عشان متحسش بالبرد.. 6 مشروبات تساعدك على الشعور بالدفء
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يبحث الكثير في ظل الطقس البارد بفصل الشتاء عن مشروبات ساخنة، تساعد على الشعور بالدفء، وتمد الجسم بالعناصر الغذائية المفيدة، التي تقوي الجهاز المناعي، لتجنب نزلات البرد.
مشروبات ساخنة تساعد على الشعور بالدفء في فصل الشتاءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص المشروبات الساخنة التي تساعد على الشعور بالدفء في فصل الشتاء وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
حلبة مطحونة «المُغات».. يعتبر أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء في فصل الشتاء، ويتم تحضيره من خلال «ملعقتان صغيرتان من الحلبة المطحونة، 2 كوب من الماء، ملعقة سمن، وسكر».
شوكولاتة ساخنة.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء في فصل الشتاء، ويمكن تحضيره من خلال «قطعة شكولاتة داكنة، وحليب».
سحلب بلبن.. أحد المشروبات الساخنة، يقدم بقوام كثيف مع المكسرات، يمنح الجسد طاقة كبيرة لاحتوائه على سعرات كبيرة بجانب مذاقه اللذيذ.
حمص الشام.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، وأهم المشروبات الشتوية التي تمنح الدفء والطاقة، كما أنه يحتوي العديد من الفوائد للجسم وغني بالبروتين.
القرفة.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، ويحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات وتساعدك علي إنقاص الوزن، بالإضافة إلى أنه يمكن تناولها بالحليب.
الزنجبيل.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، يقي من أمراض كثيرة، ويدعم حركة الجهاز الهضمي وجهاز المناعة، ويولد الحرارة في الجسم، التي تساعد على التدفئة.
عصير الليمون مع العسل.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، يمد الجسم بجرعة كبيرة من فيتامين سي، ويعمل على تقوية الجهاز المناعي، ويحفز الكبد على تنقية الدم من السموم والمواد الضارة، ويضاف إليه العسل حيث يعطي الجسم الطاقة والسكريات اللازمة للحصول على الدفء في الشتاء.
اقرأ أيضاًماء الشمر أبرزها.. 5 مشروبات ساخنة تساعد في إنقاص الوزن في الشتاء
أبرزها السحلب.. مشروبات ساخنة تمدك بالدفء في فصل الشتاء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزنجبيل القرفة حمص الشام فصل الشتاء مشروب الشوكولاتة الساخنة مشروب ساخن مشروبات مشروبات الشتاء مشروبات دافئة مشروبات ساخنة مشروبات شتوية مشروبات ساخنة
إقرأ أيضاً:
ماذا بعد العيد؟
نعيش فرحة العيد وجميع تفاصيله الجميلة مع الأهل والأحباب ، ونشعر بقمة السعادة والفرح لاسيما أن اللقاءات العائلية والتواصل مع الأصدقاء يعزز الشعور بالانتماء والدعم العاطفي، ولكن ما إن تنقضي أيام العيد حتى يصيب البعض اكتئاب مابعد العيد، ويشعر بحالة من الخمول وفقدان الحماس وتقلبات المزاج؛ ويتساءل الكثير من الناس عن السبب ولايعرف لماذا هذا الشعور بالكآبه بعد الفرح ؟ غير مدركين أن سبب ذلك هو الانتقال المفاجيء من البهجة والاحتفال إلى الروتين اليومي الذي قد يشكل حالةً من الملل ،والعودة إلى مسؤوليات العمل أوالدراسة.
وهذا الواقع الثقيل يؤثر سلباً على الجانب النفسي ويرتبط أيضاً بمتلازمة اضطراب الشعور نتيجة اختلال مستوى هرمون “الميلاتونين” المسؤول عن توازن النوم واليقظة، ماقد يؤثر سلباً على إنتاج كميات من النواقل العصبية، ممَّا يؤدي إلى تذبذب المزاج ، ناهيك عن التداخل العائلي الكبير الذي يشكل ضغطاً نفسياً على البعض وقد يظهر حسابات شخصية قديمة أو ذكريات مؤلمة.
ولاننسى أن رفع سقف التوقعات للعيد، يجلب الإحباط إذا لم تكن التوقعات كما نريد من ناحية التخطيط للإجازة أو التكلفة المادية؛ لذلك من الأفضل عدم المبالغة في التوقعات والاستمتاع بمباهج الفرح دون الإفراط في التباهي والتخطيط المكلف.
ولتخطي هذا الشعور والخروج منه بسلام واستعادة عافيتك النفسية والعودة لطبيعتك التلقائية، عليك أن تدرك أنك لست الوحيد الذي يشعر بهذا الإرباك الشعوري، وأن العديد من الناس يمرون بذات الحالة لأن أي وضع انتقالي يُشكِّل في مفهومه العميق صدمةً للذات، فالذات حين تتكيّف مع وضع ما وتستقرّ فيه زمنيًّاً تشعر بالطمأنينة والراحة بفعل ثبات الأمور واستقرارها، ثم تبدأ بالتوتر والقلق عند خروجها من المرحلة الآمنة إلى مرحلة أخرى قد تكون أكثر تعقيداً، لذلك ينبغي أن تتحضر نفسياً للتغلب على هذه الحالة والعودة للالتزامات والمهام اليومية من جديد.
ونجد أن الاستجابة تختلف من شخص لآخر حسب نفسيته وطبيعة العمل الذي ينتظره .
كما أن التخطيط لسلوكيات جديدة بعد العيد، يشكل حافزاً لتغيير روتين الحياة وتجديد الطاقه، وأيضاً القيام بمواصلة نشاطاتنا الاجتماعية كي لا نشعر بالوحدة والعزلة بعد العيد.