«لو مش لاقي سكر».. 5 بدائل طبيعية للتحلية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
بدائل السكر.. عادت أزمة السكر من جديد، حيث ارتفعت أسعار السكر في مصر في الأيام الأخيرة، بالإضافة لعدم تواجده في بعض المناطق، ليضطر المواطنون للبحث عن بدائل السكر لاستخدامها في تحليلة المشروبات والأطعمة.
بدائل السكروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص بدائل السكر ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــــا.
يأتي عسل النحل في مقدمة بدائل السكر، لأنه يمكن استخدامه لتحلية الأطعمة والمشروبات بطريقة آمنة، حيث يحتوى على مضادات الأكسدة، ومضادات البكتيريا ومضادات الفيروسات، ومضادات الالتهابات.
يعتبر التمر الطبيعى من أفضل ما يمكن استخدامه لتحلية الكثير من المشوربات والحلويات لتناسب مرضى السكر، حيث يمكن إضافة التمر أو منقوع التمر لتحلية العصائر.
ويحتوى التمر على فوائد صحية رائعة للجسم، بسبب ما يحتوى عليه من عناصر عذائية، كالبوتاسيوم والماغنيسيوم والكالسيوم وفيتامينات «ب، وك».
سكر جوز الهنديستخلص سكر جوز الهند من ثمرة جوز الهند، ويعتبر من البدائل الصحية التى يمكن استخدامها فى التحلية بدلا من السكر العادى، ولكن يجب عليك استخدامه بحذر، لاحتوائه على نسبة عالية من الدهون.
الدبس هو عبارة عن شراب مركز ذو لون داكن، يميل للحمرة، ويتميز بمذاق حلو، ويستخرج من العنب والتمر والخروب والرمان، ويعد أشهر أنواعه دبس الرمان الذي يستخدم فى كثير من وصفات الطعام والحلويات.
عبارة عن شجرة صغيرة تنمو على حدود البرازيل وبارجواى، وتستخدم كبديل للتحلية بدلا من السكر، كما يعتبر من مضادات الأكسدة، ويمكن استخدام أوراقه فى إعداد الشاى بدلا من السكر، لكنة لا يناسب تحضير الطعام.
اقرأ أيضاًطبيبة: أعراض مرض السكر كثيرة وبسيطة.. ويجب إجراء التحاليل اللازمة بصورة دورية
ضبط كميات كبيرة من السكر التموينى داخل مخزن بدون ترخيص بقصد حجبها
أزمة السكر تعود من جديد.. وقرار عاجل من التموين.. تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السكر السكري بدائل السكر اضرار السكر بديل السكر بدائل السكر الابيض السكر بدائل بدائل السكر الصحية بدائل السكر الأبيض بدائل السکر من السکر
إقرأ أيضاً:
كوارث طبيعية وشيكة تهدد الولايات المتحدة
#سواليف
تواجه #الولايات_المتحدة تهديدات بكوارث طبيعية وشيكة، تشمل #زلازل مدمرة و #أعاصير كارثية وثورانا بركانيا هائلا، قد يتسبب في #دمار_واسع النطاق وفقدان آلاف الأرواح.
تشهد البلاد سنويا عواصف عاتية وحرائق غابات وزلازل، بلغت خسائرها في عام 2024 وحده 27 مليار دولار. لكن العلماء يحذرون منذ فترة طويلة من أن الأسوأ لم يأتِ بعد، إذ تؤكد الدراسات أن وقوع بعض الكوارث الكبرى أمر لا مفر منه.
“الزلزال الكبير” يهدد #كاليفورنيا
مقالات ذات صلةيتوقع أن يضرب الساحل الأمريكي الغربي زلزال هائل بقوة 8 درجات على مقياس ريختر، مصدره صدع سان أندرياس الممتد لمسافة 800 ميل في كاليفورنيا.
وتشير التقديرات إلى أن هذا الزلزال قد يؤدي إلى مقتل 1800 شخص، وإصابة 50 ألف آخرين، وخسائر اقتصادية تصل إلى 200 مليار دولار.
ويحذر الخبراء من أن احتمال وقوع هذا الزلزال خلال الثلاثين عاما القادمة مرتفع جدا، إذ تظهر الدراسات الجيولوجية أن مثل هذه الزلازل تحدث على طول الصدع كل 150 عاما، وكان آخرها قبل 167 عاما.
وعند وقوع “الزلزال الكبير”، ستبدأ الأرض بالاهتزاز العنيف في غضون 30 ثانية، لتصل قوة الاهتزازات إلى مستوى 9 في بعض المناطق، وهو ما قد يؤدي إلى انهيار المباني وتدمير البنية التحتية بشكل كارثي.
إعصار دانييل: عاصفة غير مسبوقة
يتوقع العلماء أنه بحلول عام 2100، قد يضرب الولايات المتحدة إعصار فائق القوة من الفئة السادسة، وهو تصنيف جديد محتمل للأعاصير.
ويستند هذا السيناريو إلى كتاب “الفئة الخامسة: العواصف العاتية والمحيطات الدافئة التي تغذيها”، حيث يُتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى 309 كم في الساعة، وترتفع مستويات المياه بأكثر من 7.6 أمتار.
ووفقا للمؤلف بورتر فوكس، فإن إعصار “دانييل” الافتراضي قد يضرب مدينة نيويورك مباشرة، ملحقا دمارا واسع النطاق بالبنية التحتية والجسور، ومغرقا مئات الأحياء بالمياه.
وتشير التقديرات إلى أن مثل هذا الإعصار قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 42000 شخص وتشريد آلاف العائلات.
ثوران جبل رينييه: البركان الأكثر خطورة
يحذر علماء البراكين من أن ثوران جبل رينييه، الواقع في شمال غرب المحيط الهادئ، هو مسألة وقت فقط. ويعد هذا البركان الطبقي الضخم أخطر بركان في الولايات المتحدة، حيث يهدد أكثر من 90 ألف شخص، خاصة في مدن سياتل وتاكوما وياكيما.
ورغم أن جبل رينييه لم يشهد ثورانا كبيرا منذ أكثر من ألف عام، فإن الخبراء يراقبونه عن كثب، إذ يمكن أن يتسبب ثورانه في تدفقات طينية مدمرة، والتي قد تجرف مدنا بأكملها خلال دقائق.
ويعمل العلماء والمسؤولون على تعزيز أنظمة الرصد والاستجابة للطوارئ، إلا أن حجم الدمار المتوقع يجعل الاستعداد التام أمرا بالغ التعقيد.