الغرض من الجواز الجديد هو تعزيز الاقتصاد من خلال منح الأجانب القدرة على الإقامة والعمل في فرنسا لمدة تصل إلى أربع سنوات.

اعلان

هل ترغب في الانتقال للعيش في فرنسا وتريد أن تبدأ حياة جديدة هناك؟ قد يكون الحصول على جواز الموهبة الفرنسي هو المفتاح الذي تبحث عنه للقيام بذلك.

الغرض من الجواز الجديد هو تعزيز الاقتصاد، من خلال منح الأجانب القدرة على الإقامة والعمل في فرنسا، لمدة تصل إلى أربع سنوات.

تم توسيع نطاقه ليشمل المستثمرين وأصحاب الدخل المرتفع، بالإضافة إلى بعض العمال الأجانب ذوي المهارات، منذ إطلاقه في عام 2017.

إليك المعلومات الضرورية للحصول على جواز الموهبة الفرنسي، متضمنة من هو مؤهل لذلك وأي مهارات تحتاجها للحصول عليه.

من هو المؤهل للحصول على جواز سفر المواهب الفرنسي؟

جواز سفر المواهب الفرنسي متاح للأشخاص من خارج الاتحاد الأوروبي، الذين يمكن أن يسهموا بشكل كبير في النمو الاقتصادي أو الحياة والمجالات الثقافية في فرنسا.

ويشمل ذلك الأفراد ذوي المؤهلات العالية والذين يتقاضون أجورًا مرتفعة، مثل الباحثين الذين يحملون درجة الماجستير، والفنانين والمنفذين، والشخصيات المعروفة في مجالات العلوم والأدب والفنون والأكاديميات والتعليم والرياضة.

هذا ويمكن لمؤسسي الشركات والمساهمين الذين يستثمرون مبلغًا لا يقل عن 30،000 يورو أيضًا التقديم، شريطة أن يستوفوا بعض المعايير مثل امتلاك درجة الماجستير أو خبرة مهنية تزيد عن خمس سنوات.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعدك الاستثمار الاقتصادي في مجالات أخرى في أن تكون مؤهلا للتقديم للحصول على جواز المواهب الفرنسي.

ويمكن أيضا للموظفين في الشركات الرائدة المعترف بها من قبل الحكومة، والممثلين القانونيين الذين يديرون شؤون الشركات في فرنسا أيضًا، التقديم للحصول على جواز الموهبة.

هل تحتاج إلى التحدث باللغة الفرنسية للحصول على جواز سفر المواهب؟

أصدرت فرنسا مؤخرًا قوانين أكثر صرامة فيما يتعلق ببعض بطاقات الإقامة، مما أدى إلى رفع الكفاءة اللغوية المطلوبة.

بالنسبة لبطاقات الإقامة وبطاقات الإقامة المتعددة السنوات، فقد تم رفعها من "A1" (مبتدئ) إلى "A2" (ما قبل المتوسط). ويشترط على المتقدمين اجتياز اختبار لإثبات مهاراتهم اللغوية. بالنسبة لبطاقة الإقامة لمدة 10 سنوات، تم رفعها من "A2" إلى "B1" (أقل من المتوسط).

إلا أن هناك أخباراً جيدة لمن يسعون لتحسين مهاراتهم في اللغة الفرنسية، حيث تم استبعاد جواز سفر الموهبة من القواعد الجديدة.

هل يمكن لأسرتك الانضمام إليك باستخدام جواز سفر المواهب الفرنسي؟

يمكن لأفراد عائلتك الانضمام إليك باستخدام جواز سفر المواهب الفرنسي الخاص بك، حيث سيتم تمكين زوجتك وأطفالك من الحصول على بطاقات تسمح لهم بالإقامة لعدة سنوات، وبالعمل للأشخاص البالغين أكثر من 18 عامًا.

ويمكن الحصول على البطاقات من أحد مراكز الشرطة المحلية عند وصولك إلى فرنسا.

مدة صلاحية جواز الموهبة الفرنسي؟

للحصول على جواز سفر المواهب في فرنسا، يتطلب أن يكون عقد عملك وإقامتك قد تجاوزا الفترة الزمنية البالغة ثلاثة أشهر. يجب أيضاً أن يكون للمؤهلين عقد عمل لا يقل عن عام واحد، وأن يمتلكوا مهارات متقدمة.

يمكنك التقديم للحصول على تصريح إقامة طويل الأمد في فرنسا يصل إلى أربع سنوات بعد وصولك، ويمكن تجديده كل أربع سنوات بشرط استمرار توافر شروط الدخل ونوع العمل.

العاملون بجهاز إصدار جوازات السفر البريطاني يبدأون إضراباً لخمسة أسابيع للمطالبة بتحسين أجورهمكندا تصدر جوازات سفر جديدة.. ما هي مميزاتها؟دولة عربية تحتل المرتبة الأولى.. ما هي أقوى جوازات السفر لعام 2023؟

الحد الأدنى من الأجور لحامل جواز الموهبة الفرنسي؟

اعلان

يعتمد الحد الأدنى للراتب في جواز سفر المواهب على الفئة التي تندرج تحتها.

يجب أن يحصل موظفو "المشاريع الاقتصادية المبتكرة" الذين يشاركون في أنشطة ترتبط بسمعتهم الوطنية أو الدولية على أجر يعادل الحد الأدنى القانوني في فرنسا للعامل بدوام كامل والبالغ 1,399 يورو شهريًا.

وينبغي على موظفي الشركات العالمية الحصول على راتب يعادل 1.8 ضعف الحد الأدنى للأجور. بينما ينبغي للعاملين في مجال البحث والتطوير لصالح "مؤسسة مبتكرة جديدة" أن يحصلوا على ضعف الحد الأدنى على الأقل.

ويتقاضى الموظفون المؤهلون تأهيلاً عاليًا راتبًا يعادل 1.5 ضعف الراتب الإجمالي المتوسط في فرنسا، الذي يبلغ حاليًا 35,891 يورو.

أم بالنسبة لمن يشغلون مناصب تجارية في شركات فرنسية، فهم يتلقون راتبًا يعادل ثلاثة أضعاف الحد الأدنى للأجور.

اعلان

ويجب على فناني الأداء تقديم دليل على مواردهم المالية، أي ما يعادل 70% من الحد الأدنى للأجور عن كل شهر يقضونه في فرنسا.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع سعر تأشيرة شنغن: إليك المبلغ الذي يتعين عليك دفعه لزيارة الاتحاد الأوروبي في عام 2024 مع بدء العام الجديد.. الاتحاد الأوروبي ومنطقة شنغن تفتح الحدود للكوسوفيين للدخول دون تأشيرة ما هو أقوى جواز للسفر في العالم؟ المتصدر يتراجع لأول مرة منذ 5 سنوات الاتحاد الأوروبي فرنسا جواز سفر / باسبورت سفر اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. عدد القتلى الفلسطينيين ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة يتجاوز 29 ألفا ودعوات لا تهدأ لوقف إطلاق النار يعرض الآن Next الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة يعرض الآن Next عاجل. محكمة العدل الدولية تبدأ أولى جلساتها بشأن الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين يعرض الآن Next شاهد: القوات الروسية تسيطر على مدينة أفدييفكا الأوكرانية بالكامل يعرض الآن Next شاهد: مظاهرة حاشدة في فولفسبورغ الألمانية ضد العنصرية وخطط المين المتطرف لتهجير الأجانب اعلانالاكثر قراءة حرب غزة في يومها 135.. نتنياهو يتحدى العالم باجتياح رفح وحكومته تجمع على عدم الاعتراف بدولة فلسطينية "مهرجان العراة" الشهير في اليابان.. 9000 رجل تجردوا من ملابسهم للصراع من أجل العصا المقدسة ردا على تسيبي ليفني.. وزير خارجية مصر: حماس جزء من المشكلة في غزة ويجب محاسبة من عمل على تعزيزها "بيزنس المرور".. استدعاء صحافية مصرية بعد اتهامها رجل أعمال بتقاضي أموال عند معبر رفح صور أقمار صناعية| جرافات على الجانب المصري من رفح تنشئ منطقة عازلة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو طوفان الأقصى فلسطين حكم السجن دونالد ترامب تقاليد روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي فرنسا سفر إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو طوفان الأقصى فلسطين حكم السجن دونالد ترامب تقاليد روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو طوفان الأقصى الاتحاد الأوروبی للحصول على جواز یعرض الآن Next الحد الأدنى أربع سنوات الحصول على فی فرنسا

إقرأ أيضاً:

الأردن ومأزق المياه: اتفاقيات لم تُنصف وأزمة تخنق الحناجر

#سواليف

#الأردن و #مأزق_المياه: #اتفاقيات لم تُنصف و #أزمة تخنق الحناجر
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

يُقبل علينا صيفٌ لاهب يطرق الأبواب، لا يحمل نُسماتٍ ولا أمطارًا، بل يحمل في طياته أزمة مائية خانقة تهدد كل بيت، وكل مواطن في الأردن. السدود شبه جافة، والموسم المطري خذل الأرض والناس، ووزارة المياه تعلنها بوضوح لا لبس فيه: “لا رفاهية في الكميات”، فكل مواطن سينال فقط الحد الأدنى مما يسد رمقه، لا أكثر.

لكن، لنخدع أنفسنا ونُرجع السبب فقط لقلّة المطر. الحقيقة أن أزمة المياه في الأردن ليست وليدة موسم أو صدفة. إنها نتيجة تراكم طويل من سياسات إقليمية جائرة، واتفاقيات غير منصفة، فيما الدولة تُكافح لتبقي الحد الأدنى من الحقوق المائية لشعب يستحق الكثير.

مقالات ذات صلة منخفض خماسيني يؤثر بدءا من الثلاثاء / تفاصيل 2025/04/21

لطالما كانت المياه عبر التاريخ، إما شعلةً للحرب أو منارةً للتعاون. من أيام آشوربانيبال إلى صراعات النيل ودجلة والفرات ونهر الأردن، كانت المياه جوهر النزاع، واليوم تزداد شراستها تحت وطأة التغير المناخي، النمو السكاني، الإدارة المرتبكة، وهيمنة الدول المتحكمة بالمنابع.

الأردن، الدولة التي تُعد من أفقر دول العالم مائيًا، يعيش اليوم تحت ضغط استثنائي، يُفاقمه عبء اللجوء، والنمو السكاني، والمصادر الشحيحة التي تتحكم بها أطراف خارجية. لقد وقّع الأردن معاهدة سلام مع إسرائيل، وكان بند المياه في قلب الاتفاق، لكن ما تحقق فعليًا لم يلبِّ الحد الأدنى من طموحات الأردنيين، ولم يصن حقوقهم. والأسوأ أن إسرائيل، التي تفرض منطق القوة لا الشراكة، لم تكتفِ بتجاهل حقوق الأردن، بل قامت قبل سنوات بضخ مياه معالجة للأردن، في تصرف لا يليق بشريك في سلام، ولا يحترم كرامة الجار أو البيئة أو السيادة.

والأدهى أن حقوق الأردن المائية تُنتهك ليس فقط من الغرب، بل من الشمال أيضًا. فالجارة سوريا، في عهد النظام البائد، لم تحترم على مدى عقود أي تفاهم مائي عادل، بل استغلت موارد نهر اليرموك بلا اعتبار لاحتياجات الأردن. واليوم علينا أن نذكّر القيادة السورية الجديدة ، بأن الأردن كان أول من فتح أبوابه وقلوبه للأشقاء السوريين، واحتضنهم في محنتهم دون منّة أو حساب.

ومع التحولات السياسية الراهنة في سوريا، لا بد من لحظة صدق ومصالحة مائية. نأمل أن يبادر الأشقاء في سوريا بمد يد العون، وأن يكون ملف المياه بدايةً لشراكة جديدة تقوم على الاحترام المتبادل والاعتراف بحقوق الأردن السيادية في مياهه. وليكن هذا التعاون في المياه مقدمة لتكامل اقتصادي وأمني وسياسي يخدم الشعبين، ويُغلق أبواب الخصومة، ويفتح نوافذ الأمل.

هذه الأزمة ليست مجرد أزمة فنية تُحل بخطة طوارئ، بل هي أزمة سيادة ووجود. والمطلوب اليوم ليس فقط تصريحات مطمئنة، بل إرادة سياسية جادة، واستثمار ذكي في التكنولوجيا، وضغط دبلوماسي قوي لاسترداد الحقوق، وتحرك شعبي واعٍ يدافع عن مياه الوطن كما يدافع عن ترابه.

المياه ليست ترفًا ولا خيارًا. هي حق أصيل لا يُساوَم عليه. والمستقبل لن يُكتب إلا بشراكة حقيقية تُعيد للمياه مكانتها كعنصر حياة لا أداة إذلال. فإما أن نستيقظ الآن، وإما أن نغرق غدًا في ظمأٍ لا قرار له.

الأردن لا يطلب المستحيل، بل يطلب حقه في الحياة.
والمياه، إن توفرت الرؤية والإرادة، يمكن أن تكون جسراً نحو المستقبل، لا نفقًا من الأزمات.

وللحديث بقية…

مقالات مشابهة

  • افتتاح المعرض الفني السابع للأشخاص ذوي الإعاقة بصحار
  • الحد الأدنى للأجور في تركيا أصبح ليرة إلا ربع من الذهب
  • وظائف الكهرباء 2025.. ما الشروط المطلوبة وطرق التقديم؟
  • الشاعر أحمد حداد: صلاح جاهين شخصيته فريدة وفنان متعدد المواهب
  • نائبة رئيس البرلمان الفرنسي: باريس تدعم حصول المغرب على مقعد دائم بمجلس الأمن
  • الأردن ومأزق المياه: اتفاقيات لم تُنصف وأزمة تخنق الحناجر
  • رد الجنسية المصرية لـ21 شخصًا.. تعرف على الشروط والمستندات المطلوبة
  • كيفية استخراج جواز سفر لأول مرة بالتفصيل للمواطن المصري
  • تدشين مركز لاكتشاف المواهب الكروية في جعلان بني بوحسن
  • القصر الرئاسي ينفق يوميًا 2,686 ضعف الحد الأدنى للأجور