بعد توجيه السيسي.. لجنة إعداد مشروع قانون الأحوال الشخصية تزف بشرى سارة للمصريين
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
كشف المستشار عبدالرحمن محمد، رئيس لجنة إعداد مشروع قانون الأحوال الشخصية، تفاصيل القانون، مشيرا إلى أنهم واجهوا عدة تحديات عند وضع القانون ومنها كثرة القوانين وعدم حلها للقضايا الأساسية.
مشروع قانون الأحوال الشخصيةوأشار محمد، خلال لقاء خاص ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن الرئيس السيسي كان قد وجه أن يكون قانون الأحوال الشخصية متكامل، ويشمل الولاية على النفس، والولاية على المال، ويعالج العلاقات الاجتماعية من أول الخطبة حتى الطلاق والنسب.
وأضاف أنهم استهدفوا أن يكون هناك حلا لكافة المشكلات التي تواجه الأسرة، حيث تم معالجة مسائل الزواج والطلاق والرؤية، لافتا إلى أنه سيتم طرح مشروع القاتون للحوار المجتعي كما وجه الرئيس السيسي اليوم، وسيتم الاستماع لكافة الآراء.
ولفت إلى أنهم يستهدفون من خلال مشروع الأحوال الشخصية، أن يكون هناك قاضي واحد ينظر كل القضايا التي تتعلق بالأسرة والواحدة،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قانون قانون الأحوال الشخصية مشروع قانون الاحوال الشخصية حضرة المواطن الحدث اليوم قانون الأحوال الشخصیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
برلماني: إعداد مشروع قانون للذكاء الاصطناعى خطوة هامة في طريق التحول الرقمى
أكد النائب حسانين توفيق، عضو لجنة التعليم والبحث العلمى والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، عن حزب الشعب الجمهوري، أهمية إعلان وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن إعداد مشروع قانون للذكاء الاصطناعى ومشروع قانون آخر لتبادل وتصنيف البيانات، مشيرا إلى أن ذلك يعد خطوة هامة فى طريق التحول الرقمى الذى تستهدفه البلاد.
وقال حسانين، فى تصريحات له اليوم، الخميس: “إننا بحاجة بالفعل إلى تنظيم التعامل مع الذكاء الاصطناعى، وذلك فى ظل التطور الكبير لبيئة التحول الرقمى وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى العالم خلال الفترة الأخيرة، وما يتبعه من مخاطر عديدة، ما يتطلب وجود تشريع ينظم التعامل مع ذلك الملف وبما فيه من فرص هائلة وتحديات”.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن الذكاء الاصطناعى مثلما له إيجابيات له أيضا مخاطر وتحديات أخلاقية وأمنية واقتصادية عديدة، الأمر الذى يتطلب وجود ضوابط واضحة للتعامل معها.
وطالب عضو مجلس الشيوخ، بالاستعداد جيدا لتلك التحديات بأدوات تشريعية وتدريب للكوادر العاملة فى قطاع التكنولوجيا على وجه الخصوص، والقطاعات الأخرى سواء الاقتصادية أو الخدمية على ضوابط التعامل مع تلك المستجدات، لافتا إلى أن تطورات الذكاء الاصطناعي المتسارعة غيرت تماما من مستقبل العمل والوظائف عالميا، ولن يكون هناك مكان لمن لا يجيد التعامل مع أدوات الذكاء الاصطناعي فى تخصصه، وذلك فى المستقبل القريب جدا.