شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن خبراء الصحة تجنبوا هذه الأطعمة الخطيرة خلال فصل الصيف الحار، منوعات وكالة الصحافة اليمنية يعتبر التسمم الغذائي خلال فصل الصيف من المشاكل الصحية الشائعة في .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء الصحة: تجنبوا هذه الأطعمة الخطيرة خلال فصل الصيف الحار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خبراء الصحة: تجنبوا هذه الأطعمة الخطيرة خلال فصل...
منوعات / وكالة الصحافة اليمنية // يعتبر التسمم الغذائي خلال فصل الصيف من المشاكل الصحية الشائعة في الطقس الحار، ويزداد خطره بسبب سرعة تلف وفساد الأطعمة. ويُعرف خبراء الصحة التسمم الغذائي على أنه حالة مرضية مفاجئة تظهر أعراضها بشكل سريع على الأشخاص بعد تناول طعام غير صحي. وتسبب هذه الحالة أضرارًا جسيمة قد تهدد حياة المصاب إذا لم يتلق الإسعافات الأولية بسرعة. وأشار الخبراء إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون للتسمم الغذائي يعانون من حالات القيء العنيف أو الإسهال أو حتى الموت في حالات نادرة؛ وذلك نظراً إلى ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، وانتقال أنواع من الأمراض عن طريق الغذاء الملوث، حيث تزداد نسبة تعرض الأغذية للتلف.  ويحذر الأطباء وخبراء الصحة من خطر التسمم الغذائي خلال الموجات الحارة التي تؤثر على العديد من الدول في فصل الصيف نتيجة ارتفاع درجات الحرارة يحول الأطعمة إلى مصدر للسموم، حيث تزيد الجراثيم الموجودة بنسب ضئيلة في الطعام من نموها وتكاثرها عند التعرض للحرارة. قائمة الأطعمة التي تسبب تسمم غذائي خلال فصل الصيف الحار وفقا لخبراء الصحة: الأغذية المكشوفة وبعض أطعمة الأطفال مثل أكياس الشيبس والشوكولاتة تكون عُرضة للفساد والتلف خلال درجات الحرارة العالية لأنها تفقد صلاحيتها بسرعة عندما تتعرض للحرارة وتخزّن بشكل غير صحيح. المايونيز المستخدم مع وجبات الوجبات السريعة قد يكون خطيرًا، حيث يُحضّر من البيض الني والزيوت ويمكن أن يتعفن بسرعة عند التعرض للحرارة. اللحوم والأسماك والحليب ومشتقاته ومشروبات العصير تُعَدّ من الأغذية العُرضة للفساد عند تعرضها للهواء الخارجي لأكثر من 12 ساعة. الفواكه والخضروات التي تظهر عليها علامات البكتيريا والأطعمة التي لم يتم استهلاكها بعد يجب تجنب تركها لفترات طويلة خارج الثلاجة. الأغذية المعلبة الفاسدة تُشكّل خطرًا مماثلًا، ولذلك يجب التأكد من مدة صلاحية المعلبات وعدم تجاوزها. ودعا خبراء الصحة إلى تجنب ترك اللحوم والحليب ومشتقاتها دون تبريدها لأكثر من ساعتين وضرورة طهيها جيدًا لتجنب حوادث التسمم الغذائي. وأشاروا إلى أن الأطفال وكبار السن هم الأكثر عُرضة للتسمم نظرًا لضعف جهاز المناعة لديهم، ولذلك يجب توخي الحذر خاصةً مع تناول الأطعمة خلال فصل الصيف. ونصح الخبراء بتقديم الإسعافات الأولية عند ظهور أعراض التسمم الغذائي مثل الدوخة والاستفراغ والإسهال، بالتوازي مع استدعاء المساعدة الطبية. المحافظة على تنفس المصاب وتوفير المحاليل الملحية والمواد المعادلة للسم يُعتبر ضروريًا. كما نصحوا باتباع إجراءات السلامة الغذائية وتجنب ترك الأطعمة في درجات حرارة عالية لفترات طويلة والتأكد من صلاحية المنتجات المعلبة وعدم استخدام الأغذية المتلفة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التسمم الغذائی

إقرأ أيضاً:

أول تجربة سريرية عالمية تكشف فعالية علاج فموي للدغات الثعابين

#سواليف

نجح فريق من الباحثين من كلية ليفربول للطب الاستوائي (LSTM) في إكمال المرحلة الأولى من #التجارب_السريرية لعقار فموي جديد قد يحدث تحولا جذريا في #علاج_لدغات_الثعابين.

يعاني العالم يعاني سنويا من أكثر من 140 ألف حالة وفاة بسبب لدغات الثعابين، خاصة في المناطق الريفية بإفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وأمريكا اللاتينية وآسيا. ورغم وجود علاجات مضادة للسموم، فإنها تواجه تحديات عديدة، منها ارتفاع التكلفة والحاجة إلى إعطائها عبر الوريد في المستشفيات، ما يعيق التدخل الفوري لإنقاذ المرضى.

وبهذا الصدد، أُجريت دراسة بالتعاون بين مركز أبحاث وتدخلات لدغات الثعابين (CSRI) في LSTM وبرنامج أبحاث Wellcome Trust في معهد كينيا للأبحاث الطبية (KEMRI) في كيليفي، بهدف إيجاد حلول أكثر كفاءة وأقل تكلفة للتعامل مع التسمم الناتج عن لدغات الثعابين.

مقالات ذات صلة عواقب نقص أوميغا 3 في الجسم 2025/03/15

وأثبتت الدراسة أن الدواء، المسمى “يونيثيول”، آمن وجيد التحمل وسهل الاستخدام في العيادات الريفية، ما يجعله خيارا واعدا كعلاج ميداني سريع وفعال.

وتمت الموافقة على عقار “يونيثيول” سابقا لعلاج التسمم بالمعادن الثقيلة، لكن الباحثين حددوا قدرته على تحييد إنزيمات ” #ميتالوبروتيناز #سم_الثعبان” (SVMPs)، وهي مكونات سامة مسؤولة عن تلف الأنسجة الحاد والنزيف المهدد للحياة.

وأكد الدكتور مايكل أبو يانيس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن العلاجات الحالية المشتقة من الحيوانات تستند إلى تقنيات قديمة عمرها قرن من الزمن، ما يعكس إهمال مشكلة لدغات الثعابين. وأضاف: “العلاجات الجزيئية الصغيرة، مثل “يونيثيول”، توفر بديلا أكثر أمانا وأقل تكلفة وأسهل في الاستخدام، حيث يمكن تناولها بسهولة على شكل أقراص”.

وخلال التجربة، اختبر الباحثون جرعات مختلفة من “يونيثيول” عن طريق الفم والوريد، ولم تظهر أي منها آثارا جانبية خطيرة، حتى عند الجرعة القصوى. كما أثبتت التحاليل أن الدواء يُمتص بسرعة، ويصل إلى مستويات يتوقع أن تثبط سموم الثعابين بفعالية.

واستنادا إلى هذه النتائج المشجعة، يعتزم الباحثون الانتقال إلى المرحلة الثانية من التجارب السريرية، حيث سيتم اختبار العقار على مرضى تعرضوا بالفعل للدغات الثعابين.

وفي حال نجاح التجربة، يمكن أن يصبح “يونيثيول” علاجا ميدانيا سريعا يُستخدم في العيادات الريفية.

جدير بالذكر أن تطوير علاجات سهلة الاستخدام، مثل العقاقير الفموية، يعد أمرا ضروريا لتحقيق هدف منظمة الصحة العالمية (WHO) المتمثل في خفض معدلات الوفيات والإعاقات الناتجة عن لدغات الثعابين إلى النصف بحلول عام 2030. وتمثل هذه الدراسة خطوة محورية في هذا الاتجاه، حيث يمكن أن يصبح “يونيثيول” أحد الحلول الفعالة التي تحدث نقلة نوعية في علاج التسمم بلدغات الثعابين.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة.. تحذير هام من تونة معلّبة قد تسبب الشلل
  • أول تجربة سريرية عالمية تكشف فعالية علاج فموي للدغات الثعابين
  • التمثيل الغذائي والقلب.. فوائد شرب الكركدية في رمضان 2025
  • «الأغذية العالمي» يحذر من مخاطر انعدام الأمن الغذائي في غزة والضفة
  • تجنبوا استخدامها.. أوانٍ قد تصيبكم بالعقم
  • خبراء يحذرون: بركان ألاسكا قد ينفجر خلال أشهر ويؤثر على حركة الطيران
  • الطقس الحار يشتد .. القاهرة تكسر حاجز الـ 30 درجة وهذه أيام الذروة
  • الحرارة هتوصل 40.. عودة الصيف في رمضان لمدة أسبوع
  • خبراء: بريطانيا لم تعد دولة غنية بعد انخفاض مستوى المعيشة فيها
  • الأطعمة تتصدر الإنفاق