"سر الطعم الفلاحي".. طريقة عمل الأرز المعمر على الطريقة المصرية الأصلية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يعتبر الأرز المعمر واحد من الوجبات الشهية والسهلة للغاية في التحضير، هناك الكثير من السيدات يعتقدون أن تحضير الأرز المعمر أمر صعب ويتطلب سيدات تعيش في الريف لكن في الحقيقة يمكنكِ تحضيره بسهولة فقط باتباع عدد من الخطوات البسيطة وباستخدام مكونات بسيطة، تتبعي قراءة هذا المقال لمعرفة الطريقة الصحيحة.
مقادير عمل الأرز المعمر
سنوضح لكِ عزيزتي المقادير المطلوبة في النقاط الآتية:
عدد 2 كوب من الأرز المصري.
عدد 3 أكواب من اللبن البارد.
علبتين زبادي.
ملعقتين كبيرتين قشطة.
ملعقتين كبيرتين زبدة.
ملح.
رشة من السكر.
طريقة التحضير
تتميز طريقة عمل الأرز المعمر بأنها سريعة وسهلة حيث توضع كل المقادير معًا في الطاجن وبعد ذلك يتم وضع الطاجن في الفرن ولكن عزيزتي أسرار نجاح هذا الطاجن تكمن في تنظيم الخطوات، وكذلك استخدام المقادير بشكل صحيح كالتالي:
في البداية ينبغي غسيل الأرز بشكل جيد تحت الماء ثم يصفى تمامًا، ملحوظة لأ يتم استخدام الأرز المنقوع في تلك الوصفة.
قومي بدهان طاجن الفرن بجزء بسيط من الزبدة باستخدام ملعقة من السيليكون حتى تتمكني من دهن كل الأجزاء بسهولة بالمادة الدهنية التي تساعد في منع التصاق الرز المعمر.
بعد ذلك قومي بوضع الأرز في الطاجن وضعي عليه مقدار اللبن باستخدام الكوب ذاته الذي تم تعيير الأرز به.
ثم قومي بإضافة كل من الملح والسكر على الرز المعمر مع التقليب برفق حتى يذوب كلاهما مع اللبن.
ثم قومي بإضافة الزبادي على سطح الطاجن وهذه الخطوة تجعل الأرز طري وذو قيمة غذائية عالية.
لا تنسي وضع القشطة على وجه الطاجن حيث تجعله يتمتع بلون ذهبي جميل بعد أن يوضع في الفرن تحت الشواية.
بعد ذلك يتم تغطية طاجن الرز المعمر ويترك نحو ساعة منقوعًا في هذه المكونات وبعد ذلك يوضع الطاجن على صينية مسطحة من الألومنيوم.
في النهاية قومي بنثر الزبدة السائلة على الطاجن ثم أدخليه الفرن الساخن على درجة حرارة عالية 180 درجة وقبل خروج الطاجن بنحو عشر دقائق قومي بإشعال الشواية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طريقة عمل الأرز المعمر الأرز المعمر
إقرأ أيضاً:
هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!
يمانيون../
تشهد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة تحولاً إستراتيجياً وتغييراً لمعادلات المنطقة؛ باستمرار فرض الحظر البحري، واستهداف سفن العدوان في معركة البحار، وضرب أهداف بـ”إسرائيل” في العُمق.
يقول موقع “ريليف ويب”:” تمكن اليمنيون من فرض الحظر البحري على سفن “إسرائيل”، والمرتبطة بها، ومَن تحمِل العلم الأمريكي في البحر الأحمر، وضرب أهداف عسكرية للكيان ذات قيمة عالية”.
ويضيف: “الهجمات المتكررة على “إسرائيل” تعكس قدرة الأسلحة اليمنية على اختراق حواجز الاعتراض الدفاعية؛ ما يزيد التهديد الإستراتيجي على الكيان”.
من وجهة نظره، لم يقتنع اليمنيون بتشكيل بيئة الأمن البحري الإقليمي فقط، بل يسعون لزيادة الهجمات وتحقيق تأثيرات عملياتية ونفسية مباشرة داخل “إسرائيل”، عبر ترسانة الأسلحة المتطورة، والقدرات العالية، والدقة في استهداف الأهداف وقوة العزيمة.
الخطر والتطور الملفت
برأي صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، يشكل التطور الملفت في القدرات العسكرية اليمنية خطراً حقيقياً على “إسرائيل”؛ بإعتبار اليمنيين الخصم الأكثر قسوة، والأقوى على الصمود والقوة الإقليمية الصاعدة والبارزة ضمن محور المقاومة.
وقال: “على الرغم من استمرار الهجمات الجوية الأمريكية – البريطانية – “الإسرائيلية” بضرب أهداف في اليمن، لكن قدرات اليمنيين العسكرية والتقنية تطورت بشكل كبير، وزاد ارتباطهم أكثر بمحور المقاومة، وإسناد جبهة غزة”.
.. والتهديد المستمر
وأضاف في تقرير بعنوان “الحوثيون تهديد مستمر لـإسرائيل”: “الهجمات المتصاعدة لليمنيين لن تتوقف طالما والعدوان الصهيوني مستمر على غزة، وقد حققت نجاحاً كبيراً خلال أكثر من عام”.
وأكد أن عمليات اليمنيين سببت تضخما اقتصاديا، ورفعت أسعار السلع الاستهلاكية، ونجحت في شل حركة ميناء أم الرشراش “إيلات”.
المحسوم، وفق البُعد المفهوم العسكري للصحيفة العبرية، أن اليمنيين أصبحوا أكثر كفاءة من الناحية الفنية، ما جعلهم يشكلون تهديدًا إستراتيجيًا ذا أبعاد إقليمية.
والمؤكد، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن ميناء أم الرشراش “إيلات” لا يزال مغلقاً ومهجوراً بسبب الهجمات اليمنية.
قصة لا تُصدق
قائد قوات الأسطول الأمريكي الخامس، الأدميرال داريل كودل: “إن ما حدث في البحر الأحمر قصة لا تُصدق، ووضع القوات البحرية لبلاده ليست جيدة، وسفنها الحربية والفرقاطات، والمدمرات، وحاملات الطائرات والقطع البحرية الأخرى تخضع لعمليات الصيانة”.
وماذا قال الإدميرال الأمريكي أيضاً في مستهل حديثه؟ : “لا يمكن أن تتنازل أمريكا عن ممر البحر الأحمر، لكن ليس لدى واشنطن القدرة على شن هجوم واسع، أو عدوان على اليمن”.
لقد فضح اعتراف كودل أكذوبة رواية واشنطن، وأكد واقعية المقولة الشعبية اليمنية التي تقول: “حبل الكذب قصير”، كما أثبت صحة سردية بيانات القوات المسلحة اليمنية بتلقي قوات البحرية الأمريكية وحليفاتها بكل التشكيلات البحرية ضربات موجعة من القوات اليمنية، وأمنتها هزائم منكرة.
“1148” صاروخا ومسيَّرة
وأطلقت القوات اليمنية أكثر من 1148 صاروخا باليستياً ومجنحاً وفرط صوتي وطائرات مسيرة -حتى كتابة هذا التقرير، على أهداف حساسة بعُمق “إسرائيل”، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ إسنادا للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيوني – الأمريكي – الغربي على غزة.
كما كبَّدت دول العدوان “الإسرائيلي” – الأمريكي – البريطاني – الأوروبي على غزة واليمن في معركة البحار فاتورة خسائر تجاوزت 220 قِطعة بحرية.
السياسية – صادق سريع