كشفت دراسة علمية جديدة تم نشرها بمجلة Sleep Health عن أن نوم القيلولة خلال النهار يدعم وظائف الدماغ مع تقدمك في العمر، حيث يمدها بالطاقة اللازمة لدعم وظائف.

 

دراسة تنصح بأخذ القيلولة نهارًا لدعم وظائف الدماغ

ووفقًا للمعاهد الوطنية للصحة فمع التقدم ​​في العمر، يتقلص حجم ووزن أدمغتنا بنسبة 5٪ تقريبًا كل عقد بعد بلوغ الأربعين من العمر، ويحدث ذلك بشكل أسرع بعد عمر السبعين، ما يساهم في التغيرات في الوظيفة الإدراكية التي تأتي مع الشيخوخة.

لكن الدراسة الجديدة وجدت أن أخذ قيلولة سريعة يمكن أن يساعد في ذلك، وكشف الفريق أن أولئك الذين يأخذون قيلولة في كثير من الأحيان لديهم فرق في العمر يتراوح بين 2.6 إلى 6.5 سنة مقارنة بأولئك الذين يقضون اليوم دون قيلولة.

دراسة تكشف مخاطر المواد البلاستيكية بالمياه المعبأة دراسة تنصح بإضافة القليل من الملح إلى مشروب الشاي لهذا السبب!

وأضافت: "تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن القيلولة القصيرة أثناء النهار، بالنسبة لبعض الأشخاص، قد تكون جزءًا من اللغز الذي يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الدماغ مع تقدمنا ​​في السن".

وقام باحثون من جامعة كوليدج لندن بتحليل نتائج الوظائف الصحية والمعرفية بين أولئك الذين لديهم استعداد وراثي للرغبة في القيلولة وأولئك الذين لا يريدون ذلك.

وأوضح الفريق أن الدراسة تمكنت من العثور على "رابط غير رسمي" لإظهار أن القيلولة أدت بشكل مباشر إلى زيادة حجم الدماغ الإجمالي.

لكن هذه الدراسة ليست الأولى التي تثبت فوائد القيلولة، ولكن ادعى الخبراء أن القيلولة تساعدك على تحسين وظائف الإدراكية وتعزز من قدرتهم على العمل بشكل أفضل في المكتب وداخل المنزل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دراسة قيلولة القيلولة وظائف الدماغ العمر طاقة

إقرأ أيضاً:

لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل

خصائصه المضادة للميكروبات فعالة في العمليات الالتهابية في الرئتين، حتى لو كان هناك تقيح في عمليات التعفن والتخمير في الأمعاء الغليظة، لا يمكن الاستغناء عن الثوم ببساطة، وبشكل عام هو أفضل أداة لتطهير الجهاز الهضمي بأكمله. 

 

ويحتوي الثوم أيضا على فيتونسيدات أكثر من النباتات الأخرى. هذه المادة المتطايرة قادرة على تدمير ليس فقط البكتيريا، ولكن أيضا السبروفيتات. 

 

ويمنع الأليسين المعزول من الثوم نمو البكتيريا حتى المخففة 1: 135000، كما يبطئ تخثر الدم يخفف الفلافونيت الموجود في الخضار من التشنجات في الأوعية الدموية، ويساعد على تقليل الضغط، ويساعد بنشاط على إزالة الكوليسترول.

 

أظهرت الأبحاث الطبية والخبرة العملية أن الثوم يزيد عدة مرات من مقاومة الجسم للأمراض المعدية المختلفة، ويفضل فصل الصفراء، ويوسع أوعية الدورة الدموية، ويحسن نظام القلب والأوعية الدموية، ويحفز الشهية، وله خصائص مسكنة ومطهرة. 

 

والأدينوزين، الموجود في الثوم، لديه القدرة على توسيع الأوعية التاجية وتأخير تراكم الصفائح الدموية، لذلك يجب استخدامه للذبحة الصدرية وتجلط الأوعية الدموية وسيساعد الثوم أيضا في مرض السكري، لأنه يميل إلى المساعدة في زيادة تكوين الجليكوجين في الكبد وتقليل مستويات السكر في الدم.

 

لماذا الثوم خطر على الصحة؟

يمكن أن يكون الثوم خطيرا إذا كان لدى الشخص حساسية من المواد التي يحتوي عليها. يجب أيضا أن يؤخذ مع إيلاء اهتمام خاص لأولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي. الثوم يهيج الغشاء المخاطي كثيرا، لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى أن يعانيوا بشكل كبير إذا أكلوه بكميات كبيرة.

مقالات مشابهة

  • باحثون صينيون يطورون نظام الدماغ على رقاقة
  • دراسة جديدة: تحفيز الدماغ كهربائيا قد يعالج شراهة الأكل
  • إصابات الرأس المتكررة تزيد من خطر الإصابة بالشيخوخة
  • 10 أيام عطلة فقط للإطارات الذين يشغلون وظائف عليا في الدولة
  • دراسة تكشف ارتفاع خطر الإصابات بين مرضى السكري المعالجين بالأنسولين
  • دراسة: اتباع نظام غذائي صحي يخفض من خطر الإصابة بالسرطان
  • دراسة تكشف تأثير تحيزات نصفي الدماغ على استخدام اليد اليمنى أو اليسرى
  • تأثير الموسيقى على الدماغ.. لماذا تشعرنا بالسعادة؟
  • تحمي القلب وتعزز الإبداع.. 7 فوائد صحية لنوم القيلولة يوميا
  • لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل