناطق التي تتعرّقون فيها كثيرًا. حيث أنه عند تجفيف البشرة جيدًا يصعب على البكتيريا التي تسبّب رائحة الجسم أن تتكاثر عليها، الأمر الذي يسهم في التخلّص من رائحة الحلبة.
ومن خلال الطرق السابقة يمكنكم التخلص من رائحة الحلبة المزعجة بشكل سريع.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحلبة حلبة رائحة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف: مضاد للاكتئاب يعزّز علاجات المناعة
تُوصف مضادات الاكتئاب مثل بروزاك عادة لعلاج اضطرابات الصحة العقلية، لكن تشير الأبحاث الجديدة إلى أنها قد تحمي أيضاً من العدوى.
ووجد باحثون من معهد سالك أن مضادات الاكتئاب، مثل بروزاك، قد تساعد في تنظيم الجهاز المناعي، وأن من تناولوا هذا الدواء أصيبوا بعدوى كوفيد- 19 أقل حدة، وكانوا أقل عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، تقدم هذه النتائج رؤية جديدة تؤدي إلى جيل جديد من العلاجات.
بروزاكوأظهرت أبحاث أخرى أن بروزاك- المعروف أيضاً باسم فلوكستين - كان فعالًا في حماية الفئران من الإنتان، وهي حالة تهدد الحياة حيث يتفاعل الجهاز المناعي في الجسم بشكل مفرط مع العدوى، ويمكن أن تسبب فشلًا متعدد الأعضاء، أو حتى الموت.
ومن خلال تحديد آلية لتفسير التأثيرات الدفاعية المذهلة للفلوكستين، تمكن الباحثون من جعل الفلوكستين ومثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية الأخرى أقرب إلى الاختبارات السريرية للاستخدام ضد الالتهابات والاضطرابات المناعية.
وقالت الدكتورة جانيل آيرز: "عند علاج العدوى، فإن استراتيجية العلاج المثلى هي تلك التي تقتل البكتيريا أو الفيروسات، مع حماية أنسجتنا وأعضائنا أيضاً".
وأضافت: "تقتل معظم الأدوية الموجودة في جعبتنا مسببات الأمراض، لكننا كنا سعداء للغاية عندما اكتشفنا أن الفلوكستين يمكنه حماية الأنسجة والأعضاء أيضاً. إنه يلعب بشكل أساسي دوراً في الهجوم والدفاع، وهو أمر مثالي، ومثير للاهتمام بشكل خاص أن نراه في دواء نعلم بالفعل أنه آمن للاستخدام لدى البشر".