خطة تصدير السيارات.. أحمد موسى يشيد بالطفرة الاقتصادية في المغرب (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أشاد الإعلامي أحمد موسى بالعلاقات الوثيقة بين مصر والمغرب خلال زيارته الأخيرة لحضور جلسة البرلمان المغربي ومشاركته في أعمال الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط.
أحمد موسى يشيد باستعدادات المغرب لكأس العالم وتطوير المواهب (فيديو) تعرف على.. موعد بداية رمضان 2024 في المغرب وعدد ساعات الصيام الأوضاع الاقتصادي في المغربوأكد أحمد موسى أن المغرب يعتبر دولة قوية اقتصاديًا ويوفر حوافز وتسهيلات كبيرة للمستثمرين الصغار والكبار.
وخلال تغطية خاصة لبرنامج "على مسؤوليتي" على قناة صدى البلد، أشاد أحمد موسى بالتعاون المستمر بين مصر والمغرب، مشيرًا إلى أهمية دعم مصر للمغرب وتقديم الدعم للقضايا الإنسانية والتضامن مع الشعب المغربي، وخاصة دعم مصر للقضية الفلسطينية ورفضها لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وأشار موسى إلى تصريحات النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب المصري، التي أكد فيها أن معبر رفح بين مصر وغزة لم يتم إغلاقه يومًا وأن كل المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى غزة جاءت عن طريق هذا المعبر.
وفي إطار الحديث عن الأوضاع الاقتصادية في المغرب، أشار موسى إلى تطور صناعة السيارات في المملكة، حيث أصبح المغرب يصدر ما يقرب من مليون سيارة سنويًا، وأشاد بالمجهودات التي تبذلها المملكة في تطوير هذا القطاع.
ولفت أيضًا إلى ارتفاع أسعار البنزين في المغرب وتأثير ذلك على المعيشة، حيث ارتفع سعر اللتر الواحد من البنزين إلى 13 درهمًا.
وختم أحمد موسى بتوجيه التحية والتقدير للشعب المغربي على استقراره واضطلاعه بالقواعد المرورية والتزامه بقواعد السلامة على الطرق، معبرًا عن تقديره للعلاقات الوثيقة بين مصر والمغرب ودور كل منهما في دعم القضايا الإنسانية والتضامن مع الشعوب العربية والإفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المغرب وكيل مجلس النواب مجلس النواب أحمد موسى صدى البلد صناعة السيارات البرلمان المغربي جلسة البرلمان الإعلامي أحمد موسى الجمعية البرلمانية مجلس النواب المصري قناة صدى البلد تصدير السيارات أحمد موسى فی المغرب بین مصر
إقرأ أيضاً:
نيوزويك الأمريكية : مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا قد يجهز قبل مونديال 2030
زنقة 20 ا أنس أكتاو
كشفت صحيفة “نيوزويك” الأمريكية عن معلومات جديدة حول مشروع نفق مضيق جبل طارق، الذي يهدف إلى ربط إسبانيا والمغرب عبر نفق تحت مضيق جبل طارق.
ويعتبر هذا المشروع واحداً من أكثر المشاريع طموحاً في مجال الهندسة المدنية على المستوى العالمي، ومن المتوقع أن يكون جاهزاً بحلول عام 2030، تزامناً مع استضافة إسبانيا والمغرب والبرتغال لكأس العالم لكرة القدم.
وسيكون النفق المستقبلي سيكون بطول حوالي 27 كيلومتراً، ويربط بين منطقتي “بونتا بالوما” في إسبانيا و”مالاباطا” في المغرب. ومن المتوقع أن تتجاوز تكلفته هذا المشروع 6 مليارات يورو، مما يجعله واحداً من أكبر الاستثمارات في البنية التحتية في المنطقة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون بين البلدين، في وقت تعيش العلاقات الثنائية بين الرباط ومدريد أزهى فتراتها، لتحقيق نقلة نوعية في وسائل النقل والربط بين القارتين الأوروبية والإفريقية.
ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع، في حال حدوثه، في تسهيل حركة البضائع والأفراد، مما يعزز التبادل التجاري والسياحي بين إسبانيا والمغرب بشكل خاص، وبين أوروبا وإفريقيا بشكل عام.
ويعد نفق مضيق جبل طارق حلماً طالما راود قادة البلدين منذ عهد الملك الحسن الثاني والملك خوان كارلوس، ومع التطور التكنولوجي والدعم المالي اللازم والحدث الاستثنائي القادم، كأس العالم 2030، من المحتمل أن يمسي هذا الحلم أقرب إلى الواقع.
ليفربول يخطط للتعاقد مع نجم نيوكاسل يونايتد