الزلابية الفرسانية.. إحدى أشهر الأكلات الشعبية في جزر فرسان
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تشتهر جزيرة فرسان بالكثير من الأكلات الشعبية التي ترتبط بالمناسبات الاجتماعية وتعمل بها بعض سيدات المجتمع.
وتعد الزلابية الفرسانية من أشهر الأكلات التي تشتهر بها محافظة فرسان وجزرها، وتقدم في المناسبات وخاصة في صباحية الزواج، وفقا لـ «الإخبارية».
وقالت الشيف حليمة عريشي، رئيسة اتحاد الحرفيات في فرسان، إنها تقوم بتجهيز عدد من الأكلات الشعبية منها الزلابية، وهي من الأكلات المحببة التي برعت في صنعها.
وأشارت أن مكوناتها تشمل الدقيق والأرز والخبز الصمولي والخميرة الفورية، موضحة أنها تخمر ثم تقلى بالزيت وتزين بالسكر وتقدم مع اللحم.
فيديو | الزلابية الفرسانية.. من أشهر الأكلات الشعبية في جزر فرسان وتعكس إبداع الأسر المنتجة وتميزها#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/TS4jb5jsQe
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأکلات الشعبیة
إقرأ أيضاً:
"حضرموت أولًا": مليونية المكلا تجسد الإرادة الشعبية.. وسياسيون: لن نسمح بعودة الفوضى
في مشهدٍ تاريخي لافت، احتشد الآلاف من أبناء محافظة حضرموت مساء الخميس في مدينة المكلا لإحياء الذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت من قبضة تنظيم القاعدة في 24 أبريل 2016م. الفعالية الجماهيرية التي جاءت تحت شعار "حضرموت أولًا"، تحولت إلى منصة وطنية لتجديد العهد على دعم قوات النخبة الحضرمية والتأكيد على وحدة الصف الجنوبي.
وسط تحديات اقتصادية متزايدة... انتهاكات ميليشيات الحوثي تقوض الأمن الغذائي وتفاقم معاناة اليمنيين بعد سلسلة جديدة في معقلها الرئيسي.. ماذا حققت الضربات الأمريكية من غاراتها على مواقع ميليشيات الحوثي؟ حضور قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي: دعم رسمي وشعبيشهدت المليونية حضورًا بارزًا لقيادات المجلس الانتقالي الجنوبي، تقدمهم اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس، ورئيس الجمعية الوطنية الأستاذ علي الكثيري، حيث عكست مشاركتهم مدى أهمية حضرموت في المشروع الوطني الجنوبي.
كلمة بن بريك: لن نسمح بعودة الفوضى إلى حضرموتفي كلمته، نقل اللواء بن بريك تحيات اللواء عيدروس الزُبيدي، مشددًا على أن "هذا العام عام حاسم". وأضاف بنبرة حاسمة: "لن نسمح بإعادة الفوضى إلى حضرموت"، مؤكدًا دعم المجلس لقوات النخبة الحضرمية باعتبارها صمام الأمان. كما وجه رسائل متعددة أبرزها دعوته للتحالف العربي لتعزيز الدعم الخدمي، خصوصًا الكهرباء، إلى جانب مطالبته مجلس القيادة الرئاسي بإعادة تقييم الأداء السياسي وتمكين كوادر قادرة على الاستجابة لتطلعات الشعب.
دور التحالف العربي وتكريم أسر الشهداءرفع المشاركون في الفعالية يافطات تشيد بالدور البارز للتحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات، في دعم وتطوير قدرات النخبة الحضرمية. كما عبّر المشاركون عن امتنانهم لأسر الشهداء الذين ضحوا بحياتهم في سبيل استقرار حضرموت.
ردود الشارع الحضرمي: التفاف شعبي حول النخبة الحضرميةعبر منصات التواصل الاجتماعي، عبّر أبناء حضرموت عن فخرهم بالفعالية، مؤكدين تمسكهم بهويتهم والنخبة الحضرمية، باعتبارها الدرع الحصين لحضرموت والجنوب. وكتب البعض: "مليونية حضرموت أثبتت أن النخبة الحضرمية ما زالت القوة الحقيقية لحفظ الأمن".
المحمدي: النخبة الحضرمية إنجاز عسكري تاريخيبدوره، أكد العميد الركن سعيد أحمد المحمدي، أن قوات النخبة الحضرمية تشكل أهم إنجاز عسكري في تاريخ حضرموت الحديث، داعيًا إلى تمكينها في وادي حضرموت وصحرائه، لما أثبتته من كفاءة في فرض الأمن منذ تحرير الساحل.
المرأة الحضرمية... شريكة النضال والصمودمن جهتها، أكدت الأستاذة أوسان باحسين فخر المرأة الحضرمية بالنخبة، مشيرة إلى دور النساء الحاسم في دعم النضال. وقالت: "المرأة الحضرمية كانت دومًا في قلب المعركة، وسنواصل دعمنا لترسيخ الأمن والاستقرار".
فقرات فنية وتكريم جرحى التحريرتخللت الفعالية عروض فنية وشعرية أظهرت مشاعر الفخر بالنخبة الحضرمية، كما تم تكريم عدد من جرحى التحرير تقديرًا لتضحياتهم.
البيان الختامي: حضرموت عصية على الإرهابأكد البيان الختامي للفعالية ضرورة حماية مكتسبات حضرموت ودعم مشروع الدولة الجنوبية كاملة السيادة. وجاءت الرسالة واضحة: "حضرموت ليست ساحة للإرهاب، بل قلعة حصينة بوجه كل محاولات العبث".
تفاعل واسع على منصة "إكس": رسائل وطنية قويةتفاعل الإعلاميون والسياسيون مع الحدث على منصة "إكس"، حيث كتب الإعلامي محمد باحداد: "فعالية حضرموت ليست مجرد حشد، بل موقف وطني واضح". فيما قال أمجد طه: "قوات الإخوان سترحل... الجنوب إرادة لا تنكسر"، مؤكدًا أن مشروع تفتيت الجنوب وُلد ميتًا.
بن فريد: حضرموت رأس حربة المشروع الجنوبيوكتب السياسي أحمد عمر بن فريد: "حضرموت لم تكن يومًا بحاجة لمن يمنّ عليها سياسيًا، فهي عظيمة بتاريخها، وثقافتها، وشعبها". داعيًا إلى تجاوز الخلافات بالحوار وتوحيد الصف الجنوبي لمواجهة التحديات القادمة.
حضرموت أولًا... أكثر من شعاريذكر أن مليونية المكلا كانت تجسيدًا حيًا لإرادة حضرمية شعبية صلبة، تؤكد أن "حضرموت أولًا" ليست مجرد شعار، بل رسالة واضحة لكل من يراهن على تفكيك وحدة الصف الجنوبي. فالحضارم قالوها بصوت واحد: لا للفوضى، لا للإرهاب، نعم للأمن والسيادة والاستقرار.
خبير استراتيجي لـ "الفجر": ميليشيات الحوثي تسعى بتوجيهات ملالي إيران إلى تأليب المجتمع الإقليمي والدولي وسط ارتفاع أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية.. كيف فاقم "الحوثي" من عجز القدرة الشرائية للمواطنين باليمن؟