الأسبوع:
2025-03-09@02:21:44 GMT

الموت يُفجع الفنان مصطفى بسيط «صورة»

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

الموت يُفجع الفنان مصطفى بسيط «صورة»

كشف الفنان مصطفى بسيط، نجم مسرح مصر، عن وفاة جده عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، دون الكشف عن أسباب الوفاه.

وشارك مصطفى بسيط صورة عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «توفي إلى رحمه الله جدي الحاج فاروق محمود نسأل الله العفو و المغفره و الرحمة و اللهم ثبته عند السؤال و نسألكم الدعاء و الفاتحة».

View this post on Instagram

A post shared by Mostafa Baseet مصطفى بسيط (@mostafa_baseet)

أخر أعمال الفنان مصطفى بسيط

يشار إلى، أن آخر أعمال مصطفى بسيط مشاركته في فيلم بعد الشر الذي انطلق ضمن أفلام عيد الفطر لعام 2023.

فيلم «بعد الشر»

وكان فيلم «بعد الشر» بطولة الفنان علي ربيع، احتل المركز الثالث في قائمة أفلام عيد الفطر بحجم الإيرادات محققا 12 مليون جنيها، وتدور أحداثه حول، شاب يدعى سولي «علي ربيع» يهرب من الزواج من فرح «رنا رئيس» فيجد نفسه في علاقة عاطفية مع مريم، ولا يستطيع الزواج منها بسبب تعويذة سحرية، فيخوض العديد من المواقف الكوميدية مع صديقه المقرب مشمش «أوس أوس»، لحل لغز التعويذة.

أبطال فيلم «بعد الشر»

وشارك علي ربيع في بطولة فيلم بعد الشر عدد كبير من النجوم، أبرزهم، ميرنا نور الدين، أوس أوس، رنا رئيس، بيومى فؤاد، عمرو عبد الجليل، سليمان عيد، هالة فاخر، ألفت عمر وضيفة الشرف ملك قورة، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، وإخراج أحمد عبد الوهاب.

اقرأ أيضاًلقاء الخميسي بعد مجزرة الفاخورة وتل الزعتر: «إلى متى سيظل العالم صامت»

هاجر حمدي.. اعتزلت الفن في مجدها وأنشأت دارا لتحفيظ القرآن

«مبيصرفش على ابنه».. الفنانة عايدة غنيم تهاجم زوجها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بسيط مصطفى مصطفى بسيط مصطفى خاطر مصطفى بسیط بعد الشر

إقرأ أيضاً:

"حين قررت النجاة".. هل أنت مستعد للنظر؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

"ليست مجرد رواية، بل مرآة قد تعكس وجه القارئ ذاته... هل أنت مستعد للنظر فيها؟"

هكذا تسأل الكاتبة والإعلامية السورية يارا جلال قارئ أحدث رواياتها "حين قررت النجاة"، والذي تغوص فيها، عبر 223 صفحة في أعماق الذات البشرية، مقدمةً تجربة أدبية فريدة ومميزة تجمع بين التشويق النفسي، الغموض، والبعد الروحي. 

تقول يارا: "حين تنجو من الموت أربع مرات، هل هي معجزة إلهية أم رسالة كونية لم تفهمها بعد؟ وبين الاختيار والقدر، كيف تكتشف ذاتك حين تصبح بين الحياة والموت؟".

تحكي الرواية عن سيلينا التي لم تكن فتاة عادية. فقد ولدت وسط مأساة، إذ جاءت إلى الحياة على أنقاض موت والدتها، وكأنها بدأت رحلتها بصفقة خاسرة مع القدر. كل محطة في حياتها كانت تذكيرًا قاسيًا بأنها لا تستحق النجاة، لكن الحياة كانت مصرة على أن تمنحها فرصة أخرى... ثم أخرى. أربع مرات نجت من الموت، لكنها لم تنجُ من الشعور بالذنب، من السؤال الذي يطاردها دائمًا: لماذا أنا؟ 

غلاف الرواية

وفي ليلة زلزال فبراير 2023 في تركيا، وجدت نفسها بين دوامة من الاسئلة الوجودية تحت حطام حياتها وماضيها وكل تلك الذكريات التي تهجم عليها دفعة واحدة. كانت تتساءل: ما الفرق بين القدر والاختيار؟ هل نحن أحرار أم مسيرون إلى مصائرنا المحتومة؟ هل النجاة مجرد مصادفة، أم أنها اختبار لفهم أعمق لحقيقتنا؟ 

وبين ومضات الألم والذكريات، تنفتح أمامها أبواب الطفولة، حيث تكتشف أن ندوب الماضي لم تكن مجرد آثار عابرة، بل جذور ممتدة في روحها، تشكلت من المجتمع، الأسرة، والذات. ومن وسط الركام، تبدأ رحلتها لا للنجاة من الموت، بل للنجاة من نفسها، من الخوف، ومن الأجوبة السطحية التي لم تعد تشبع عطشها للحقيقة. 

هكذا، تتداخل رحلتها مع شخصيات محورية: عماد، هيثم، رجاء، خلود، غسان، وهناءو إيليانا، كل منهم يعكس جانبًا من حياتها، من صراعاتها، من خياراتها المعلقة بين القلب والعقل، بين الواقع والأمل. ومع كل لحظة تمر، يتصاعد التوتر، لتجد نفسها أمام أكبر اختبار في حياتها: هل ستنجو هذه المرة أيضًا؟ أم أن القدر كان يمنحها فرصًا متتالية فقط ليكشف لها الحقيقة الأخيرة؟ 

الكاتبة والإعلامية السورية يارا جلال

تسير الرواية وفق خط زمني واضح، تتنقل بين مذكرات سيلينا، وصولًا إلى تفاصيل زواجها من عماد، في كشف تدريجي للحقيقة التي لم تكن مستعدة لمواجهتها. حبكة مشدودة، شخصيات مركبة. 

وتقول الكاتبة: "إنها ليست مجرد حكاية عن فتاة نجت من الموت، إنها رحلة نفسية عميقة تتناول أسئلة وجودية ملحّة، تلك التي تدور في أذهاننا جميعًا لكننا نخشى مواجهتها".

تضيف: "الرواية ليست فقط سلسلة أحداث متشابكة، بل خطة علاج نفسي لندوب الطفولة التي نحملها دون وعي، وتأمل فلسفي في علاقتنا بالحب، بالماضي، وبالروح. لا تخلو من لمسات التصوف الروحي، حيث تتجلى فيها الأسئلة الكبرى حول الذات والإيمان، في سرد مشوّق يأخذ القارئ في دوامة من الغموض والتأمل العميق".

مقالات مشابهة

  • "حين قررت النجاة".. هل أنت مستعد للنظر؟
  • لغز بلا أدلة.. الموت الغامض لأيقونة الفن.. من قتل سيد درويش؟
  • دعاء اليوم الثامن من رمضان
  • تامر هجرس يشيع جثمان حماته من مسجد مصطفى محمود
  • سباق الموت.. مصرع شاب في حادث تصادم بالدقهلية
  • مصطفى بكري: نتنياهو وأمثاله ليسوا دعاة سلام.. رسالة غير متوقعة من حسام حبيب لـ شيرين | أخبار التوك شو
  • الحقلة 6.. والدة ربيع تقترب من كشف السر فى مسلسل "إخواتى"
  • رامز جلال لـ حسام حبيب: إزاي يطلع منك الشر ده مع شيرين
  • حسن عسيري لـ أوس أوس: تفتكر علشان علي ربيع أطول منك بياخد أدوار أكتر؟
  • لبنان تحت تأثير منخفض جوّي بسيط... إليكم تفاصيل حال الطقس