استشارية طب النفسي: الأسباب الرئيسية للرهاب الاجتماعي غير معلومة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قالت استشارية الطب النفسي سمراء منصور، إن الأسباب الرئيسية لحدوث الرهاب الاجتماعي غير معلومة.
وتابعت الاستشارية، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن العامل الوراثي والجيني له دور مهم في الرهاب الاجتماعي، بالتوازي مع دور الظروف البيئية المحيطة.
وأردفت استشارية الطب النفسي، قد توجد «قابلية جينية» لحدوث الرهاب الاجتماعي والذي يظهر من خلال عوامل الحياة ومشاكلها، مشيرة إلى أهمية التركيز على الأطفال والمراهقين.
وتابعت، أن أعراض الرهاب الاجتماعي قد تظهر في المرحلة الابتدائية والجامعة وتتطور في المرحلة الجامعية، وربما يكون الإنسان صاحب كفاءة وينجز الكثير من المهام، لكنه يتفادى مواجهة الجمهور فيتلعثم ويرتجف صوته ويحمر وجهه نتيجة أعراض الرهاب الاجتماعي.
استشارية الطب النفسي سمراء منصور: لا أحد يعلم السبب الرئيسي للرهاب الاجتماعي.. لكن هناك عوامل كثيرة أهمها "الجيني والوراثي"#صباحكم_معنا#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/wexeRzONwr
— FM العربية (@AlarabiyaFm) January 28, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرهاب الاجتماعي الرهاب الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
هي الروح.. فلسطينيون: مصر دائما الراية الرئيسية والسند لنا
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية" تقريرًا يبرز شهادات مؤثرة من الفلسطينيين حول دور مصر الريادي في دعم الشعب الفلسطيني وتقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، خاصة في ظل الظروف العصيبة التي يعيشها القطاع.
التقرير جاء ليعبر عن تقدير الفلسطينيين للجهود المصرية، التي لم تقتصر على الدعم المادي فقط، بل شملت الجانبين الإنساني والسياسي.
في كلمات تحمل الكثير من المشاعر، وصف الفلسطينيون مصر بأنها "الروح"، مشيرين إلى مكانتها الكبيرة كداعم رئيسي لقضيتهم. تعبيراتهم كانت صادقة وعميقة، فمصر ليست فقط جارة قريبة، بل هي "الأب والأم والأخ"، كما وصفوها، مما يعكس الترابط الكبير بين الشعبين المصري والفلسطيني.
لعبت مصر دورًا محوريًا في تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، رغم كل التحديات. هذه الجهود ساهمت في التخفيف من معاناة آلاف الأسر الفلسطينية التي تواجه أزمات متزايدة يومًا بعد يوم، ولم تقتصر المساعدات المصرية على المواد الأساسية، بل تضمنت أيضًا التنسيق الدبلوماسي لدعم القضية الفلسطينية على المستوى الدولي، ما يعزز من مكانة مصر كدولة محورية في المنطقة.
التقرير الذي عرضته "القاهرة الإخبارية" لم يكن مجرد نقل للحقائق، بل كان توثيقًا لصوت شعب يقدّر بصدق جهود مصر وقيادتها، ويعكس الأمل والتقدير لمواقفها الثابتة والإنسانية تجاه القضية الفلسطينية.