الخط الساخن- أهلا بكم في مطار لبنان: اي واقع بيئي ينتظر السواح؟
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الخط الساخن أهلا بكم في مطار لبنان اي واقع بيئي ينتظر السواح؟، ديما جمعةناشد السيد طارق ابو فخر المسؤول الاعلامي في بلدية الشويفات وزير السياحة بالتحرك لانقاذ ما تبقى من سياحة في المنطقة واسهب .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخط الساخن- أهلا بكم في مطار لبنان: اي واقع بيئي ينتظر السواح؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ديما جمعة
ناشد السيد طارق ابو فخر المسؤول الاعلامي في بلدية الشويفات وزير السياحة بالتحرك لانقاذ ما تبقى من سياحة في المنطقة واسهب في شرح اسباب الروائح الكريهة عند محيط مطار بيروت الدولي حيث ارجعها إلى العديد من الاسباب منها نهر الغدير والتعديات وتعطيل محطة التكرير ، فضلا عن مكب الاوزاعي، محطة العمروسية ، وغياب الفرز وتوقف الجهات المانحة عن الدفع، المزارع المجاورة واخيرا وليس آخرا غياب الرقابة والمتابعة من قبل الجهات الرسمية.
هل مشكلة الواقع البيئي في محيط المطار مدرجة على جدول اعمال لجنة الاشغال العامة والطاقة والمياه النيابية؟
اكد النائب سجيع عطية رئيس لجنة الاشغال العامة والطاقة والمياه النيابية انه منذ بداية العام دعت لجنة الاشغال في العامة والطاقة الى إجتماع إستباقي مع كل المعنين من مجلس الانماء والاعمار واتحاد البلديات وغيرهم واصدرت توصيات عديدة ولكن المشكلة التي عرقلت التنفيذ هي تأمين التمويل ومصادرها.
ما هي ابرز المقترحات لحلول الازمة بحسب لجنة الاشغال العامة والطاقة والمياه النيابية؟
تحدث النائب عطية عن مجموعة الحلول التي ناقشتها لجنة الاشغال العامة والطاقة النيابية وابرزها إبعاد مضخة مياه الصرف الصحي حوالي 1500متر عن الشاطئ، تنظيف مجرى نهر الغدير وتوقيف التعديات وشدد على اهمية العودة لمتابعة الموضوع بجدية وتأمين التمويل المالي.
رأي الناس بالروائح الكريهة على طريق المطار
في جولة للزميلة ديما جمعة اكد لها سائقو الاجرة في محيط المطار عن خجلهم من انبعاث هذه الروائح وتعليقات الركاب والسواح السلبية.
كيف يصف رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد درغام المشكلة؟ وفي مقابلة مع الزميلة ديما جمعة اكد رئيس إتحاد بلديات الضاحية الجنوبية ان مشكلة الروائح الكريهة على طريق المطار ليس لها عنوان واحد ولا سبب واحد بل العديد من المسببات وابرزها مجري الصرف الصحي في نهر الغدير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخط الساخن
إقرأ أيضاً:
ميقاتي يطالب لجنة مراقبة وقف إطلاق النار بالتصدي لخروقات إسرائيل
بيروت – طالب رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، امس الثلاثاء، لجنة مراقبة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بالضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها للاتفاق والانسحاب من المناطق التي توغلت فيها ببلاده.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعا للجنة، وفق بيان صادر عن رئاسة الحكومة اللبنانية.
وبحسب البيان، شدد ميقاتي، خلال الاجتماع، على “ضرورة وقف الخروقات الإسرائيلية والانسحاب الفوري من المناطق الحدودية التي توغل فيها الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان”.
وأكد أن لبنان “ملتزم” ببنود الاتفاق، فيما “تواصل إسرائيل خروقاتها” له، واصفا ذلك بأنه “أمر غير مقبول”.
ودعا ميقاتي لجنة مراقبة تطبيق الاتفاق إلى “الضغط على إسرائيل لتنفيذ بنود الاتفاق، وأبرزها الانسحاب من المناطق المحتلة ووقف الخروقات”.
وحضر الاجتماع قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون، ورئيس لجنة مراقبة وقف إطلاق النار الجنرال الأمريكي جاسبر جيفرز، ومن أعضاء اللجنة: الجنرال الفرنسي غيوم بونشان، وقائد قطاع جنوب الليطاني في الجيش اللبناني العميد الركن إدغار لاوندس، وقائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة “يونيفيل” الجنرال أرالدو لاثارو.
ومنذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل والفصائل اللبنانية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الفائت.
وبدعوى التصدي لـ”تهديدات من الفصائل اللبنانية، ارتكبت إسرائيل 295 خرقا لوقف إطلاق النار في لبنان حتى مساء الثلاثاء، ما أدى إجمالا إلى سقوط 32 قتيلا و38 جريحا، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات وزارة الصحة اللبنانية.
ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و63 قتيلا و16 ألفا و663 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي.
الأناضول