توقيع مذكرة تفاهم بين “الموارد البشرية” وجمعية التنمية البشرية “همّة”
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
خالد الحارثي – الرياض
وقع وكيل وزارة الموارد البشرية للرقابة وتطوير بيئة العمل سطام بن عامر الحربي، مذكرة تفاهم مع جمعية التنمية البشرية “همة”، مثلها رئيس مجلس الإدارة الدكتور فهد بن عبد الله اللحيدان، بحضور المدير التنفيذي للجمعية بداح القحطاني.
وتهدف المذكرة إلى وضـع إطار عام لتسـهيل سـبل التعاون بين الطرفين في التوعية والتثقيف بضوابط الحماية من التعديات السلوكية في بيئة العمل بمنشآت القطاع الخاص ضمن المبادرات الإنسانية لتوعية وتثقيف الكوادر البشرية، وتسهيل إجراءات الدراسات والبحوث المجتمعية في مجال التعديات السلوكية لتحسين وتطوير القرارات الصادرة بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل الحالية، وكذلك التعاون لبناء شراكات محلية عالمية لتعزيز دور المملكة في مجال العمل اللائق.
اقرأ أيضاًالمجتمعمركز الأعمال بجامعة الملك خالد يحقق المركز الثاني في أفضل بيئات العمل على مستوى دول الخليج
من جهته, نوه الدكتور فهد اللحيدان باهتمام وكالة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للرقابة وتطوير بيئة العمل وحرصها على ترسيخ ثقافة الحماية من التعديات السلوكية في بيئة العمل بمنشآت القطاع الخاص واعتبارها أحد المبادرات الإنسانية المهمة لتوعية وتثقيف الكوادر البشرية.
يأتي توقيع المذكرة في إطار تحقيق مستهدافات الهدف الاستراتيجي الأول والثالث لجمعية همة، وهما : تزويد المستفيدين وتمكينهم من المهارات المطلوبة في سوق العمل؛ مسار أخلاقيات العمل وكذلك بناء الشراكات وتعزيز التواصل مع الجهات ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بیئة العمل
إقرأ أيضاً:
«الدفاع» توقع مذكرة تفاهم مع «تريندز»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة مدير عام بلدية رأس الخيمة لـ«الاتحاد»: تقنيات حديثة لدعم استراتيجيات التكيف مع المناخ شرطة أبوظبي تدعو مستخدمي الدراجات الرملية للالتزام بالقيادة الآمنةوقعت وزارة الدفاع ممثلة بكلية الدفاع الوطني مذكرة تفاهم مع مركز تريندز للبحوث والاستشارات، لتعزيز التعاون المشترك في مجالات البحث العلمي والدراسات الاستراتيجية.
ووقع المذكرة من جانب الوزارة العميد الركن سعيد حسن اليماحي، قائد كلية الدفاع الوطني، وعن المركز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك للتطوير في المجال الأكاديمي، ومجالات البحث العلمي، وتنظيم الفعاليات، والاستفادة من الخبرات والتجارب، لضمان استمرارية التأهيل والتطوير.