أغرب 10 مشروبات فعالة في حرق الدهون
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يبحث الكثير من الأشخاص عن أفضل المشروبات التي ترفع نسبة حرق الدهون وخاصة لمن هم بعد سن الأربعين عام لأن البعض يعانون من أنخفاض نسبة الحرق فى الجسم .
كشف موقع هيلثي عن عشرة مشروبات فعالة قد تساعد في حرق الدهون تشمل ما يلي:
. أول تعليق لـ بايدن على انسحاب أوكرانيا من أفدييفكا 10 مشروبات فعالة في حرق الدهون
الماء: شرب الماء بشكل منتظم يساعد في تحفيز عملية الأيض ويعزز حرق الدهون. ينصح بشرب كمية كافية من الماء يوميًا للمساعدة في تحقيق أهداف فقدان الوزن.
الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة ومركبات تعزز عملية الأيض وتحرق الدهون، يمكن شرب فنجانين إلى ثلاثة أكواب من الشاي الأخضر يوميًا.
القهوة السوداء: يحتوي القهوة السوداء على الكافيين الذي يساعد في زيادة معدل الأيض وتحفيز عملية حرق الدهون، ينبغي تناول القهوة بشكل معتدل وعدم إضافة السكر أو الكريمة الزائدة.
مشروبات البروتين: مشروبات البروتين قد تساعد في زيادة الشبع وتحفيز عملية حرق الدهون. يمكن تحضير مشروب البروتين باستخدام مسحوق البروتين والمكونات الأخرى المفضلة.
الماء الليموني: يعتبر الماء الليموني مشروبًا منشطًا للأيض ويساعد في تحفيز عملية حرق الدهون، يمكن إضافة عصير الليمون الطازج إلى الماء الدافئ أو البارد.
مشروبات الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على مركبات تعزز الأيض وتساعد في حرق الدهون. يمكن تحضير مشروبات الزنجبيل عن طريق غلي شرائح الزنجبيل في الماء أو إضافة مسحوق الزنجبيل إلى المشروبات الساخنة أو الباردة.
مشروبات الشوكولاتة الداكنة: يحتوي الشوكولاتة الداكنة على مضادات الأكسدة ومركبات تعزز الأيض. يمكن تحضير مشروب الشوكولاتة الداكنة بإضافة مسحوق الكاكاو الخالي من السكر إلى الحليب النباتي أو الماء.
مشروبات الشمام: يعتبر الشمام منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على الألياف والماء، مما يساعد في تحفيز عملية الهضم وحرق الدهون.
مشروبات الشاي الأبيض: يحتوي الشاي الأبيض على نفس فوائد الشاي الأخضر ولكن بتركيزات أعلى من المضادات الأكسدة. يمكن تناوله ساخنًا أو باردًا لتحقيق فوائده في حرق الدهون.
مشروبات الشاي الأعشاب: هناك العديد من أنواع الشاي الأعشاب التي تعزز عملية حرق الدهون، مثل شاي الزعتر وشاي القرفة وشاي الزنجبيل. يمكن تحضير هذه المشروبات بغلي الأعشاب في الماء وتناولها ساخنة أو باردة.
مع ذلك، يجب أن يتم استخدام هذه المشروبات كجزء من نمط حياة صحي عام يتضمن النظام الغذائي المتوازن وممارسة النشاط البدني بانتظام، قبل تناول أي مكملات أومشروبات خاصة بحرق الدهون، يجب استشارة الطبيب أو الخبير الصحي المؤهل للحصول على نصيحة ملائمة وتجنب أي تفاعلات سلبية أو آثار جانبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرق الدهون مشروبات الزنجبيل مشروبات الشاي الأعشاب مكملات النظام الغذائي النظام الغذائي المتوازن ممارسة النشاط البدني عملیة حرق الدهون فی حرق الدهون الشای الأخضر یمکن تحضیر
إقرأ أيضاً:
تربويون لـ"اليوم": الخرائط الذهنية ومنع المشتتات وسائل فعالة لتخطي الاختبارات
تربويون يقدمون نصائح لتخطي الاختبارات:الاستعداد النفسي والعلمي يعززان نجاح الطلاب في الاختبارات
أخبار متعلقة مختصون لـ "اليوم": الربط بين الحضور والمعدل التراكمي يُزيد الانضباط المدرسيتربويون لـ"اليوم": الزي الوطني بالمدارس يعزز الهوية والانضباطمكافأة الطلاب الجامعيين ذوي الإعاقة.. الخطوات والمستندات المطلوبةاستخدام الخرائط الذهنية والملاحظات المختصرة لتثبيت المعلومات
حل نماذج اختبارات سابقة لاكتساب مهارات الحل وإدارة وقت الامتحان
قراءة الأسئلة بعناية قبل الإجابة مع تخصيص وقت للمراجعة
ممارسة تقنيات التنفس العميق لمواجهة التوتر
أهمية الثقة بالنفس وعدم التشكيك في الإجابات بعد الانتهاء
أكد تربويون ومستشارون في مجالات التربية وعلم النفس والأسرة، أن الاستعداد الجيد للاختبارات يتطلب مزيجًا من التخطيط السليم والتنظيم الفعّال للوقت، مع مراعاة الجوانب النفسية والصحية لضمان أفضل أداء.
وأوصوا باستخدام استراتيجيات حديثة مثل الخرائط الذهنية، وحل نماذج سابقة، وتجنب التوتر والسهر، مشددين على أهمية التغذية السليمة والنوم الكافي للحفاظ على التركيز وتحقيق النجاح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طالبان يحتميان بمظلة واحدة من الأمطار خلال المراجعة النهائية قبل الاختباراتخطة دراسيةد عبدالعزيز آل حسند عبدالعزيز آل حسنوأكد الخبير في العلاقات الإنسانية والتربوية د. عبدالعزيز آل حسن، أن فترة الامتحانات تتطلب استعدادًا متوازنًا نفسيًا وأكاديميًا، مشيرًا إلى أن البداية تكون بالاعتماد على الله وتنظيم خطة دراسية واضحة تشمل القراءة، الفهم، التكرار، الكتابة، وشرح المعلومات للآخرين.
وشدد على أهمية تقسيم المواد إلى وحدات صغيرة، واستغلال التقنيات الحديثة مثل الخرائط الذهنية لتسهيل الفهم، كما أوصى بتهيئة بيئة دراسية خالية من المشتتات، وأكد على دور النوم الجيد والتغذية الصحية في تعزيز التركيز والاستيعاب.
وأشار إلى أهمية المراجعة الجماعية وحل الاختبارات السابقة لترسيخ المعلومات، محذرًا من الدراسة العشوائية في اللحظات الأخيرة، التي تزيد الضغط النفسي وتضعف الأداء، داعيًا الطلاب إلى الثقة بأنفسهم والالتزام بخطة دراسية فعالة لتحقيق النجاح.
وأوضحت المستشارة النفسية والصحية د. سارة السبيعي أن الاستعداد الفعّال للاختبارات لا يعتمد فقط على المذاكرة المكثفة، بل يتطلب تحضيرًا نفسيًا وعلميًا متكاملًا.
وأوصت باستخدام الخرائط الذهنية والملاحظات المختصرة لتثبيت المعلومات، مع حل أسئلة سابقة لفهم نمط الاختبار وتعزيز الثقة.
كما شددت على أهمية النوم الكافي وتناول وجبة متوازنة قبل الامتحان، مع تجنب المنبهات والمراجعة المفرطة قبل الاختبار مباشرة، وأكدت على ضرورة التحكم في القلق، وقراءة الأسئلة بتركيز قبل الإجابة، مع تخصيص وقت للمراجعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطلاب يؤدون الاختبارات
مذاكرة فعالةوحذّرت من الانشغال بالمشتتات الإلكترونية أثناء المذاكرة، مؤكدةً أهمية الاعتماد على مصادر علمية موثوقة عند مواجهة صعوبات في الفهم، واختتمت بأن النجاح يعتمد على الاستعداد العلمي والنفسي وليس فقط على كمية الدراسة.
فيما شددت التربوية مها العتيبي على أهمية التخطيط المسبق وتنظيم الوقت لتجنب التراكمات، مشيرةً إلى أن التركيز على المفاهيم الأساسية يعزز الفهم والاستيعاب.
وأوصت باستخدام وسائل الاسترجاع الفعالة مثل البطاقات التعليمية والتطبيقات المخصصة، وأكدت أن النوم الكافي وتناول وجبات متوازنة يساعدان على تعزيز الأداء الذهني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطلاب يؤدون الاختبارات
كما دعت الطلاب إلى حل نماذج اختبارات سابقة لاكتساب مهارات حل الأسئلة وإدارة الوقت أثناء الامتحان، ونصحت بممارسة تقنيات التنفس العميق لمواجهة التوتر، وقراءة
واختتمت بالتأكيد على أهمية الثقة بالنفس وعدم التشكيك في الإجابات بعد الانتهاء، لأن الاستعداد الجيد هو المفتاح لتحقيق النجاح.
وأشارت المستشارة الأسرية نجاح العمري إلى أن وضع جدول زمني منظم للمذاكرة يساعد في تحسين التركيز والاستيعاب، موصيةً بتقسيم المواد إلى أجزاء صغيرة واستخدام تقنية "بومودورو" للدراسة بفاعلية.
وأكدت على أهمية النوم الكافي والتغذية الصحية، مع تجنب السهر والإكثار من المنبهات، كما شددت على ضرورة اختيار بيئة دراسية هادئة خالية من المشتتات.نجاح عبداللهنجاح عبدالله
وفي يوم الامتحان، أوصت بالبدء بالأسئلة السهلة، وقراءة الأسئلة جيدًا قبل الإجابة، مع مراجعة الحلول قبل تسليم الورقة، ونصحت بعدم الانشغال بالأخطاء بعد الاختبار، والتركيز على القادم، مؤكدةً أن التعلم من الأخطاء السابقة يساعد على التحسن المستمر، واختتمت حديثها بأن التفكير الإيجابي والثقة بالنفس يعززان الأداء ويخففان من القلق المصاحب للاختبارات.عادات فعالةوأكدت الباحثة في القضايا الفكرية والمستشارة الأسرية والتربوية ريم رمزي أن الاستعداد للاختبارات لا يجب أن يكون مصدرًا للقلق المفرط، بل هو فرصة لتنظيم المعلومات وتعزيز الثقة بالنفس.
وشددت على أهمية التخطيط الجيد وتنظيم الوقت وفق جدول متوازن يمنح كل مادة وقتًا كافيًا دون إرهاق.
وأوصت الطلاب باختيار أساليب المذاكرة التي تناسبهم، سواء البدء بالمواد الأصعب أو الأسهل، مع استخدام وسائل بصرية مثل الخرائط الذهنية والملخصات لتعزيز الفهم، ونصحت بتخصيص وقت لحل نماذج اختبارات سابقة لزيادة القدرة على تحليل الأسئلة والتعامل معها بمرونة.ريم عبدالرحمنريم عبدالرحمن
وأشارت إلى أن النوم الجيد قبل الاختبار ضروري للحفاظ على التركيز وتحسين الأداء الذهني، محذرةً من السهر الطويل لما له من آثار سلبية على استرجاع المعلومات.
كما أكدت أن الامتحانات ليست معيارًا وحيدًا للنجاح في الحياة، وإنما محطة تقييمية في المسيرة التعليمية، داعيةً الطلاب إلى التحضير الجيد والهدوء والثقة بأنفسهم لتحقيق أفضل النتائج.
وشددت رمزي على أهمية التوازن بين الدراسة والراحة، فالمذاكرة المستمرة دون فترات استراحة قد تؤدي إلى الإرهاق الذهني وانخفاض الكفاءة، كما أوصت الطلاب بعدم مقارنة أنفسهم بالآخرين، لأن لكل فرد أسلوبه الخاص في التعلم والاستعداد.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن التحفيز الذاتي، والتفكير الإيجابي، وتنظيم الجهد بشكل ذكي، هي مفاتيح النجاح الحقيقي في الاختبارات وفي الحياة عمومًا.