الإجهاد المزمن هو شعور طويل الأمد، وغالبا ما يكون ساحقا بالإجهاد الذي يمكن أن يؤثر سلبا على الحياة اليومية للشخص، ويمكن أن يسبب الإجهاد المزمن أعراضا جسدية ونفسية.

 

مشاعر التوتر قصيرة الأجل هي جزء منتظم من الحياة اليومية، وعندما تصبح هذه المشاعر مزمنة أو طويلة الأمد، يمكن أن تؤثر بشدة على صحة الشخص.

 أمراض يسببها التوتر والإجهاد المزمن

 

ـ الصداع النصفي الحاد وآلام الرأس المتكررة.


 
ـ مشكلات أسفل الظهر وآلام بالجسم غير مبررة.
 
ـ الإجهاد المزمن لطالما ارتبط بمشكلات القلب والأوعية الدموية فهو يزيد من فرص الإصابة بها لأن التوتر والإجهاد يزيد من انقباض الأوعية الدموية مما يعزز من هذه المشكلات.
 
ـ أمراض مناعية حادة قد تكون جلدية أو عادية ومن أبرزها الصدفية أو التهاب المفاصل الصدفي.
 
ـ اضطرابات الجهاز الهضمي والعسر الهضمي.
 
ـ الإصابة بمتلازمات القولون العصبي والتهاب الأمعاء وارتجاع المريء ومشكلات الإخراج المختلفة.
 
ـ الإصابة باضطرابات  نفسية مثل اضطرابات التوتر والقلق.
 
 ـ اضطرابات الوسواس أو أعراض وسواسية.
 
ـ اضطرابات الاجهاد المزمن.
 
ـ اضطرابات بالأمعاء والمعدة ناتجة عن التوتر والإجهاد.
 
ـ آلام بالأعصاب ورعشة في الأطراف. 
 
ـ خمول حاد وعدم قدرة على الحركة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإجهاد المزمن التوتر التوتر والإجهاد ـ اضطرابات

إقرأ أيضاً:

اختتام المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «أبوظبي للتقاعد» يطلق الموسم الثاني من الدراما التوعوية «كيف أحلها؟» 40 عملية سمنة بالروبوت في «شخبوط الطبية»

اختتم المركز الوطني للتأهيل، ومنظمة الصحة العالمية المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة، والذي عقد على مدار ثلاثة أيام من 26 إلى 28 فبراير، بحضور عدد من خبراء الرعاية الصحية وصنّاع السياسات وممثلي المجتمع المدني في أبوظبي.
وتناولت الموضوعات الرئيسية في المنتدى دمج علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة في السياسات الصحية الوطنية، وتوسيع نطاق خدمات التأهيل، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر، وتعزيز استراتيجيات الحد من الأضرار، بالإضافة إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في هذا المجال على الصعيد الإقليمي.
وفي ختام المنتدى، أوصى الخبراء باعتماد استراتيجيات مخصصة تراعي احتياجات كل دولة، مع اتباع آليات تستند إلى الأدلة والجهود الوقائية المتوافقة مع الخصوصيات الثقافية لمواجهة التحديات الإقليمية بشكل أكثر فعالية.
تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة
وأكد الخبراء ضرورة تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة لمتابعة تطورات أنماط تعاطي المواد المخدرة، مما يسهم في تطوير سياسات فعالة. كما تناول المنتدى أهمية توظيف تقنيات الاتصال وعلوم السلوك في تطوير حملات توعوية مستهدفة، والعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة حول اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.
وأكد يوسف الذيب الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتأهيل، ضرورة تبني نهج شامل، مشيراً إلى أن التصدي لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة يتطلب استجابة صحية عامة متكاملة، تشمل النظم الصحية، والأطر السياسية، والتدخلات المجتمعية، لقد كان المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة، بمثابة حجر الأساس في توحيد الجهود الإقليمية، وإيجاد الحلول التي تمكّن الأفراد وتدعمهم في رحلتهم نحو التعافي. 
ويؤكد تنظيم هذا المنتدى ريادة دولة الإمارات في تعزيز الشراكات العالمية وتنفيذ مبادرات استراتيجية للعلاج والتأهيل، حيث يعمل المركز الوطني للتأهيل على بذل كل الجهود لتعزيز الصحة العامة من خلال مبادرات البحث والابتكار والتعاون الدولي بهدف تعزيز جودة الحياة ووضعها في صميم علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.

مقالات مشابهة

  • هل تدفق دمك يسير كما يجب؟ 10 أعراض لهبوط الدورة الدموية
  • محققون: منفذ هجوم مانهايم ألماني ذو سوابق قضائية ويعاني من اضطرابات عقلية
  • كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
  • دراسة حديثة تكشف تأثير الصيام المتقطع على صحة القلب والأوعية الدموية
  • 5 حالات صحية لا يجب عليك ممارسة التمارين الرياضية معها
  • التوتر المزمن وصحة الفم: مخاطر غير متوقعة وطرق الوقاية
  • اختتام المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة
  • سبب الإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.. أحمد هارون يوضح «فيديو»
  • «السعودي الألماني - دبي» يدخل «غينيس» بأكبر فحوص للأوعية الدموية
  • اكتشاف مركب في الزنجبيل كفيل بتقليل التهابات الأمعاء المزمنة