مشروب المزاج والفرفشة.. طريقة عمل اللاتيه بالقرنفل زى المحلات
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يعمل مشروب اللاتيه على تحسين الحالة المزاجية خاصة إذا تم تجهيزه بطريقة شهية ومميزة، وفى نفس الوقت يزود التركيز والانتباه .
نعرض لكم طريقة عمل اللاتيه بالقرنفل والسكر البني زى المحلات وذلك من خلال خطوات الشيف أميرة شنب .
. السر في مكون واحد
مقادير اللاتيه بالقرنفل
قهوة سريعة الذوبان
1 لتر لبن للسيرب
1 كوب سكر بني
قرنفل كامل
طريقة عمل اللاتيه فى البيت
* ضعي السكر مع القرنفل المطحون على النار مع التقليب ثم ضعي القهوة في أكواب التقديم
* ضعي خليط السكر للقهوة ويقلب وسخني اللبن ثم يصب فوق القهوة ويقدم اللاتيه مزينًا بفصوص القرنفل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللاتيه الحالة المزاجية التركيز والانتباه
إقرأ أيضاً:
ضمن مبادرة «موطن بوظبي».. «القهوة العربية» قِيم متوارثة
لكبيرة التونسي (أبوظبي)
من منطلق وعيهم بقيمة الموروث وأهمية نقله للأجيال، تقوم نخبة متميزة من الأطفال بتعلم وإتقان المفردات التراثية؛ بهدف صون الموروث وحفظه. ومن هؤلاء مجموعة أصدقاء فكّروا في إطلاق مبادرة للحفاظ على الموروث الإماراتي وطقوس وعادات وتقاليد المجتمع، حيث يقدمون القهوة العربية ويعلمون الأجيال طقوسها وآداب المجالس، وما تتضمنه من قيم نبيلة، في محاولة منهم للحفاظ على إرث الأجداد واستدامته، من خلال مشاركتهم في مختلف المهرجانات والفعاليات الثقافية والتراثية.
«موطن بوظبي»
من أجل ترسيخ الموروث الإماراتي وربط الأجيال بعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة، أنشأ مجموعة من اليافعين مبادرة تحت عنوان «موطن بوظبي»، لتقديم مجموعة من الأنشطة التراثية في المدارس والمعارض والفعاليات المتنوعة، لمخاطبة أقرانهم وتوعيتهم بأهمية صون الموروث وتعريفهم بالطقوس التي ترافق هذا التقليد العريق، خاصة فيما يتعلق بـ«القهوة العربية»، وما ارتبط بها من صور اجتماعية، وطرق إعدادها وطقوس تقديمها وما رافقها من عادات وتقاليد أصيلة.
طقوس
يشارك كل من محمد عيد القبيسي، حمدان عيد القبيسي، سيف عتيق بن عبلان المزروعي، ومحمد راشد المنصوري، في مختلف الفعاليات والمعارض والمهرجانات، ويستعرضون أمام الجمهور طقوس تفاصيل تحضير وتقديم «القهوة العربية»، ويشرحون كيفية اختيارها ودقّها في المنحاز وتبريدها وإعدادها، وأهم المعدات التي ترافقها، مع الحرص على أهمية إتقان خطواتها على نهج الأجداد والآباء.
صون الموروث
عن سبب إطلاق هذه المبادرة، قال محمد عيد القبيسي، إنه فكر إلى جانب أصدقائه، في طريقة لحفظ هذا الموروث الأصيل وما يرافقه من عادات وتقاليد، فأطلقوا مبادرة يشاركون بها في مدرستهم ومختلف المناسبات أيضاً، لافتاً إلى أنه ورث هذا الشغف عن والده.
حيث نشأ في بيئة تهتم بهذا الموروث وتوليه عناية كبيرة، مؤكداً أن الشباب واليافعين يستمتعون بالعروض التي يقدمونها، بل ويقبلون عليها بشكل كبير، مما يجعلهم قدوة حسنة في الحفاظ على طقوس إعداد وتقديم «القهوة العربية» وما يرافقها من عادات وتقاليد، حيث ترمز لكرم الضيافة وحفاوة الاستقبال والكرم.
موضحاً أن قيام الشباب بمثل هذه المبادرات يزيد من شغفهم وحبهم للتراث، لاسيما أنهم يمثلون قدوة للأطفال، مما يجعلهم يحافظون بدورهم على الموروث، ويبتكرون أفكاراً إبداعية من أجل استدامته في المستقبل.
تعزيز الهوية
تُعرّف مبادرة «موطن بوظبي» الزوار على جانب من العادات الإماراتية الأصيلة عبر ممارسات وعروض حية، حيث إن، حب الموروث جمع هؤلاء الشباب لنقله للأجيال وصونه والحفاظ عليه، وربطهم بهويتهم، وهذه المبادرة تعمل على تسليط الضوء على هذا الموروث وتعزيزه والحفاظ عليه واستدامته للأجيال، وتعريف الناس بالعادات والتقاليد الإماراتية والصور المرتبطة بها، ونقل المعرفة المتعلقة بالقهوة العربية، وغيرها من المفردات التراثية الأصيلة للأجيال.