انتبة قبل أن تضعها فى فمك.. 4 أشخاص ممنوعون من تناول العجوة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
رغم فوائد العجوة المحتملة، إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين قد يكونوا ممنوعين من تناول العجوة أو يحتاجون إلى احتياطات خاصة:
أكد الدكتور مدحت عبد الحليم فى تصريحات خاصة لصدى البلد أن هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول العجوة أو يحتاجون إلى احتياطات خاصة، تتمثل فيما يلي :
مرضى السكري: يجب أن يتناول مرضى السكري العجوة بحذر بسبب ارتفاع محتواها من السكريات الطبيعية.
الأشخاص الذين يعانون من السمنة: بسبب ارتفاع محتواها من السعرات الحرارية، يجب أن يتناول الأشخاص الذين يعانون من السمنة العجوة بكميات معتدلة وضمن حدود السعرات الحرارية الموصى بها.
حساسية الجلوتين: بعض أنواع العجوة قد تحتوي على الجلوتين، وهو بروتين يمكن أن يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص. لذا، يجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجلوتين تجنب تناول العجوة التي تحتوي على الجلوتين والبحث عن البدائل الخالية من الجلوتين.
الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الهضم: قد يجد بعض الأشخاص صعوبة في هضم العجوة بسبب ارتفاع محتواها من الألياف الغذائية، في هذه الحالة، يجب تجنب تناول كميات كبيرة من العجوة.
هام: يجب على الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة أو الذين لديهم تحسسات غذائية أن يستشيروا الطبيب أو أخصائي التغذية قبل تضمين العجوة في نظامهم الغذائي لتحديد ما إذا كانت مناسبة لهم أم لا ولتحديد الكمية المناسبة لتناولها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العجوة فوائد العجوة السمنة الجلوتين الأشخاص الذین یعانون من
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: أطفال غزة يعانون آثاراً مدمرة نتيجة الحصار ومنع دخول المساعدات
الثورة نت/..
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن الأطفال في غزة يعانون آثارًا “مدمرة”، نتيجة مواصلة العدو الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات والإمدادات التجارية للأسبوع السادس.
وأضافت “أونروا” في منشور على منصة “إكس”، اليوم الأربعاء: “في شمال غزة، لا يبحث الأطفال عن ألعابهم أو أقلامهم، بل عن الماء، لا يذهبون إلى المدرسة، بل يدفعون العربات بحثًا عن شيء يروي عطشهم”.
وأوضحت أن فرض “إسرائيل” للحصار ووقف دخول المساعدات والإمدادات التجارية إلى غزة للأسبوع السادس، أدى إلى ازدياد ندرة المياه النظيفة والغذاء والمأوى والرعاية الطبية.
وشددت على أن لاستمرار الحصار الإسرائيلي أثرًا “مدمرًا” في أطفال غزة.
وتزداد أزمة المياه في محافظة غزة جراء توقف المياه الواصلة من شركة “ميكروت” الإسرائيلية إلى مدينة غزة، والتي تمثل 70% من إجمالي الإمدادات المتوفرة فيها.
وطالبت الوكالة الأممية بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
ومنذ الثاني من مارس الماضي، تمنع سلطات العدو إدخال الإمدادات الأساسية والمواد الغذائية إلى قطاع غزة عقب إغلاقها للمعابر، ما تسبب في كارثة إنسانية وتفاقم للمجاعة والعطش.