سلطة فتوش العدس مع خبز البيتا المقرمش والرمان
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
البوابة - تعتبر سلطة فتوش العدس مع خبز البيتا المقرمش والرمان سلطة نابضة بالحياة وإضافة مثالية لمائدة الإفطار فهي خفيفة ومنعشة، ومليئة بالقوام والنكهات مع مكونات تناسب تفضيلاتك واحتياجاتك الغذائية.
سلطة فتوش العدس مع خبز البيتا المقرمش والرمانالمكونات:
للسلطة:
1 كوب عدس بني مطبوخ، مغسول ومصفى
1 خيارة، مقطعة إلى مكعبات
2 طماطم، مقطعة إلى مكعبات
1 بصلة حمراء، مقطعة إلى شرائح رفيعة
1 فلفل أحمر، مقطع مكعبات (اختياري)
½ كوب بقدونس طازج، مفروم
¼ كوب نعناع طازج، مفروم
¼ كوب جبنة فيتا مفتتة (اختياري)
¼ كوب بذور الرمان
الملح والفلفل حسب الذوق
رقائق البيتا:
2 خبز بيتا
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
½ ملعقة صغيرة بهارات زعتر (اختياري)
ملح وفلفل حسب الذوق
للصلصة:
3 ملاعق كبيرة عصير ليمون
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
1 ملعقة كبيرة طحينة (اختياري)
1 فص ثوم، مفروم
½ ملعقة صغيرة كمون مطحون
ملح وفلفل حسب الذوق
التعليمات:
صنع رقائق خبز البيتا: يسخن الفرن إلى 200 درجة مئوية (400 درجة فهرنهايت).يُقطع خبز البيتا إلى مثلثات ويُقلب مع زيت الزيتون والزعتر (في حالة استخدامه) يتبل بالملح والفلفل. يُوزّع على صينية الخبز ويُخبز لمدة 10-15 دقيقة أو حتى يصبح لونه بنياً ذهبياً ومقرمشاً.تحضير مكونات السلطة: اغسلي العدس وصفيه. قطعي الخيار والطماطم والبصل والفلفل الحلو (في حالة استخدامه). يقطع البقدونس والنعناع. قم بتفتيت جبن الفيتا (إذا كنت تستخدمه).تجميع السلطة: تُمزج جميع مكونات السلطة في وعاء كبير.تحضير الصلصة: في وعاء صغير، اخلطي عصير الليمون وزيت الزيتون والطحينة (إذا كنت تستخدمين) والثوم والكمون والملح والفلفل.التقديم: نسكب الصلصة فوق السلطة قبل التقديم مباشرة. نضيف رقائق البيتا المقرمشة وبذور الرمان.
نصائح:
لا تتردد في استبدال الخضروات الأخرى مثل الخس الروماني أو الجزر أو الفجل.
للحصول على خيار نباتي، تحذف جبنة الفيتا.
لتحضيرها في وقت مبكر، قم بإعداد مكونات السلطة والتتبيلة بشكل منفصل. قم بتجميع وتتبيل السلطة قبل التقديم مباشرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سلطة فتوش رمضان إفطار وجبة عدس بينا رمان
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!